أقراص Flustat هي أقراص مضادة للبرد ومضادة للبرودة. تعتبر هذه الأقراص من أشهر الأدوية المستخدمة في علاج نزلات البرد والإنفلونزا. تحتوي على المادة الفعالة المعروفة باسم الباراسيتامول، بالإضافة إلى الكلورفينازامين والسودوإيفيدرين، والجدير بالذكر أن العقار هو أحد مضادات الهيستامين. لذلك فهو فعال جدا في علاج حالات احتقان الأنف والجيوب الأنفية، وخفض درجة حرارة الجسم، وتصريف سوائل الأنف والصدر.

تعرف علي

استخدامات فلوستات أقراص

1- يستخدم هذا الدواء لعلاج نزلات البرد وعدوى الأنفلونزا وتسكين البرد وتجفيف الأنف والصدر من السوائل، وتخفيف العطس واحتقان الأنف.

2- تقليل إفرازات العين وعلاج مشاكل الجيوب الأنفية.

3- يخفف الآلام المختلفة ويخفض درجة حرارة الجسم.

جرعة Flustat Tablets وطريقة الاستخدام

فلوستات

بالنسبة للبالغين، تتراوح الجرعة عادةً من قرص إلى أربعة أقراص على مدار اليوم، وينطبق الشيء نفسه على الأطفال. الجرعة للأطفال والكبار هي نفسها، وتجدر الإشارة إلى أن المريض طوال فترة العلاج يجب أن يلتزم بالجرعة المحددة وفترة العلاج التي يوصي بها الطبيب، حيث يجب ملاحظة أن فترة العلاج يجب ألا تتجاوز عشرة أيام، وفي حالة نسيان إحدى الجرعات، يجب تناولها بمجرد تذكرها ما لم يكن وقت الجرعة التالية قريبًا جدًا، وفي هذه الحالة يجب تجاهل الجرعة المنسية وتناول الجرعة التالية في الوقت المحدد.

الآثار الجانبية المحتملة نتيجة تناول أقراص Flustat

1- الآثار الجانبية للباراسيتامول

أقراص Flustat لعلاج نزلات البرد

في الغالب، لا يسبب تناول الباراسيتامول أي آثار جانبية، لكن بعض التقارير الطبية أشارت إلى حدوث تفاعل جلدي مثل الحكة، لكن هذا نادر للغاية.

2- الآثار الجانبية للسودوإيفيدرين

يمكن أن تسبب هذه المادة من وقت لآخر الشعور ببعض القلق والرعشة بالإضافة إلى الدوار وحدوث بعض الآثار القلبية الوعائية مثل سرعة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم والأرق وقلة النوم واحتباس السوائل في الجسم واحتباس البول. تم الإبلاغ عنها أيضًا في بعض الحالات النادرة.

قد تكون مهتمًا بـ

3- الآثار الجانبية للكلورفينيرامين

أقراص Flustat

هذه المادة هي مضاد للهستامين ويمكن أن تسبب بعض الاضطرابات المعوية الطفيفة بالإضافة إلى بعض التأثيرات المضادة للمسكارين.

الحالات التي يتم فيها بطلان أقراص Flustat

1- فرط الحساسية لأحد مكونات الدواء وخاصة المواد الفعالة.

2- وجود تاريخ من الحساسية لمضادات الهيستامين.

3- تضخم البروستات عند الرجال، أو أي خلل في وظائف الغدة الدرقية، أو حالة الربو.

4- الإصابة بمرض يعرف باسم الجلوكوما أو تضيق السرة أو نقص في إنزيم الجلوكوز 6 أو نازعة هيدروجين الفوسفات.

تعرف علي

5- ويفضل أيضًا عدم القيادة أو استخدام الآلات الحادة طوال فترة الاستخدام، حيث من الآثار الجانبية لهذا الدواء أنه يسبب النعاس والرغبة الملحة في النوم، والجدير بالذكر أن هذا هو الحال. مع معظم مضادات الهيستامين.

6- حفاظا على حياة الجنين، لا يمكن للمرأة الحامل استخدام هذا الدواء طوال فترة الحمل، والجدير بالذكر أنه فيما يتعلق بالأم المرضعة، فإن مكونات الدواء تمر بنسبة كبيرة نسبيا عبر حليب الأم، مما يؤدي إلى قد تعرض حياة الرضيع للخطر. يتجنبون تناول الأدوية.