من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث العبارة?

إجابة معتمدة

من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث العبارة، يعتبر علم التفسير من العلوم المهمة لفهم القرآن الكريم، والتفسير هو الشرح والبيان أما تفسير القرآن فهو توضيح معانيه والاعجاز في آياته، وبيان وجوه البلاغة، والأحكام، وأسباب النزول، ولقد مر التفسير بعدة مراحل فبدأ في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في نزول القرآن على رسول مفرقاً حسب الحوادث وكان يشرح لأصحابه الآيات ويفسرها ويبين لهم ما لم يعرفوه وكان الصحابة يهتمون بالقرآن الكريم وتفسيره فأخذوا ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم واجتهدوا في تفسير ما لم يرد منه على لسان نبينا، وكان عدد من أخذ عن الرسول صلى الله عليه وسلم ستة عشر صحابياً، وعدد من اجتهد فيما لم يرد فيه شيباً أربعة، ولما كثرت الفتوحات وزادت بلاد المسلمين انتشر الصحاب وأخذ كل منهم في مكان وعلموا الناس تفسير القرآن، وأخذ التابعين عن الصحابة التفسير، وأقيمت مدارس للتفسير وكان أشهرها في مكة على راسها الصحابي عبد الله بن عباس، إلى أن بدأ القرن الثاني الهجري و بدأ بتدوين التفسير، وكانت تفرد للتفسير أبواب خاصة به ضمن كتب الحديث، واخذ التوين شكل التدوين بالاسناد ، ومع انتشار الكتابه أصبح للتفسير كتب مستقلة وأطلق عليها اختصار الأسانيد،من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث العبارة.

من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث العبارة.

الإجابة هي:

  • العبارة صحيحة.
من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث العبارة