«بيل جيتس» شخصية عالمية وعبقرية في الابتكارات المعاصرة، ومن خلال هذا التفرد بالجهد والإبداع، صار أغنى أغنياء العالم من خلال تأسيس شركة «مايكروسفت»، الشيء المهم أن هذه الشخصية تخلت عن إدارة الشركة للتفرغ للأعمال الخيرية، والتبرع بكامل ثروتها خلال نصف قرن قادم، بل أغرى (بليونيراً) آخر هو «دارك بافيت» وصاحب ثاني ثروة في العالم إلى مشاركته في هذه الأعمال دون أن يوقفاها على جنس أو دين أو حدود مغلقة..
مؤسسة بيل جيتس استطاعت إقناع ثلاثين بليونيراً أمريكياً للتبرع بنصف ثرواتهم لهذا المشروع الإنساني، وهي خطوة فاجأت حتى الذين رأوا أنه بالإمكان انتزاع ولو نسب من أموال هؤلاء التجار لا تزيد عن ال٥٪ مثلاً، لأن يتبرعوا بنصف ثرواتهم، وبقناعة تامة من أخلاقية هذا العمل غير المسبوق..
إسرائيل بُنيت بثروات اليهود، ولا يزال السخاء في تبني المشاريع الكبيرة، من الاستيطان حتى المؤسسات العسكرية والاجتماعية تعتمد على ثروات الأغنياء، وبعدها الصين التي رحلت أموال الصينيين في جنوب شرق آسيا وأمريكا، وكل المهاجر إلى الوطن الأم للإسهام في بنائه، وكذلك فعلت الجالية الهندية وغيرها..
في الوطن العربي مئات الآلاف من المليونيرات ولا تقتصر على بلد ما، بعضهم نهب وهاجر وطور، ولكن أموالهم مثل الأمراض المعدية، أي أنها تأتي لتربح من فرص متاحة لا تؤسس لمشاريع عمل تنموي للبنية الأساسية وتطوير الإنسان ورفع مستواه، لأن الأصل في هذه الأموال وتراكمها؛ فساد مؤسسات الدول، وهي ظاهرة لا تغيب عن أي متابع لأصحاب هذه الثروات، وكيف تنامت وكبرت وتسرطنت..
في دول مجلس التعاون النسبة الأعلى من أصحاب الأموال ذات الأرقام الفلكية، يعتمدون على الربح السريع، والهروب من أي التزامات وطنية، ونحن هنا لا ندعو إلى اتخاذ مليونيرات أمريكا طريقاً أو نهجاً لمحتكري المال عندنا، بل باتباع منهجنا الإسلامي المتمثل بدفع الزكاة، أو التكرم بقبول التبرع بخمسة في المائة من تلك الثروات المتراكمة، والتي جاءت من خلال صفقات معظمها حصل بطرق غير مشروعة، ويستثنى من ذلك البعض، وليس الكل ممن عرقوا واجتهدوا وحصلوا على ثرواتهم بجهدهم الشخصي..
هذه الأموال، لو تم الحصول عليها بشكل أمين وصادق، فسوف تحل مشاكل المرضى والعاطلين عن العمل، ومن يفتقدون إلى السكن، وغرفة في مستشفى مرموق، أو الصرف على أبنائهم في الحصول على تعليم متقدم، لكن الرؤية المتعارف عليها كمسلمة ثابتة، هي تكمن في السؤال المتردد: «.. وأين دور الحكومة؟»، وكأن العيون لا ترى إلا السراب. فالدولة لم تنتظر من هؤلاء حسناتهم، بل لم تفرض عليهم ضرائب، لكنها المواطنة الناقصة، والبخل القاتل!!
1
abuhassaan
2010-08-08 14:53:01من الغريب أن بعض الأغنياء لدينا يهاجم وبشدة ما تفرضه عليه مصلحة الزكاة ويدافع بكل قوة لأن يدفع أقل ما يمكنه !! بالرغم أنها حسبت على أنها زكاة وأنها تصرف للضمان الإجتماعي !!
