السيد فرقد الحسيني القزويني ويكيبيديا

السيد فرقد الحسيني القزويني ويكيبيديا , يعد السيد فرقد الحسيني القزويني من رجال العراق المعروفين عند الجميع، وهو رجل من رجال الدين الكبار، كما أنه كان له أحد الآراء حول الكعبة، وحول مقرها وتحديد مكانها، وكان يدعى أن الكعبة في الحقيقة مقرها في إحدى مدن العراق، وكانت بالتحديد في مدينة اور-القديمة والأثرية، في محافظة ذي قار، ولقد قام بدعاية بعض الأشخاص من وفده العراقي الكبير، وقام بأمرهم أن يقوموا بزيارة الكعبية ، وهذا كان على حسب ما أقره من أقوال وفتن حول هذا الموضوع، ولقد قام ببعض الصلوات فيها، وبالإضافة إلى ذلك أنه دع كثير من المسلمين، لكي يتموا فريضة الحج في هذه المدينة، وأن يتخذوها قبلة لهم للصلاة.

بعض الأقوال التي قيلت في هذا الرجل

رأي محمد صادق في السيد فرقد الحسيني القزويني رجل الدين المعروف الذي كان يوجد في العراق، ولقد حظر السيد الصدر الرجل الثاني ، وذلك عندما طرد في التسعينات، وذلك لأنه كان متهم بالسلوك الفاسد، وغيرها من الجرائم التي وجهت إليه، فقال قولاً مهماً في هذا الرجل(فرقد الحسيني القزويني)، ” الحذر وكررها ثلاثة مرات من السيد فرقد القزويني” .

نبذة عن السيد فرقد الحسيني القزويني

ولقد كان السيد فرقد الحسيني القزويني يعمل ويدرب تحت مجموعة كبيرة من الضباط الأمريكيين، وتحت رجال المخابرات الأمريكية، ولقد استشارهم عندما تم احتلال العراق، ولقد عمل هذا الرجل على تنفيذ ما يقوله المسلمين الأمريكيين المتصهينين، ، ثم بعد ذلك تم الاحتلال، وقامت كثير من الحروب ونجحوا في الاستحواذ علي إحدى الجوامع هناك، منها علي سبيل المثال جامع الرحمن، وهذا يعتبر من أكبر الجوامع الموجودة في الحلة، وكانت هناك إحدى الجامعات المرتبطة به وهي جامعة(الحلة الإنسانية والدينية والعلمية)، وتعتبر في الحقيقة واحدة من المحطات الأمنية للمخابرات الأمريكية، وكذلك بعض اليهوديين يعتبرون الحلة، إحدى المواقع الدينية المهمة جداً بالنسبة لكل اليهود، ولقد قام الكثير من الأمريكان بتدعيم هذا الرجل الذي يدعى( السيد فرقد الحسيني القزويني)، بكثير من الأموال لكي يقوم بهذه المهمة الصعبة، وهذه الفتنة الكبيرة بين المسلمين، وأن الجامعة التي كانت تخصه قامت بكل هذا الحوار، بين كلاً من المسيحيين والمسلمين واليهوديين، وكان هذا بإشراف مجموعة كبيرة من العناصر الصهيونية المتطرفة، والتي وصلت مع بعض قوات الاحتلال، واستقرت في الحلة بمنزل أحد المسؤولين القدامى، وكان من أهم أهداف هذا الرجل سهولة عملية وصول اليهود للكفل، ومن عبارات السيد فرقد الحسيني القزويني (لابد أن تكون العراق أحد الولايات 53 للولايات المتحدة الأمريكية)، والتي جاء بها العالم بريمر، وكان من الأشياء المشهورة عند السيد فرقد الحسيني القزويني، أنه كان يؤيد ويحب ويعشق من يقوم بتأييد الولايات المتحدة الأمريكية، ويحترم ويقدر كل من يحبون أمريكا، ومن زيادة حبه للولايات المتحدة الأمريكية قام بالعديد من أجل رضاهم عنه، ولقد وصلت درجة حبه لهم للعشق.

تعرف على بعض المقالات الأخرى التى من الممكن ان تفييدك مثل : 

أضف تعليق