Pycnogenol هو مركب من المواد الكيميائية الطبيعية المستخرجة من لحاء أشجار الصنوبر البحرية في فرنسا، Pycnogenol هو اسم تجاري وعلامة تجارية لتلك الأقراص التي تستخدم لتعزيز المناعة، وتأثير مضاد للالتهابات، ومضاد قوي للأكسدة.

تعرف على بيكنوجينول

بيكنوجينول

بيكنوجينول دواء متعدد الاستخدامات، قريب جزيئي لمستخلصات ومستخلصات بذور العنب، ويتكون من 70٪ بروسيانيدينات مع مجموعة من المواد الأخرى، بما في ذلك الفلافونويد، الفينولات، الستيرولات، الفيتامينات، المعادن، الألياف ومختلف المغذيات النباتية، وكان استخدمه السكان الأصليون في أمريكا الشمالية وآسيا كعشب طبي، كما ورد في التقارير الطبية التي أعدها الطبيب الفرنسي جاك كارتييه في استخدام مستخلصات لحاء الصنوبر عام 1535، في حملة قام بها لعلاج الاسقربوط، حيث يعاني المريض من نقص حاد في فيتامين سي، وفي عام 1987 تم استخدامه لأول مرة كنوع مهم من المكملات الغذائية. أحد المتخصصين في الرعاية الصحية المتكاملة لمكافحة الشيخوخة، والشكل الصيدلاني هو إما كبسولات أو زيت طبي أو غسول يستخدم يوميًا.

ما هي استخدامات بيكنوجينول

ما هي استخدامات بيكنوجينول

Pycnogenol هي إحدى التركيبات الشعبية لمستخلص الصنوبر البحري الفرنسي، وهو مزيج قوي من العناصر الغذائية الطبيعية، مما جعله دواءً فعالاً في دعم وظيفة القلب والأوعية الدموية، ورفع مستويات الطاقة في الجسم، كما أنه فعال في الأداء العقلي القوي و دخول قوي إلى بروتوكولات العلاج للرجال الذين يعانون من مشاكل ضعف الانتصاب، فإن المادة الفعالة الطبيعية المستخرجة من لحاء الصنوبر، والتي لها القدرة على تعزيز فوائد مكافحة الشيخوخة، مهمة أيضًا للصحة العامة لجسم الإنسان، كما أنها مدرجة في مستحضرات التجميل وكريمات العناية بالبشرة ومن أشهر استعمالاتها الطبية

يستخدم في علاج حساسية الأنف.

يستخدم في علاج مشاكل الربو الصحية.

يتم استخدامه في علاج القصور الوريدي المزمن، والمشاكل الصحية في الوظائف الإدراكية الضعيفة.

يتم استخدامه كعلاج مساعد في اعتلال الشبكية.

يستخدمه الرياضيون لزيادة الأداء الرياضي.

يتم استخدامه لعلاج مشكلة سن اليأس عند النساء.

يعمل الدواء على دعم وظائف الكبد.

يساهم الدواء في علاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

يستخدم الدواء لعلاج مرض السكري من النوع 2، ولعلاج أعراض نقص السكر في الدم.

إنه علاج فعال وقوي لضعف الانتصاب.

يتم استخدامه كعلاج مساعد في الحد من آثار مكافحة الشيخوخة، والأعراض الناتجة على الجلد والشعر والجلد.

يستخدم الدواء لعلاج مشاكل زيادة الوزن والسمنة عن طريق القضاء على الدهون الضارة في الجسم.

تحسين الأداء العقلي، وعلاج اضطرابات نقص الانتباه مع فرط النشاط، وتحسين قدرة الطلاب على التعلم بشكل خاص، وتحسين الذاكرة لدى كبار السن.

مكمل بيكنوجينول الغذائي والفوائد الصحية الرئيسية

مكمل بيكنوجينول الغذائي والفوائد الصحية الرئيسية

مضادات الأكسدة

يعتبر من المكملات الغذائية القوية، حيث يتكون من مواد لها دور مهم في حماية الأنسجة والأعضاء من الجذور الحرة. تؤكد الدراسات الطبية أنه يحتوي على فيتامين ج وفيتامين هـ وحمض ألفا ليبويك وأنزيم. كما أنه يحتوي على بيوفلافونويدس من مستخلص لحاء الصنوبر. ومضادات الاكسدة ومضادات الاكسدة per-catechins والبروسيانيدينات والأحماض الفينولية الهامة للصحة العامة.

تجديد فيتامين سي

يحتوي لحاء شجرة الصنوبر على فيتامين C أو حمض الأسكوربيك، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية، والذي في حالة النقص يسبب الإسقربوط ونزيف اللثة والكدمات وصعوبة التئام الجروح والإرهاق والضعف العام في الجسم وخاصة المدخنين ويعاني كبار السن من.