ومن المعلوم ان حصيلة الزكاة لا تكفي مصاريف الضمان الإجتماعي بل تزيد الدولة لتغطي مصاريفها،، وهناك أكثر من 300 جمعية خيرية في المملكة محتاجة الى دعم أكبر وأكثر من ما تعطيها إباه الشئون الإجتماعية،،
2
موسى عبدالله التميمي
2010-08-08 12:16:38العلة هنا ليست بالمشكلة المادية وكرمهم.. هم قد هُيئت لهم الظروف والمناخ المناسب.. فهم في حقيقتهم لايتبرعون كرما مالم يضمنوا ان هناك مقابل أكبر ولو كان بعيد المدى
العلة في وطننا العربي الحبيب بكافة أشكاله وأنماطه وتفاوتته الاقتصادية ليست فيمن سيتبرعون او من لديهم خطط اقتصادية ذات استراتيجية واضحة.. ولكن لأنها مربوطة وموثقة بيد سلطة الدولة هذا فضلا عن الحرية الاقتصادية الحقيقية المُغيبة
ودمتم بكل ود.
3
غسان المشدق
2010-08-08 09:07:44للاسف انهم يسبقوننا ويتفوقون علينا الان
بينما نحن سبقناهم سابقن فقد تبرع الخلفاء الراشدين بنصف اموالهم في تجهيز الجيوش لنشر الاسلام وتبرع ابو بكر الصديق بكل ماله...
اين نحن من من سبقونا نحن بعيدين كل البعد عن من يجب ان نقتدي بهم من الصحابا والخلفاء... اللهم ردنا ردن جميلاً
4
غالب
2010-08-08 08:08:07انا خجلت من كوني عربي يوم الخميس لما سمعت بالخبر الذي احسست انه صفعة على وجه كل عربي او مسلم، هكذا هي الاعمال العظيمة من الشخصيات العظيمة في الامم العظيمة النابضة بالحياة. اما اثرياؤنا فلا هم لهم الا جمع الذهب و الفضة و كنزه، لا شيئ للوطن. ولا حتى التبرع بزراعة شارع او حي.
5
ناصرحسين
2010-08-08 07:31:11أين هم من قول الله عز وجل, بسم الله الرحمن الرحيم(( والذين في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم)) أين زكاتهم بل أين حق المستحقين الذين فرضه الله على الأغنياء
6
Abu khaled
2010-08-08 07:29:55أنا متأكد لو ادى اصحاب الأموال بالسعودية 2.5% من زكاة اموالهم لما بقي فقر على ارض وطنا
اين المساهمات الخيرية من قبل جميع البنوك والشركات العضمي والله لو أخرجو 2.5% من اموالهم لما بقي فقير بالبلد
شركة الأتصالات قامت ببناء 100 مستوصف وقامت بأعمال خيرية جبارة لماذا لا تتبعها باقي الشركات والبنوك
7
عمر سندي
2010-08-08 07:06:19قال تعالى. وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا. فخيرهم في الدنيا ضائع في الآخرة أما المسلمين الذين أعطاهم الله وبخلوا فيمدهم في طغيانهم يعمهون ولتكون حسرة عليهم يوم القيامة يعذبون بما بخلو به فالفقر والغنى أبتلاء من الله للعباد نحمد الله على نعمائه ونشكره بأداء حق الله في ما نملك
8
أبو عبدالرحمن الشافعي
2010-08-08 05:54:51بارك الله بك سعادة الأخ العزيز القدير/ يوسف الكويليت، على هذه المقاله التي ينبغي أن تأتي من كاتب مرموق مثلك يحمل هموم المجتمع بأكمله. ليعلم كل من كون ثروه طائلة في العالم العربي أن ثروته على حساب المجتمع- حيث كونت طريقتهم للإسحواث على أموال الأمة على حساب أوطننا وموطنينا-أنهم أوجدوا ثغرات كثيره في أوطانهم بين طبقات المجتمع ككل وتجفيف الأوطان من السيوله عن طريق أسواق الأسهم والعقار والحديد وحتى الدواء والغذاءوالسلع الأخرى أضر بالإقتصاد برمتة وأغلق سبل التقدم. المادة لابد لها أن تدور في المجتمعات
9
MOoOoON
2010-08-08 04:53:01هذه الأموال، لو تم الحصول عليها بشكل أمين وصادق، فسوف تحل مشاكل المرضى والعاطلين عن العمل، ومن يفتقدون إلى السكن، وغرفة في مستشفى مرموق، أو الصرف على أبنائهم في الحصول على تعليم متقدم..
