تم إجراء الدراسة بالتعاون مع صندوق NHS Foundation لمستشفيات شيفيلد التعليمية، وقد حددت الدراسة أيضًا أنه رغم أن مكملات فيتامين «د» لا تخفف من أعراض القولون العصبي، فإن نقص فيتامين «د» منتشر على نطاق واسع بين مرضى القولون العصبي، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالكسور وهشاشة العظام على المدى الطويل.
كشفت دراسة حديثة لجامعة شيفيلد البريطانية، أن استخدام فيتامين «د» قد لا يكون مفيدًا في تخفيف الأعراض المؤلمة لمتلازمة القولون العصبي، وظهرت نتائج الدراسة في المجلة الأوروبية للتغذية، حيث أجرى علماء من قسم الأورام والتمثيل الغذائي بالجامعة تجارب على المشاركين الذين يعانون حالة مزمنة في الجهاز الهضمي، لتقييم ما إذا كان فيتامين «د» قد قلل من حدة أعراضهم، وما إذا كان ذلك ممكنًا لتحسين نوعية حياتهم.
ووفقا لتقرير موقع time now news وجدت نتائج الدراسة أنه رغم التحسن في حالة فيتامين «د» لدى المشاركين استجابة لمكملات فيتامين د 3 عن طريق الفم خلال تجربة مدتها 12 أسبوعًا، لم يكن هناك اختلاف في شدة أعراض القولون العصبي خلال الفترة نفسها، ولم يتم الإبلاغ عن حدوث تغيير في نوعية حياة المشاركين.
والقولون العصبي هو اضطراب معوي وظيفي شائع، يتميز بعادات الأمعاء المضطربة الانتكاس المزمن، يسبب أعراضًا مثل تقلصات المعدة والانتفاخ والإسهال والإمساك بالنسبة للبعض، تظهر الأعراض وتختفي.
تم إجراء الدراسة بالتعاون مع صندوق NHS Foundation لمستشفيات شيفيلد التعليمية، وقد حددت الدراسة أيضًا أنه رغم أن مكملات فيتامين «د» لا تخفف من أعراض القولون العصبي، فإن نقص فيتامين «د» منتشر على نطاق واسع بين مرضى القولون العصبي، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالكسور وهشاشة العظام على المدى الطويل.
تم إجراء الدراسة بالتعاون مع صندوق NHS Foundation لمستشفيات شيفيلد التعليمية، وقد حددت الدراسة أيضًا أنه رغم أن مكملات فيتامين «د» لا تخفف من أعراض القولون العصبي، فإن نقص فيتامين «د» منتشر على نطاق واسع بين مرضى القولون العصبي، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالكسور وهشاشة العظام على المدى الطويل.
