علاج حول العين بسبب الهاتف وسنتحدث عن اضرار الموبايل بالعين في الظلام علاج حول العين بشكل طبيعي تعريف حول العين ستجد كل هذه المواضيع من خلال مقالتنا

العلاج حول العين بسبب الهاتف

1- النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة قد تكون النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة هي العلاج الطبي الوحيد المتبع في بعض حالات الحول، وقد لا يحتاج المريض إلى استخدام خيارات علاجية أخرى. في الواقع، تُستخدم خيارات العلاج هذه لعلاج الأخطاء الانكسارية ؛ يساعد على تقليل الضغط والجهد الذي تمارسه العين، ويقلل من الحاجة إلى التركيز، كما يؤدي استخدامه إلى الحفاظ على سلامة العين.
2- عدسات Prism عدسات Prism هي أحد أنواع العدسات المستخدمة لثني وانكسار الضوء الذي يدخل العين في اتجاه معين.

تلف الجوال للعين في الظلام

1- يقول باحثون من جامعة توليدو إن التعرض للضوء الأزرق لفترات طويلة من الزمن، المنبعث من الهواتف والأجهزة اللوحية والتلفزيونات اللطيفة، يمكن أن يضر بالرؤية ويولد جزيئات سامة في الخلايا الحساسة للضوء في العين. يقول الباحثون إن هذا يمكن أن يسرع من التنكس البقعي وأمراض العيون الأخرى، وقد نُشرت نتائجهم في 5 يوليو في مجلة Scientific Reports. وفي الدراسة، قام الباحثون بتعريض الخلايا الحية لأنواع مختلفة من الضوء، ووجدوا أن التعرض للضوء الأزرق يؤدي إلى “ردود فعل” التي تولد جزيئات كيميائية سامة في المستقبلات الضوئية، خلايا في شبكية العين تستجيب للضوء. تهدف المجموعة إلى فهم كيفية استجابة الخلايا للتعرض اليومي للضوء الأزرق من أجهزة مثل الهواتف وأجهزة التلفزيون.
2- في طيف الضوء، يكون للضوء الأزرق طول موجي أقصر وبالتالي يحمل طاقة أكبر من الضوء الأحمر أو الأصفر أو الأخضر. هذه الطاقة الإضافية هي السبب في أن الضوء الأزرق يمكن أن يضر عينيك. يمكن أن يؤدي التعرض المفرط إلى تفاعل سام يقتل الخلايا المستقبلة للضوء في شبكية العين. وقالت كاروناراتني “لا يوجد نشاط من الضوء الأخضر أو ​​الأصفر أو الأحمر”، مشيرة إلى أن “سمية الشبكية” نتجت فقط عن الضوء الأزرق. في بيان “إذا نظرت إلى كمية الضوء المنبعثة من هاتفك الخلوي، فإنها ليست رائعة لكنها تبدو مقبولة”. “تضيف بعض شركات الهاتف الخلوي مرشحات الضوء الأزرق إلى الشاشات، وأعتقد أن هذه فكرة جيدة.”

علاج طبيعي للعين

يمكنك الحصول على العديد من أنواع الأعشاب والمكملات العشبية لعلاج مشاكل العين عند إجراء بحث صغير على الإنترنت، ولكن كما هو معروف فإن معظم هذه العلاجات ليس لها دليل علمي يدعم صحتها على الإطلاق، وهناك العديد من الأعشاب. التي يتم تسويقها من قبل أشخاص محتالين يدعون أنهم أطباء، وهذا يعني ضرورة توخي الحذر عند الرغبة في تجربة أي من الأعشاب لعلاج مشاكل العين وتذكر دائمًا أن هذه العلاجات خارجة عن سيطرة أو لائحة الجهات الرسمية المعتمدة، و من بين هذه العلاجات – على سبيل المثال – تناول الثوم والزعفران وهناك بعض المواقع التي تدعي أن الصنوبر البري قادر على علاج الحول على وجه الخصوص وكذلك عشبة الجنكة والتوت والجزر والليمون ولكن بالطبع هناك لا يكفي الدليل العلمي لإثبات صحة هذه الأشياء. جدير بالذكر أن بعض المواقع التي تروج للعلاجات الهندية القديمة زعمت وجود خلطات أعشاب هندية يجب تناولها بالتزامن مع أداء حركات اليوجا من أجل علاج حول العين، وأضافت هذه المواقع أن الهدف من هذه العلاجات هو تخليص العين. الجسم من السموم وإحضار الجسم إلى وضع صحي أفضل لتجنب الخضوع لعمليات تصحيح الحول. المواقع لها ثلاث طرق رئيسية لعلاج الحول، ولكل طريقة طريقتها الخاصة، لكنها في النهاية طرق مشتقة من التعاليم الهندية القديمة، ويصعب القول بأنها صحيحة علميًا.

تعريف بريكولار

وهي أن العين تفقد قدرتها على النظر في نفس الاتجاه في نفس الوقت عند المعاناة من مشكلة الحول / الحول، وهذه المشكلة تحدث غالبًا لدى الأفراد الذين يعانون من ضعف عضلات العين أو بعد أو طول النظر، وسبب ذلك الحول ناتج عن مشاكل في حركة العين أو في العضلات الست المسؤولة عن حركة العين، ويمكن أن يصبح الحول دائمًا أو يظهر فقط أثناء التعب أو المرض أو بعد القراءة لفترات طويلة، وقد يكون هناك تبادل الحول في العين أيضًا، ولا شك في أن محاذاة العينين والتحكم في حركتهما معًا أمر مهم لتجنب رؤية الأشياء مرتين أو مرتين، فضلاً عن القدرة على رؤية عمق الصور وتجنب التشويش ؛ لأن الدماغ يتلقى صورتين وليست واحدة في وقت الحول، ولكن مع مرور الوقت، يمكن للدماغ التكيف مع هذه المشكلة ويبدأ في التركيز فقط على صورة واحدة من عين واحدة ويتجاهل الصورة الأخرى، وهذا يؤدي للأسف إلى تقييد من قدرة العين المهملة على رؤية الأشياء بشكل دائم ويسبب كسلًا في العين.