مقااال أكثر من رائع..
شكرآ..
10
عبد الله زقيل
2010-08-08 04:37:56لو أخرج أثرياء العرب زكاة ثرواتهم كما أمرهم الله أجزم لن ترى فقيرا، ولو تصدقوا ببناء مساكن للفقراء لن ينقص من أموالهم شيء.
11
نهار الزهراني
2010-08-08 04:33:29السعوديين أسياد في الذكاء والأختراعات والدليل يوجد الآف المخترعين من السعوديين ومخترعاتهم بين أيديهم لم يشهد لها براءة هولاء هم المفروض يكونوا مدراء ورؤساء لدى الشركات في السعودية وشوفوا كيف راح يعاملوا أخوانهم المواطنين وتكافلهم معهم ويقضون على الفقر بإذن الله.
12
Abdullah AlTamimi
2010-08-08 04:26:49التاجر لدينا يدفع أكثر من نصف ثروته.. ولكن ليس للمواطن إنما لصاحب النفوذ.. هل فهمت قصدي؟! طبعا لتسهيل معاملاته وعدم إيقافها.. وإلا فياويله وياسواد ليله.. وبعد ذلك يستطيع أن يضاعف الأسعار على المواطن في ظل حماية صاحب النفوذ.
في النهاية.. التاجر مستفيد وبزيادة.. وصاحب النفوذ زادت ثروته لينافس على أثرياء العالم.. والمواطن زاد فقرة.
13
ابو خالد
2010-08-08 04:10:01عندنا بالعكس الاثرياء والمليارديرات كل ما زادت ثرواتهم
يزيد طمعهم في الدنيا , اصحاب الرسول صلى الله وسلم ابو
بكر وعمر وعثمان وعبد الرحمن بن عوف رضوان الله عليهم
تصدقوا بثرواتهم , منهم من تصدق بكل ثروته اوتصدق بنصفها
او جهز جيشا , والان اثرياء امريكا بقيادة بيل جيتس يفومون
باعمال الخير اين اثريائنا
14
ابو يعرب
2010-08-08 03:42:38العالم العربي والاسلامي للاسف يزخر بعدد كبير من الاثرياء الذين لا يؤدون حق الله في المال دع عنك القيام بالمسؤولية الاجتماعية. لكن الحل هو في فرض ضرائب ولو انها سوف تكون على كاهل المستهلك الذي اثقلته ارتفاعات الاسعار دون مبرر
ياليت تكون مساهمة رجال المال بنسبة 5% من اسهامات رجال المال الغربين.
15
عبدالرحمن 123
2010-08-08 02:11:24الاخ الفاضل رقم 83 ابو زياد صدقت حين قلت (((جلد الذات))) لكن المقصود هنا المجتمع من اجل الصالح العام،كلام جيد حين نبرر نعود على انه يتوجب ان لا نكون اتكالين او معولين على الغير وان نعتمد على جلد وكبح الذات ومنعها اكثر،الاهم المخصصات التي تصرف لتلك المشاكل اين هي ومن الذي استحوذ عليها،ولنحاول كسبها او عزلها،قبل ان لايجد احدنا ذات يجلدها بسبب تعويله عليها واهمال المتابعة،واخيرا محاربة الفقر افضل من التسول له لدى الاموال الخاصه وابسط.
16
ام نواف
2010-08-08 01:56:32اين تذهب الزكاوات ؟؟
اين تذهب وتصرف الملايين في الخارج !!
سو ء تصرف بالمال..وكل واحد ومصلحته..
