Unictam هو مضاد حيوي واسع الطيف ويعتبر من أهم الأدوية الطبية التي تقضي على العديد من أنواع البكتيريا المختلفة التي يمكن أن يصاب بها الشخص في أي وقت. عموما لا ينصح به ولكن في كثير من الحالات لا يجد الطبيب مهربا من استخدام المضادات الحيوية من أجل القضاء على البكتيريا ومنعها من التكاثر والنمو داخل الجسم وبالتالي التغلب على العدوى.

تعرف علي

تأثير الحرائك الدوائية Unictam

يونيكتام 750 ملجم

في حالة استخدام هذا الدواء على شكل حقن في الوريد، يحدث أعلى تركيز ممكن للدواء في بلازما الدم بعد حوالي ربع ساعة، ويجب ملاحظة أن هذه المرة تقريبية ويمكن أن تزداد اعتمادًا على الجرعة وطريقة الاستعمال سواء كانت حقن او اقراص او شراب.

والجدير بالذكر أن معدل ارتباط مكونات الدواء ببروتينات البلازما يقارب 35٪، وتخرج النسبة الأكبر من الدواء من الجسم عن طريق الكلى مع البول دون أي تغيير فيه، ويتم إزالة هذه الكمية. بعد الثماني ساعات الأولى من تناول الجرعة.

الفعالية والخصائص الطبية

يحتوي يونيكام على الأمبيسلين الذي ينتمي إلى مجموعة الأدوية المعروفة باسم البنسلين، والذي يعمل على إعاقة نمو البكتيريا والحد من تكوين أغشية الخلايا الخاصة بها، مما يمنعها من التكاثر. .

يحتوي الدواء أيضًا على مادة السولبيكتام، وهي مادة تعزز فعالية الدواء في القضاء على البكتيريا عن طريق تثبيط إفراز إنزيم β-lactamase من البكتيريا، مما يسمح للأمبيسيلين بالقضاء على البكتيريا بسهولة.

ملحوظة إذا تم استخدام الدواء على شكل أقراص أو شراب، فيجب ملاحظة أن استخدامه على معدة ممتلئة يمكن أن يقلل من فعاليته.

يستخدم الطب Unictam

يونيكتام

1- علاج التهابات الجهاز التنفسي مثل التهاب اللوزتين والأذن الوسطى والجيوب الأنفية والبلعوم والحنجرة وبالطبع التهاب الشعب الهوائية والتهابات الرئة.

2- علاج التهابات والتهابات الحالب والكلى والمثانة ومنطقة الحوض.

3- علاج حمى النفاس والإجهاض المصحوب بإلتهاب في الرحم والذي يعرف بالإجهاض الإنتاني.

4- علاج التهابات الأنسجة الرخوة.

5- علاج عدوى الأسنان وبعد الجراحة في الأسنان والفم كإجراء وقائي.

6- علاج التهاب المفاصل والتهابات العظام.

7- علاج الالتهابات الجلدية الشديدة مثل الجروح والدمامل والالتهابات التي تسببها لدغات الحشرات.

الآثار الجانبية المحتملة للدواء Unictam

1- حالة من ردود الفعل التحسسية الشديدة والطفح الجلدي، وفي هذه الحالة يجب التوقف عن تناول الدواء وطلب العناية الطبية. وهذا يعني أن الشخص يعاني من حساسية تجاه أحد مكونات الدواء.

2- حدوث اضطرابات هضمية شديدة والتهابات في الأمعاء والبنكرياس، بالإضافة إلى صعوبة الهضم.

3- الشعور بحالة مزعجة من الغثيان والرغبة الملحة في التقيؤ، بالإضافة إلى الإصابة بحالة إسهال.

4- انخفاض ملحوظ في نسبة بعض مكونات الدم مثل خلايا الدم البيضاء أو الحمراء أو الصفائح الدموية، وهذا يمكن أن يؤدي إلى حدوث نزيف حاد، وإذا اشتد الأمر بشدة فقد يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم الانحلالي. .

5- التهابات الكلى ولكن هذا نادر للغاية.

6- الإصابة بالعدوى في الكبد والتي يمكن أن تؤدي إلى زيادة نسبة أنزيمات الكبد إلى ما بعد الحدود الطبيعية.