Avosoya يعتبر هذا الدواء من الأنواع التي تعالج التهاب المفاصل، وكذلك الخشونة والغضاريف مما يؤدي إلى صعوبة في الحركة، وتعمل هذه الكبسولات أيضًا على تجديد إنتاج الكولاجين والإيروتوجليكان، من خلال تركيبة محددة، وتمتد هذه الصيغة على الفول زيت الصويا وهذا الزيت غير قابل للتصبن وكذلك زيت الأفوكادو. أيضا، يحتوي هذا الدواء في تركيبته على عدد من العناصر الغذائية مثل الفوسفات ثنائي القاعدة، الكالسيوم، كوليدال السيليكون، ستيرات المغنيسيوم وغيرها من المواد الفعالة، والتي تعمل جميعها على ليونة الغضروف وعلاج التهاب المفاصل.

قد تكون أيضا مهتما ب

أقراص Avosoya لعلاج التهاب المفاصل والخشونة

مؤشرات استخدام هذا الدواء كثيرة ومتنوعة نسبيًا، وكذلك تختلف مؤشرات الاستخدام باختلاف الأعمار.

مؤشرات لاستخدام Avosoya

مؤشرات للاستخدام Avosoya

  • يساعد هذا الدواء في علاج التهاب المفاصل وكذلك عظام الحوض، وسبب هذه المشكلة هو حدوث خلل وظيفي أو تآكل المادة اللزجة مما يساعد بدوره على انزلاق الغضروف أو العظام.
  • يعالج هذا الدواء التهابات الفقرات القطنية، وكذلك التهابات العمود الفقري، بسبب الحركة المفرطة أو حتى الجلوس لفترات طويلة، وكذلك حمل الأشياء الثقيلة التي قد تؤثر على درجة الليونة بين الفقرات.
  • عند ظهور أي مشاكل تتعلق باللثة أو تقويم الأسنان، فمن الممكن الاعتماد على هذه الكبسولات، حيث تقوم بتثبيت المشابك وكذلك تقليل التهابات اللثة.
  • ولأن هذا الدواء يحتوي على مركبات تحفز إنتاج الكولاجين، فإن الكثير من النساء يعتمدن عليه لتأخير علامات الشيخوخة وكذلك علامات الشيخوخة التي قد تظهر على الجلد.

جرعة Avosoya

سويا

يتم تأخير جرعات هذا الدواء تحت إشراف الطبيب، حسب حجم التهاب أو تآكل الفقرات، ثم يصف الطبيب الجرعة المناسبة، وهي بشكل عام كالتالي

  • كبسولة واحدة بعد كل وجبة رئيسية، حتى لا تتسرب إلى المريء، تؤخذ مع كوب واحد من الماء.
  • تصل فترة استخدام الدواء إلى ستة أشهر، حسب حالة المريض. ويفضل عدم التوقف عن تناول الدواء بشكل مفاجئ حتى لا يسبب مضاعفات صحية خطيرة فيما بعد.
  • يجب أن يُحفظ الدواء بعيدًا عن متناول الأطفال.

تعرف أيضًا على

الآثار الجانبية لأفوسويا

أفوسويا

  • الشعور بألم أو اضطرابات في الأمعاء بسبب المادة الفعالة الموجودة في الدواء، مع العلم أن الألم يستمر لفترة مؤقتة ولا يزول الألم بسرعة.
  • قد يعاني البعض من الارتجاع بسبب تأثير الدواء على المريء، ولذلك يفضل تناول الدواء مع وجبات الطعام لتسهيل امتصاصه وتجنب ارتجاع المريء.
  • يعاني بعض الأشخاص أحيانًا من تغير طفيف في وظائف الكبد أو انخفاض في أداء الوظيفة الحيوية التي يؤدونها بسبب ارتفاع إنزيمات الكبد، لكن سرعان ما يعودون إلى طبيعتهم مرة أخرى.
  • تحدث بعض الآثار الجانبية مثل الطفح الجلدي وردود الفعل التحسسية في بعض الحالات النادرة التي تعاني من حساسية تجاه أي من مركبات هذا الدواء.