الله كريم
17
نواف الرياض
2010-08-08 01:52:11مساء الخير إستاذنا الفاضل يوسف :::
كلام من ذهب..
فطرق كسب المحاصيل المالية لو استخرجت بشكل أمين وصادق، سوف يبارك الله فيها وينتفع بها وسوف تحل كثير من الأزمات.
فأما إن كانت كسب المحاصيل المالية لو أستخرجت بطرق غير شرعية البته.
لاشك إنها ستقف عائقاً لكل خير وسبيل ولايطرح الله البركة والمنفعه.
ويقول الله في كتابة المبارك : خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيم.
شكرا لك وبنتظار جديدك
18
عبدالرحمن 123
2010-08-08 01:19:08شكرا ومقائل جيد والاهم ان الوضع القائم مع تلك الاحتياجات المتزايدة للسكن والاكل والعلاج والتعليم والكثير مازال يعاني هذا الوضع،حيث يتوجب على الفرد القدرة على توفير المبالغ المرتفعة واصبحت المشكله ان تحل المشكله،فكل سياسة جشعة او مصدر مهم لخدمة تجارية او ماشابه يتطلب سعر اكثر كل يوم واصبح الجهد والمال الاضافي يذهب لتلك الاحتياجات،لنجد اننا نتقيد بتعليمات الاستغلال وندفع الزيادات ونوثق المتغيرات ولا نرفضها نامل ان لانحمل كؤوس دولية او اوسمة لتقيدنا وطاعتنا بقدر مانستحوذ عليها ونفوز لامتناعنا.
19
ابو زياد
2010-08-08 01:03:13مقالتك جميلة ولكن وبكل صراح هي مخدر لنا لا اقل ولا اكثر لان من المعنيون بهذه المقالات صم لا يسمعون او عيما فهم لا يقراؤن فان كان خطابك لمن هم لا يملكون فهي لن تقدم ولن تؤخر
وايضا المشكلة ان الكاتب غالبا ما ينهج لبناء مجد فردي من خلال جلد الذات "المجتمع" وليس من اجل الصالح العام
تحياتي لك ولقلمك
20
عبدالعزيز العتيق
2010-08-08 00:55:10كم يحتاج رجل الاعمال هنا للوصول لهذا المعني الانساني والحضاري في الانسجام مع مسؤلياتة الاجتماعية ام هو سباق المليارات الاعمي عن كل جمال وفعل ايجابي وعقل ناضج كم هي سقيمة هذة المليارات بايديهم اليابسة وليس لها معني حتي الاعلام بعيد عن هذة المعضلات لكن يعرف كيف يمدحهم
وشكرا للكاتب يوسف الكويليت
21
adellozeko
2010-08-08 00:06:31للعلم استاذى الفاضل / يوسف
فى الأعوام الخمسة الماضية
0 قالت الصحف بان الاغنياء المتبرعين والتي جاء على رأسها «غوردون موور» صاحب شركة Intel للكومبيوتر وزوجته «بايتي» والذين تفوقا قليلا على «غيتس» وزوجته «ميلندا» اللذين احرزا المرتبة الثانية،. فبارك اللهم فيهم وفى مالهم وليت العرب المسلمين يحتزوا بهم 0 ويتبرعوا للمسلمين المحتاجين 0 بدلا من وضع اموالهم فى بنوك الكفار الملاعين 0
شكرا لك وعليك
22
الديم
2010-08-07 23:54:39التخلف الفكري وانعدام ثقافة ماذا يراد بالمال جعلت كثير من
الاغنياء يشح بالمال حتى على نفسه وتعليم ابناءه والصرف
عليهم وعلاجهم وتحميل الدوله مسؤلية ذلك لاحظ اوامر العلاج
في الداخل والخارج النسبه العظمى منها للاغنياء والمتنفذين
واوامر الاركاب الصيفيه لاتصرف للفقراء والمساكين وانما تصرف
للاغنياء والواصلين وغالبا مانزور التجار في المستشفيات
الحكوميه والاجنحه الخاصه ولااذكر انني زرت غنيا في مستشفى خاص فكيف تطلب منهم مالايدركون ؟
23
ابراهيم الرويبعه
2010-08-07 23:49:31اللهةة اكبر
24
ابراهيم الرويبعه
2010-08-07 23:44:55الاخ الفاظل المفكر المتعمق في خفايا الامور وصاحب النظرة الثاقبة لقد ايقظت وكشفت الغطا عن جرح غاير في جسد الامة المسلمة وخاصة الدول الخليجية فالشخص الكريم المتبرع او من يدفعون الزكاة بسخا اما سراق اصلا لمعضم الثروة ويدفعون تلك الاموال تحت غطا الانفاق في سبيل الله وتسخير الاعلام المزيف لخدمة اهدافهم او مصاصة دما من خلال الاستثمارات الجاءرة المعفاة من الظرايب والمدعومة ايظا بتسهيلات ظخمة علا حساب المواطن وتوظيف الشباب وزواجهم ورسم مستقبل حياتهم اةةة
25
أبوزايد بايحيى
2010-08-07 23:39:49بالتوفيق...
26
Abo Nawaf
2010-08-07 23:28:30شوف التناقض و قول الله حسيبهم
روح الإيام هذي بشوارع لندن و باريس و شوف من أي بلد هم
ثم أحجز أوكي على جده وشوف شوارعها و إحيائها الجنوبية و أهلها... هذا مثال
ما أدري هم اللي هناك يمثلوا اللي هنا... لاتنسى هذا مثال فقط
ولا الصورة كبيرة و ما يرسمها إلا قصة مو مثال
27
محمدحسن الفيفي
2010-08-07 23:26:14حظر في مره من المرات أجتماع في أحدى مناطق المملكة العربيه السعوديه وهذه المنطقه معروفه بكثرة تجارها وقد جمعهم أمير المنطقه ليتبرعو للجمعيه الخيريه وكان افضل المتبرعين أمير المنطقه الذي وصل تبرعه 3مليون ريال وما رجال الاعمال كانت تبرعاتهم لا تصل مجموعها تبرع الامير
28
متميز
2010-08-07 22:46:37رجال الاعمال لدينا صغيرهم وكبيرهم لو تفرض عليهم الدولة رفع رسوم الاستقدام والاقامة لرأيتهم يتباكون ويولون من عقوق الدولة ضدهم !! ولكن اقترح على الدولة مايلي:
رفع رسوم الاستقدام لتصل 15000ريال والاقامة 2000ريال سنويا والخروج والعودة 600 ريال باستثناء العمالة المنزلية.. وتوضع الايرادات بصندوق اعانة البطالة لاولئك الذين ليس لهم سجل في الضمان الاجتماعي والتأمينات الاجتماعية والتقاعد..
اقتراح سهل التطبيق وفعال جدا جدا
29
بنت نجد
2010-08-07 22:36:56ويلومونا لين حبينا امريكا شوفوا النبل والانسانيه والايثار اغنيئنا ماتقدر تكلمه من شوفه النفس
30
كركديه
2010-08-07 22:17:47الفرق قلته باول المقال.. ان بل جيتس شخصية عالمية وعبقرية في الابتكارات المعاصره
واللي عندنا مبدعين بطرق السرقة والتهرب والنذاله
31
AboHashim
2010-08-07 21:27:59إدا استمر الانحطاط الأخلاقي لتجارنا في عدم التصدي لعوز أهل بلدهم... سيأتي يوم يعلمهم فيه الأمريكان أصول أخلاق الدين الإسلامي
32
خالد الحجي
2010-08-07 21:26:39ليت بعض التجار والأغنياء المسلمين يلتزمون بدفع الزكاة الواجبة شرعاً..
زكاة المال والأراضي المعدة للاستثمار نسبتها 5ر2 بالمائة فقط في كل سنة مرة واحدة.. ورغم ذلك يتخاذل بعض الناس عن أدائها وهي ركن من أركان الإسلام!!..
ونحن على أبواب شهر الخير.. نهيب بأنفسنا وإخواننا.. والمرء في ظل صدقته يوم القيامة.
33
yaser elmassrys
2010-08-07 21:24:31الساده القراء المحترمين رجال الدوله اربع ملفات اذا لم يناقشوا بحزم ستضيع كل القيم. ضياع الحقوق وانظر مكاتب العمل كم قضيه.ضياع الاستقرار وانظر كام حاله طلاق.ضياع الصحه كم من مريض لا يجد علاج. الغرف التجاريه كم من شباب يريدون العمل الكرم لانعتبره اتجاه شخصي بل سمه عامه اتحدوا لحل تلك الملفات القنابل الموقوته.نظام الكفاله والتربح من العماله السائبه
السعويه ثروتها ليست فقط تحت الارض بل فوقها اكثر بكثر ولكن من يبحث عنها ؟؟؟
34
almiswdi
2010-08-07 21:13:08المشكلة العويصة التي تصاحب الثروات العربية والخليجية كذلك هي (تداخل الملكيات), فلا تعرف من يملك ماذا , فكيف تريد من رجل اعمال يتحدث عن كفاحه وامانته ونزاهته اكثر من الوقت الذي يعمل فيه ان يتبرع (بسهمه) المشاع من الفلوس التي يعتقد انه يديرها؟
35
خالد
2010-08-07 20:41:18الحل الوحيد لمعالجة عزوف التجار لدينا عن المساهمه فى الأعمال المحتاجه للدعم ورد جزء لهذا الوطن هو فرض نظام الضرائب
36
أبو سارة
2010-08-07 20:33:40يا أستاذي الكريم.. لا حياة لمن تنادي في بلادنا العربية.. فأنت قلتها.. ثروات الأغنياء من العرب تأسست في معظمها.. على الكسب غير المشروع.. إلا من رحم ربي.. وهم قليل.. وأكثر الناس ممن يكتسبون بطريقة غير مشروعة.. الحكام.. الحكام أنفسهم.. يا سيدي هناك مثل ( عربي ) قديم.. ( حاميها حراميها )
37
فايزة محسن
2010-08-07 20:32:53مقال رائع في الصميم وهو مكمل لمقال الاستاذ تركي وياليت كل الصحف تعمل على اثارة هذه القضية لتكون حملة صحفية مباركة باذن الله
عساها ترقق القلوب وتحرك ماسكن في البنوك من الاموال (الملايين والمليارات) لدى اغنياء المسلمين.
فتكون صيبا طيبا على الفقراء والمحتاجين ماديا ووظيفيا.
ولاننسى ان من الاثرياء المسلمين الذين يعملون لله وللاخره بصمت محتسبين الاجر عند الله، فلا يعلنون تبرعاتهم وليس كالغرب يعملون الخير لدنياهم.
38
صالح رشيد الأبراهيم
2010-08-07 20:28:04من العقد النفسيه وامراضها التى نعانى منها اننا حينما نغضب
على انفسنا ونجلدها نقارنها بشعوب متحضره قبلت ان يطبق
عليها النظام وتمتثل له.هذا مايوغر الجرح ويزيد مرض القارئ
لأن المقصود لا يقرأ وان قرأ فهو من حصل على شيء يعبده
ولا يلتفت الى غيره وهذا من آبات الله فى الكسب الحلال.
امم كسبت الاموال بالطرق المشروعه فهى نافعه واموال كسبت
بالفساد فهى مفسده لصاحبها وتتوق لمن يطهرها.
39
مناحي
2010-08-07 19:30:40يا ناس عندنا أثرى أثرياء العالم
خطر يتبرع الواحد منهم لبلده ب10%
من ثروته فضلا عن نصف ثروته
للأسف الغرب أحسن منا حتى في
التبرع و الصدقة؟
للعلم أبو بكر رضي الله عنه تبرع بكل
ماله للأمة
40
متابع
2010-08-07 19:26:05"... لكنها المواطنة الناقصة، والبخل القاتل!!"
أشكرك على هذا المقال.
