منذ 8 سنوات
- لا تخفي إبتسامتكِ بل تحركي بثقة وفخر لأنكِ أنثى
- عندما تدلِّك المرأة عنقها يفقد هو تركيزه
- لغة العيون أقوى من كل لغات الدنيا
كلّ ثانية، نقوم بحركةٍ عفوية، وجسدنا تلقائياً يُرسل رسائله دون وعيٍ منّا..
والمرأة ترسل بجسدها أكثر من الرجل بخمس مرّات، وعليه أن يكتشف ماذا تخبئ له. بينما هي تكشف الأخطاء التي يقوم بها، وتستطيع أن تقرأ نواياه وتحرّكاته، فيما هو يبحث عن أسرارها.
هذا ما اعترف به كبار العلماء والمفكرين الذين وجدوا أنفسهم يشتمون المرأة بعد شعورهم بالعجز!
لذا نقرأ عند معظم الكتّاب واللغويين والمفكّرين هجاءً ضد المرأة، وتعابير وأوصاف قاسية تعبِّر عن نقص الرجل، ورعبه من هذا الكائن الذكي.
واللاوعي الذكي عند المرأة يُرسل رسائل دقيقة وصادقة، وهي كذلك نتيجة قدرة جسدها على التحدّي، لأنها تملك رحم الأسرار.. إنها أشبه بجبروت الطبيعة، بينما الرجل لا يساوي جذع شتلة بندورة!
- كيف تستخدمين لغة جسدكِ لتحصلي على رجُل؟
– عندما تدخلين إلى مكان عام، اجلسي في موقع يجعلك قادرة على رؤية كلّ الرجال، أي اجلسي في الواجهة، ليروكِ هم أيضاً.
– تصرّفي ببساطة ولا تخفي إبتسامتكِ، بل تحركي بثقة وفخر، لأنكِ أنثى.
– لا تلوي عنقك، وإن فعلتِ فمع هيبة ووقار.
– راقبي الرجال (اللاعبين) الذين وضعوا أنفسهم في مكان يمكِّنهم من رؤية كلّ النساء، وحتماً هؤلاء موجودون كي يراقبوا ويصطادوا، فالرجل يحمل معه دائماً خوفاً قديماً من رفض المرأة له.
– هناك خطوات ذكية جداً للفت إنتباه الرجل أو إثارته، حتى عندما لا تكونين راغبة بجذبه لأي سبب، لكنك تستمتعين بمشاهدته يتحرّق إعجاباً، ويذوب عليكِ لأنكِ لست له.
عندما تضعين عينك على الرجل الذي تريدينه، كل ما عليك القيام به، هو التالي:
– راقبي المكان وبعدها أنظري مباشرة في عينيه. وعندما تجتمع العيون، إبتسمي بعينيكِ، وبعدها بكل بطء أبعديهما عنه، فلغة العيون أقوى من كل لغات الدنيا.
– عندما تلتقي عيونكما ثانيةً، إبتسمي وانزلي بصركِ إلى الأسفل نحو حضنك.
– المرأة تستخدم عدّة حركات جسدية لإغراء الرجل، منها: حين تلعب بخصل شعرها، أو حين ترمي شعرها على كتفها بطريقة مُثيرة جداً للحصول على اهتمامه أو لجذبِهِ.
– حركة الشفتين من أكثر الحركات التي تثير الرجل، خصوصاً حين تكون المرأة في مكان عام، لذا عليها تناول الطعام بطريقة بطيئة جداً، تجعل الرجل مأخوذاً بحركات شفتيها.
– حركات الساقَين تلفت الإنتباه، ولا يمكن للرجل أن يقاوِمها، خصوصاً عندما تجلس المرأة واضعة رجلاً على رجل، وحين تحرّك قدمها ذهاباً وإياباً، أو حين تتدلّى فردة حذائها على طرف قدمها.
– عندما تدلِّك المرأة عنقها أو رأسها بيدٍ واحدة، حين يتحدّث الرجل إليها، تُثيره جداً، ويكاد يبلع كلماته، ويفقد تركيزه.
المرأة تعرف دائماً ما يريد الرجل، لذا تجيد إثارته وفن مراسلته بلغة جسدها.
تذكّري يا سيدتي أنّ الرجل يُلاحظ أبسط التفاصيل والتحرّكات التي تقومين بها، دون أن يفسّرها ليس لأنه «أهبل» بل لأنكِ أذكى وأقدر.
)