التقليل من إعتام عدسة العين

بيكنوجينول

أجرى الدكتور ج. كيم دراسة في عام 2017 أكدت أن تحضير لحاء الصنوبر يمكن أن يسهم في تقليل التعرض لإعتام عدسة العين، وهي حالة من الرؤية الضبابية، والتي تنتج عن التعرض المفرط لأشعة الشمس المباشرة، مما يمثل خطرًا للإصابة بمرض إعتام عدسة العين. مشكلة الساد. لكن من الضروري الاعتماد على نظام غذائي يحتوي على الكثير من الفواكه والخضروات.

تحسين صحة القلب والأوعية الدموية

يقلل مستخلص لحاء الصنوبر من مستويات الكوليسترول، وهو سبب رئيسي لانسداد الشرايين والأوردة، ويزيد من معدل الالتهاب المزمن، وفي دراسة عام 2015، يقلل مستخلص لحاء الصنوبر من تطور تصلب الشرايين، ويحسن الصحة العامة ويعزز صحة الشرايين عن طريق تقليل الكولسترول السيئ الموجود فيه، كما يساعد البيكنوجينول على تقديم مادة كيميائية تسمى أكسيد النيتريك، والتي تساهم في تحسين الدورة الدموية، وتعمل على إرخائها، وتساعد بقوة في خفض مستويات ضغط الدم.

تساعد في علاج مرض السكري

في دراسة أجريت في عام 2013، أكدت أن الشخص المصاب بداء السكري يستهلك ما يقرب من 150 مجم يوميًا من Pycnogenol يقلل من مستوى السكر في الدم من 123 مجم إلى 106 مجم بعد فترة علاج مدتها ثلاثة أشهر، وينخفض ​​مستواه مرة أخرى بعد ستة أشهر إلى 105 وكذلك الحد من الأعراض المصاحبة لمرض السكري، مثل تلف المخ والأعصاب والأنسجة والعينين، وكذلك الضرر الذي يسببه للقلب والكلى، وزيادة خطر التعرض للسرطان أو مرض الزهايمر. . في الواقع، في دراسة أجريت عام 2012، أكدت أنها تحسن الذاكرة لدى مرضى السكري. مع مرض الزهايمر.

علاج الحساسية والربو والانسداد الرئوي

من خلال علم السموم الغذائية والكيميائية في عام 2013، أكدت دراسة أن عقار بيكنوجينول، بما في ذلك المادة الفعالة لحاء الصنوبر، فعال في السيطرة على أعراض الربو التحسسي، وتقليل الحاجة إلى الأدوية العلاجية، وتقليل أعراضه، وتحسين حياة المرضى الذين يعانون من الحساسية. هذه المشكلة الصحية، وكذلك عمل الانسداد الرئوي الناجم عن إدمان التبغ، والأعراض الناتجة عنه.

خصوبة الرجال وضعفهم

البيكنوجينول مكمل غذائي قوي للرجال، ويعمل على حل مشكلة الضعف، وكذلك يعالج انخفاض الخصوبة، وضعف جودة الحيوانات المنوية، وهو سبب مباشر للعقم، وأكدت دراسة أجريت عام 2015 في إيطاليا أن العقار قوي في رفع جودة الحيوانات المنوية عند الرجال.

حماية الجلد وعلاج مشاكل الجلد

بيكنوغينول دواء

يعمل البيكنوجينول على إعادة بناء أنسجة الجسم من خلال قوة مضادات الأكسدة التي يحتويها، والحماية من الأضرار التي تسببها أشعة الشمس فوق البنفسجية من خلال الدهانات الموضعية المكونة من لحاء الصنوبر، وحماية الكولاجين في الجلد والأنسجة المرنة من الأكسدة التي تسببها بشكل مباشر. يؤثر على ظهور أعراض شيخوخة الجلد والجلد، كما يستخدم في علاج الصدفية وتقليل الجروح الناتجة عنها.

جرعة بيكنوجينول

تتراوح الجرعة المعتادة من كبسولات بيكنوجينول من 50 مجم إلى 250 مجم مرة إلى مرتين يوميًا، اعتمادًا على الحالة الطبية التي يستخدم فيها الدواء.

الجرعة المعتادة من كريم بيكنوجينول ككريم موضعي أو علاج جلدي مرتين يومياً أو حسب التعليمات الطبية للطبيب المعالج.

– الجرعة المعتادة في حالة مستخلص لحاء الصنوبر من زيت بيكنوجينول هي حسب التعليمات الطبية في الوصفة الطبية من الطبيب أو المصاحبة للدواء