مع توفر لقاحات فيروس كورونا على نطاق واسع للاستخدام والعديد من اللقاحات المحصنة جزئيًا أو كليًا، لا يزال هناك تركيز قوي على استخدام الكمامات، والتي تم فرض استخدامها منذ أن بدأ الوباء، بنفس القدر من الأهمية حتى الآن للبقاء في أمان، وينصح الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل بالاستمرار في ارتداء الأقنعة للحفاظ على سلامتهم وتجنب الإصابة بالعدوى، بينما تشكل السلالات المتحولة تهديدًا وننتظر ارتفاعًا محتملاً لموجة جديدة من الفيروس
ووفقا لتقرير لموقع تايمز أوف انديا، نتعرف فى السطور التالية ما مدى أداء الأقنعة في الواقع ضد هذه المتغيرات؟ هل يمكن أن يوفر نوع من القناع حماية أكثر أو أقل ضد نوع معين من المتغيرات؟
ما مدى فعالية الأقنعة فى منع العدوى؟
الطريقة الأولى التي تحمينا بها الأقنعة هي التخلص من مخاطر انتقال العدوى لم يتم إنشاء الأقنعة فقط كإستراتيجية حماية تعمل ضد متغيرات كورونا المختلفة ، ولكن الدراسات المتعددة والملاحظات السريرية وجدت أيضًا أن الأقنعة تحد من معدل الانتقال المرتبط بالفيروس، أي تقليل احتمالات انتشار العدوى من شخص لآخر
إذا تم استخدام الأقنعة بشكل صحيح من قبل الأفراد، فقد يمنع ذلك الشخص من الإصابة بالعدوى، ويمكن أن يمنع الشخص المصاب من نشر الرذاذ التنفسي المعدي الذي يمكن أن يسبب المرض، لذلك من الضروري جدًا ارتداء الأقنعة في المناطق التي تنتقل فيها العدوى بشكل كبير لتقليل خطر انتشار العدوى، حتى بعد التطعيم (جزئيًا أو كليًا)
مستويات الحماية المختلفة التي توفرها انواع الكمامات
الكمامات المدعمة بالفلتر
إنها مفيدة بشكل خاص إذا كنت تواجه مخاطر عالية للتعرض للفيروس على أساس يومي توصي الإرشادات الطبية أنه في ضوء المتغيرات الطافرة التي تنتشر بسرعة،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
