ناسا تكتشف أسرار جديدة عن عمر الكويكبات وتأثير الشمس عليها

اخبار التكنولوجيا، ووفقا لما ذكره موقع RT ، ستساعد هذه المعلومات العلماء في تقدير المدة التي .،ناسا تكتشف أسرار جديدة عن عمر الكويكبات وتأثير الشمس عليها،حيث يتابع الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، و يظهر ان هذا الموضوع يرتفع معدل البحث عن التاليناسا تكتشف أسرار جديدة عن عمر الكويكبات وتأثير الشمس عليهافي مواقع التواصل الاجتماعي و علي محركات البحث بشكل متواصل ، لذا نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت من المصدر المكتوب بالاعلى تابعونا لمعرفة التفاصيل الان.

ووفقا لما ذكره موقع "RT"، ستساعد هذه المعلومات العلماء في تقدير المدة التي تستغرقها الصخور على الكويكبات مثل بينو لتتحلل إلى جسيمات أصغر، والتي قد تنطلق في الفضاء أو تبقى على سطح الكويكب.

ورغم أن الانهيارات الأرضية والبراكين والزلازل يمكن أن تغير سطح الأرض فجأة، فإن التغييرات عادة ما تكون تدريجية.

على سبيل المثال، إذا كنت تنوي المشي لمسافات طويلة في "جراند كانيون" (الأخدود العظيم)، فسترى طبقات صخرية مميزة، حيث تميل الطبقات العلوية إلى أن تكون أصغر الصخور، ويعود تاريخها إلى نحو 270 مليون سنة، والطبقات الموجودة في أسفل الوادي هي الأقدم، حيث يبلغ عمرها نحو 1.8 مليار سنة.

وتؤدي التغيرات السريعة في درجات الحرارة في بينو إلى إجهاد داخلي يؤدي إلى تكسير الصخور وتحطيمها، على غرار الطريقة التي ينكسر بها الزجاج البارد تحت الماء الساخن. وتشرق الشمس كل 4.3 ساعة على بينو. وعند خط الاستواء، يمكن أن تصل ارتفاعات النهار إلى ما يقارب 260 فهرنهايت (حوالي 127 درجة مئوية)، وتنخفض أدنى مستوياتها في الليل إلى ما يقارب 10 فهرنهايت (حوالي -23 درجة مئوية).

وقال ديلبو إنه يبدو أن الكسور تشير إلى نفس الاتجاه، "إشارة واضحة على أن الصدمات الحرارية بين النهار والليل يمكن أن تكون السبب".

ووجدوا أن الكسور تصطف في الغالب في الاتجاه الشمالي الغربي والجنوب الشرقي، ما يشير إلى أنها ناجمة عن الشمس، والتي تظهر على أنها القوة الأساسية التي تغير منظر بينو الطبيعي.

وأشار ديلبو: "إذا كانت الانهيارات الأرضية أو الاصطدامات تتحرك بسرعة أكبر من الصخور التي تتشقق، فإن الكسور كانت ستشير إلى اتجاهات عشوائية".

وأوضح كريستوف ماتونتي، أحد مؤلفي الورقة البحثية في جامعة كوت دازور: "إنه لأمر مدهش أن نرى أنها يمكن أن توجد متشابهة في ظروف فيزيائية" غريبة "للغاية (جاذبية منخفضة، ولا يوجد غلاف جوي)، حتى بالمقارنة مع المريخ".

نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناسا تكتشف أسرار جديدة عن عمر الكويكبات وتأثير الشمس عليها،وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .