السيطرة على البرد هو دواء يستخدم لعلاج الأعراض الحادة والشديدة التي تنتج عن تعرض الإنسان لنزلات البرد القوية، من خلال المواد الفعالة الموجودة فيه، والتي تساهم في خفض درجة حرارة الجسم، وتسكين الآلام الناتجة عن نزلات البرد، والتحكم في البرد أيضًا. بمثابة ترياق. بالنسبة للهستامين، فهو من فئة أدوية البرد والإنفلونزا.

تعرف على دواء التحكم في البرد لعلاج نزلات البرد

التحكم في الأقراص الباردة

التحكم في الأقراص الباردة

التحكم في البرد هو دواء علاجي يحتوي على عقار الاسيتامينوفين وهو مادة فعالة في خفض درجة حرارة الجسم المرتفعة وتسكين الألم في نفس الوقت. مما يساعد على منع الحكة والعطس والبرد والحكة في الأنف والحلق الناتجة عن حمى القش، أو من أعراض الحساسية. يعتبر هذا الدواء من الأدوية الفعالة في علاج نزلات البرد، وتحتوي العبوة على شريطين، وكل شريط يحتوي على عشرة أقراص مغلفة. ليس له أعراض جانبية سوى الدوار والدوار.

مؤشرات للاستخدام التحكم في البرودة

العمل على علاج نزلات البرد والانفلونزا من خلال المادة الفعالة فيه مما يساهم في تخليص المريض من تلك الأعراض ومنها السعال والعطس والبرد والبرد.

القبول كعلاج مساعد في التهابات الشعب الهوائية.

يساعد في احتقان الأنف أو التهاب الحلق.

يساهم في علاج التهابات الجيوب الأنفية، وكذلك علاج حكة واحمرار العين.

المساهمة في تخفيف آلام الصداع الناتجة عن البرد والانفلونزا.

القبول كعلاج مساعد في العدوى الناتجة عن التعرض لدغات الحيوانات.

العمل على علاج التهابات الجهاز الهضمي.

تقليل وجع الأذن وعلاج التهابات البلعوم.

تبريد بارد. الجرعة

تبريد بارد. الجرعة

يجب تحديد بداية الجرعة المعتادة من قبل الطبيب المعالج حسب عمر المريض، وكذلك العمل على مراعاة ما إذا كان يعاني من أمراض مزمنة أو أمراض الشيخوخة أو الشباب مثل الأطفال.

– المقدار الدوائي الإعتيادي للبالغين هو تناول قرصين من الدواء يومياً لمدة ثلاث مرات توزع على مدار اليوم.

لا يستحسن أن يضاعف المريض الجرعة إلا بالرجوع إلى الطبيب المعالج.

الحد الأقصى للجرعة اليومية هو تناول ثمانية أقراص موزعة على مدار اليوم وليس بجرعة واحدة حتى لا يعاني المريض من مضاعفات صحية خطيرة.

موانع استخدام التحكم في التبريد

موانع استخدام التحكم في التبريد

لا ينصح بتناول الدواء من قبل المرضى الذين يعانون من المواد الفعالة التي تدخل في تكوين الدواء.

لا ينصح بتناول الدواء من قبل الأفراد الذين يعانون من اختلال وظائف الكلى.

لا يفضل تناول الدواء للمرضى الذين يعانون من مشاكل صحية في التبول.

لا ينصح بتناول الدواء لمن يعانون من ضعف وظائف الكبد.

لا يفضل تناول الدواء للمرأة الحامل، لأن المادة الفعالة تنتقل إلى الجنين عن طريق مشيمة الأم، وقد يكون لها تأثير سلبي على صحة الجنين.

لا يفضل تناول الدواء أثناء فترة الرضاعة لأن المادة الفعالة تنتقل إلى الرضيع عن طريق لبن الأم، وهذا قد يكون ضاراً بصحة الرضيع.