أعراض الخثار الوريدي، وأعراض النوبات القلبية، وتشخيص الخثار الوريدي العميق، وأعراض الجلطة الصغيرة وأسباب الجلطات العميقة، وهذا ما سنتعرف عليه أدناه.

أعراض الخثار الوريدي

الشعور بألم في منطقة الساق.
تورم في الساق أو اليد.
احمرار أو تشوه جلد الساق.
الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
صعوبة في التنفس، والشعور بالدوار، والإغماء، وسرعة ضربات القلب، أو سعال الدم.
الشعور بالدفء في الساق المصابة.
الشعور بالدوار أو الإغماء.
ألم في الصدر يزداد سوءًا عند التنفس أو السعال.
سرعة ضربات القلب أو عدم انتظام ضربات القلب أو معدل ضربات القلب.
– سعال الدم.

تشخيص تجلط الأوردة العميقة

يستخدم الطبيب واحدًا أو كل الإجراءات التالية لتشخيص الإصابة بجلطات الأوردة العميقة
فحص طبي بالعيادة.
الموجات فوق الصوتية المزدوجة. تظهر هذه الصورة وجود جلطة دموية في جدار الوريد بالساق.
اختبار بروتين D-dimer.
قم ببعض الفحوصات العصبية العضلية.
التصوير بالأشعة السينية.
التصوير المقطعي المحوسب (CT).
التصوير بالرنين المغناطيسي.
الكشف عن أمراض جهاز المناعة.
– مستويات البروتين C والبروتين S.

أعراض النوبة القلبية

تشمل العلامات والأعراض الشائعة للنوبة القلبية ما يلي
ضغط أو ضيق أو ألم أو إحساس بالضغط أو الوجع في الصدر أو الذراعين قد ينتشر إلى الرقبة أو الفك أو الظهر
غثيان، عسر هضم، حرقة، أو ألم بطني
-ضيق في التنفس
عرق بارد
– إعياء
دوار مفاجئ أو دوار

أعراض جلطة صغيرة

– ألم في الصدر
ضيق الصدر الذي يؤثر على الجانب الأوسط أو الأيسر من الصدر، وغالبًا ما يستمر لأكثر من بضع دقائق، قد يزول ثم يعود.
عدم الراحة في أجزاء معينة من الجسم
قد يشعر الشخص المصاب بجلطة خفيفة بعدم الراحة في الجزء العلوي من الجسم، وخاصة الظهر أو الجزء العلوي من المعدة أو أحد الذراعين أو كليهما أو الفك أو الكتفين أو الرقبة.
-ضيق في التنفس
قد يشعر الشخص المصاب بسكتة دماغية خفيفة بضيق في التنفس وألم في الصدر، خاصة أثناء النشاط البدني أو أثناء فترات الراحة.
أعراض أخرى
تشمل أعراض السكتة الدماغية الخفيفة الأخرى ما يلي
– الشعور بالدوار.
التعرق الشديد دون سبب واضح.
ضعف عام في الجسم.
الغثيان والقيء.
القلق الشديد أو الخوف من الموت.
وتجدر الإشارة إلى أن أعراض السكتة الدماغية الخفيفة قد تختلف من شخص لآخر، وبينما قد يشعر بها بعض الناس، قد لا يدرك الكثير من الناس أنهم أصيبوا بنوبة قلبية.

أسباب الجلطات العميقة

يمكن لأي شخص أن يصاب بجلطات الأوردة العميقة، لكنه يصبح أكثر شيوعًا في سن الأربعين. بالإضافة إلى العمر
هناك أيضًا عدد من عوامل الخطر الأخرى، بما في ذلك
وجود تاريخ من تجلط الأوردة العميقة أو الانسداد الرئوي
وجود تاريخ عائلي من الإصابة بجلطات الدم
الخمول لفترات طويلة – مثل بعد إجراء عملية أو أثناء رحلة طويلة
تلف الأوعية الدموية – قد يؤدي تلف جدار الأوعية الدموية إلى تكوين جلطة دموية
الحصول على بعض العلاجات التي تسبب تجلط الدم بسهولة أكبر من المعتاد – مثل السرطان
(بما في ذلك العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي)
أمراض القلب والرئة ومتلازمة هيوز.
الحمل “تجلط الدم بسهولة أكبر أثناء الحمل”
زيادة الوزن أو السمنة

الوقاية من تجلط الأوردة العميقة

التمارين تزيد التمارين من تدفق الدم وتمنع ركوده وبالتالي تحمي من التخثر وخاصة تمارين الساقين. إذا كان عليك الجلوس لفترات طويلة، فامنح نفسك فترة راحة لتمديد ساقيك أو التحرك قليلاً. كما أن التمارين الرياضية تحافظ على الوزن المثالي وتمنع السمنة التي تعد من عوامل الخطورة للإصابة بتجلط الأوردة العميقة