41
محمد الخميس
2010-08-07 19:11:51تناقض كبير كيف تريد من الحنشل انهم يتصدقون ويوزعون نصف سرقاتهم على ابناء وطنهم المسروق المغدور بالطبع هذه الأموال ستذهب الى سارق أكبر في مكان آخر خارج الوطن.
42
القاع البارد
2010-08-07 19:09:23احسنت يا استاذ يوسف هذا الكلام الزين يا ليتك تكثر من ها المقالات لعل ظمائرهم تتحرك رغم ان الامل ضعيف
43
عربي
2010-08-07 18:59:18الغنى غنى النفس. يصعب على الكريم الوصول الى الملايين لأنه يصرفها على أهله وذويه وصاحب الحاجة. أعرف أن بعض الأصدقاء كان يتصدق على زملاء له في المدرسة بسندويشة وهم أغنى أغنياء المملكة. فالذي يمنع الزاد عن عياله هل ترجو منه العطاء؟؟؟يحبون المال حبا جما.
44
دقات الساعه
2010-08-07 18:37:28الإسلام ناصح البياض وأول أعلامه رسول الأمه صلوات الله عليه وسلامه وجود أبو بكر الصديق وبقية الصحابه رضوان الله عليهم يسارعون للخيرات فهم نبراس من بعدهم فبارك الله لهم اعمالهم وجازاهم جنانه وليس الى بحيرة جنيف وماحولها والا روشة بيروت فالله المستعان على حال الأمه طالما على ظهرها من يجلب الغمه وينهب ثروات البلاد ويكنز في سويسرا اللقمه ليوم يكوى بها الجباه في زحمة الأمه يوم لاينفع فيه ماينغع الا من أتى الله بقلب سليم
45
اسحاق الزبيري
2010-08-07 18:32:45اه من هذا الجرح الذي فتحته هاهم عقال الغرب وصاليحهم يطبقون شريعتنا الاسلامية من دون ان يعلموا فيشكلون الجمعيات الخيرية و مؤسسات الاغاثة والعون ويحثون كل ثري على تخصيص جزء من اموالهم لحاربة مختلف الآفات وفي المقابل نحن الذين من المفروض ان نكون اول من يسعى في هذا المنحى تخلى الكثير ممن يملك القناطير المقنطرة من الذهب والاموال عن اداء واحدة من اعظم الفرائض في الاسلام وكيف لا والزكاة قرنت بالصلاة في ايات كثيرة لاهميتها كما ان ابا بكر لم يتخلف للحظة واحدة عن حمل السيف في وجه كل من انكرها
46
hoaa7
2010-08-07 18:26:14خلهم يضبطون العقود أولا في الدولة، وإذا الحكومة استطاعت كبح جماح الربح السريع والتسهيلات في المعاملات والعقود، بعد ذلك نعرف ان الحكومة ستقوم بواجباتها تجاه المواطنين
47
سيف السبيعي
2010-08-07 18:13:47كلام سليم ومظبوط
48
محمد عبدالقادر شكوكاني
2010-08-07 17:58:19أبخل الكرماء هو من يعطي أولاً ثم يطلب المقابل !
و أكرم البخلاء هو من يطلب أولاً ثم يعطي المقابل !
49
زاير
2010-08-07 17:50:18قوانين ضبابيه وغير محفزه وانتهاز فرص سانحه ومحسوبيات وانعدام الثقافه الاجتماعيه والدينيه ( لكن يجب الاشاده بمحمد حسين العمودي تبرع ب2 مليار ولكن لجامعه حكوميه ) مايجنن تجارنا الا اذا نقص من المليون او المليار الف ريال كأنه فلس تجنن مادرى بالخاتمه اعوذ بالله.
50
ابو خالد
2010-08-07 17:30:53كم حجم تبرعات مشائخنا الافاضل علماء الدين الربانيين !!!؟
اليسوا من صموا اذاننا بخطب "السجع" عن الزهد و التكافل... التي تدمع لها القلوب !؟
الملحد بيل قيتس... تبرع بمقدار 1000 سنة مما يتبرعون به مجتمعيين.