سبب وفاة الإمبراطور كبتاغون ؛ وبعد أقل من 48 ساعة، تم فصل تحذير وزير الخارجية الأردني عبر CNN بعنوان “ضربات في الأعماق السورية” لصد “تهريب المخدرات السورية” وعملية “جوية عسكرية” شاركت فيها فرق أردنية.

لكن لم يتم الإعلان عنه رسميًا من قبل القوات المسلحة بصفة رسمية.

وكان هدف العملية، التي استخدمت طائرات مقاتلة، هو شخص وصف بأنه “مقرب من حزب الله اللبناني” الذي يدير معظم عمليات تهريب الكبتاغون عبر الأراضي السورية إلى الأردن.

والمقصود هنا هو مراعي الرمثان التي قصف منزلها في قرية الشعب المجاورة لمحافظة السويداء على الحدود الشمالية الشرقية للأردن.

الرمثان، بالمعايير الأردنية، شخصية محورية في تلك المنطقة، يحظى بدعم تنظيم فرعي تابع لحزب الله، وهو العقل المدبر لمعظم محاولات التسلل والاختراق عبر الكثبان الرملية في المنطقة الحدودية الوعرة.

علاوة على ذلك، الرمثان، في نفس الوصف، هو “رأس خطير” ومسؤول مباشرة عن قتلى وجرحى # الجيش_الأردني.

الأردن، رغم الصمت الرسمي على عملية القرية الشعبية، في “أمن وانتقام” والجواب، والأهم سياسياً، هو تغيير قواعد الاشتباك على الحدود وتنفيذها بشكل فوري وسريع وسريع. يهدد بالتعمق في سوريا.

وهذه “رسالة أردنية” على الأرجح صادرة من مصادر مطلعة على “اعتذار الجهات المسؤولة” في النظام السوري عن تحركه المباشر لتحييد الرمثان وجماعته. وهذا يشير إلى وجود “ضوء أخضر” غير معلن من قبل سلطات النظام السوري، التي “لا تعارض” مثل هذه العملية، رغم أن الأردن لم يذكر بعد كيف سيتعامل مع النتائج.

سياسياً، يريد الأردن “تحسين موقفه التفاوضي” مع الجهات الرسمية الإيرانية التي ترفض الاعتراف بوجود دعم في الأراضي السورية المجاورة لعمليات التهريب. كمية حبوب الكبتاغون التي يتم تهريبها هائلة وغير مسبوقة في تاريخ الحدود.

والسبب وجود “ورش تصنيع” يحميها مسلحون للحبوب الشهيرة التي انهكت السلطات الاردنية.

عملية قرية الشعب واغتيال الرمثان رسالة أهم أن الأردن بعد الصبر والتكتيك “لن ينتظر أحداً”، لا في دمشق ولا في طهران، ولا يمكنه بأي ثمن أن يبقى على الحياد. أما الإصرار على إغراق حدودها بالمخدرات لتمويل العمليات المسلحة والإرهابية حسب السيناريو الرسمي المعلن.

ووافقت دمشق على العملية العسكرية الجديدة، وتدعمها القوات العسكرية الأمريكية المتمركزة في المنطقة، ونال الالتزام العسكري الجديد تحت عنوان “متابعة رموز تهريب المخدرات” أعلى درجات الموافقة على أعلى المستويات في عمان.

لكن التداعيات متوقعة بالطبع في شمال الأردن، والعالم كله ينتظر “ما سيحدث” بعد الإعلان عن تحييد ما يسمى راماثان، والذي وصفته تقارير أمنية محلية بـ “إمبراطور الكابتاغون”. حبوب”. “