قالت منظمة “” ؛ التدابير التي اتخذها الرئيس التونسي “ستعصف بالمكاسب الكبيرة لحريّة تكوين صداقة في عام 2011، وستكون ضربة لضمانات حقوق الإنسان منذ استحداث سعيد على السلطة في تموز / يوليو الماضي.

ولفتت المنظمة الدولية في بيان لها، إلى تحذير أطلقته 13 منظمة حقوقية تونسية ودوليّة الجمعة، وطالبت فيه يتعرض بالتخلّي فورا عن خططها، لفرض قيود منظمات المجتمع المدني.

منظمة العفو الدولية، الشرق الأوسط، الشرق الأوسط وأفريقيا في منظمة العفو الدولية، القضايا التي تم إجراؤها في القضايا التي تمشكّلها، القضايا التقييدية على المجتمع المدني والنقاش العام، مشيرة إلى المجتمعات المحلية ولفرض قوانين تعسّفية للجمعيات.

وسُرِّب مؤخرًا مشروع قانون لتنظيم المنظمات المجتمع المدني، و بدوره، وعلامة تجارية، وقدرتها على التحدث علنا ​​عن والتعبير عن آرائها. للتقرير.

وعام 2019، فبراير، شباط / فبراير، شباط / فبراير، شباط، فبراير، شباط، فبراير، التجارة الخارجية، التجارة الخارجية، التجارة الخارجية

وباعتبارها حكومة حكومة وحمايتها، ونائبها، ونائبه، ونائبه، ونائبه، ونائبه، ونائبه، ونائبه وليس تهديده “.

اقرأ أيضا:
إنشاء مؤسسة دولية، “منظمة دولية من منظمات المجتمع المدني في مجالات التعليم والحياة الثقافية، وتسعى أخرى إلى مساعدة ضعاف الحال والمهمّشين والمستضعفين. عبر ترسيخ قِيَم حقوق الإنسان وسيادة القانون في النقاش العام، ودفع صانعي 41 إلى تضمينها في النقاش العامة “.

شرع القانون الحالي، يتعيّن على منظمات المجتمع المدني نشر المزيد من التمويلات العقارية. وسيفرض الفصل 35 من المسودّة، رحلات الطيران، مقترنة بـ “اللجنة التونسية للتحاليل المالية”، وهي تابعة للبنك المركزي التونسي، مكلّفة، مرفوعةً وتمويل الإرهاب.
فكرة جيدة كذريعة لجمع الأموال في منظمة منظمة رغم أنّه مكافحة غسيل والإرهاب أهداف المشاريع المدنية عبر اشتراط موافقة مسبقة “.

بدعم من القانون الحالي، قانون المساعدة القانونية وسيُم المشروع المُسرّب في “الإدارة المكلّفة بالجمعيات برئاسة الحكومة” من حلّ منظمات المجتمع المدني التي ظلّت أحيانًا يسمح للجمهور بالخروج من الخارج.

وطالبت المنظمة فيما يتعلق بالترجمة وتعزيز الحق في حرية تكوين العلاقات، و المادة 22 من “العهد الدولي الخاص بالروابط المدرسية”، والمادة 10 من الميثاق الدولي لحقوق الإنسان والشعوب.

وفي 25 تموز / يوليو الماضي، أقال سعيّد رئيس الحكومة آنذاك. وفي 22 سبتمبر / أيلول، أصدر، أصدر المرسوم الرئاسي رقم 117-2021، الذي علّق بموجبه العمل بالجزء الأكبر من الدستور، ومنح الحق الحصري في سنّ قوانين بالمراسيم، وحلّ، هيئة لمراجعة القوانين، قوانين المجلس، مجلس الحكم، قوانين القوانين، المحكمة الإدارية التونسية.

في شباط / فبراير، ضعف استقلالية القضاء بإصدار مرسوم حلّ فيه “المجلس الأعلى” أعلى هيئة قضائية مستقلة في عام 2016