الجلوكوزامين هو منتج طبي على شكل مسحوق يستخدم لعلاج أعراض هشاشة العظام والتهاب المفاصل وهشاشة العظام وتسكين آلام الغضاريف وتحسين الدواء فيها. يؤدي إلى تدهور تدريجي للمفاصل.

الجلوكوزامين لعلاج هشاشة العظام والتهاب المفاصل

عقار الجلوكوزامين

عقار الجلوكوزامين

الجلوكوزامين مركب طبيعي موجود في غضروف الجسم، في الأنسجة القوية التي تربط المفاصل وبعضها بطريقة تكميلية، ويأخذه الإنسان في شكله الطبيعي من المحار، أو عن طريق دواء الجلوكوزامين الفموي لعلاج الألم. يسببه التهاب المفاصل، ويوقف فقدان الغضروف وفقده يؤدي إلى هشاشة العظام.

أسباب استخدام الجلوكوزامين

يستخدم في علاج هشاشة العظام، عن طريق تخفيف كبريتات الجلوكوزامين، عن طريق الفم، لآلام مرضى هشاشة العظام في الركبة أو الورك أو العمود الفقري.

يستخدم الدواء في التهاب المفاصل الروماتويدي، عن طريق الجلوكوزامين هيدروكلوريد، عن طريق الفم، لتخفيف آلام المفاصل الروماتيزمية.

يتم استخدامه لتسكين آلام الإصابات الرياضية للرياضيين.

الدخول في علاج مشاكل المفصل الصدغي الفكي وآلام الظهر المزمنة.

آثار الجلوكوزامين

آثار الجلوكوزامين

يتسبب الدواء في شعور المريض بالغثيان.

تسبب حرقة في المعدة.

يسبب المريض الإسهال أو الإمساك واضطرابات في المعدة.

الدواء يجعل المريض يشعر بالنعاس.

الدواء يسبب ردود فعل جلدية.

التسبب في ألم في الرأس.

تسبب زيادة في أعراض الحساسية، ونوبات الربو إذا كان الشخص يعاني منها.

يتسبب الدواء في ارتفاع مستويات السكر في الدم، خاصة لمن هم على وشك الخضوع لعملية جراحية.

تفاعلات دواء الجلوكوزامين

تفاعلات دواء الجلوكوزامين

يتفاعل الدواء مع عقار الاسيتامينوفين، لأن تناولهما معًا في وقت واحد يؤدي إلى انخفاض فعاليتهما معًا.

– الحذر من تناوله بالتزامن مع الوارفارين، حيث أن الدواء يسبب زيادة في التأثير المضاد للتخثر للوارفارين، ويزيد من خطر حدوث نزيف.

لا ينصح بتناوله مع أدوية القلب أو الأنسولين لمرضى السكر.

لا يفضل تزامن الدواء مع مدرات البول.

احتياطات تناول الجلوكوزامين

– احذر من تناول الدواء بجرعات زائدة عن الجرعة التي يحددها الطبيب المعالج، لأنه يسبب آثار جانبية مفرطة على المريض منها مشاكل في الجهاز الهضمي واضطرابات الجهاز الهضمي وحرقة المعدة والشعور بالغثيان والإسهال مع العلم أن الجرعة القصوى من الدواء الدواء هو أن تأخذ عشرة آلاف ملغ يوميا. في اليوم.

– الحذر من تناول الدواء أثناء الحمل للحامل خاصة في الأشهر الثلاثة الأولى لأنه يسبب تشوهات جنينية.

الحذر من تناول الدواء أثناء الإرضاع، لكن لا ينصح بتناوله وفي حالة الضرورة يجب استشارة الطبيب المعالج، لأن الدواء يفرز في لبن ثدي الرضيع.

لا توجد مشاكل أو آثار جانبية إذا تم تناوله من قبل كبار السن ولكن يفضل أن يكون تحت إشراف طبي.

لا توجد مشاكل في قيادة السيارات أو الآلات أثناء تناول الدواء، حيث أنه لا يؤثر على الرؤية والرؤية.

– في حالة تناول الدواء للأطفال لا بد من استشارة الطبيب المعالج لتحديد الجرعة المناسبة.