إجابة:مياده دندش

توجد دراسة عليك قرائتها لفهم الأمر. تؤكد دراسة جديدة أن هذه الظاهرة المتمثلة بإلقاء الرجل لنظرات خاطفة إلى ثدي المرأة أو حتى النظر مطولاً لها بطريقة أقل ما تسمى هي "التأمل" أو التحديق هي في الحقيقة طريقة لتقييم هذه المرأة التي تقف أمامه، هذا يعني أن الرجل عندما يقابل امرأة للمرة الأولى يميل إلى النظر إلأى جسدها أكثر من نظره إلى عينيها، والمناطق التي تجذب أنظار الرجال هي الثدي والخصر والوركين. بالنسبة للعيد من النساء هذا أمر معروف، وفي الحقيقة تكرس الكثير من الدراسات النفسية الكثير من الوقت لدراسة هذه الأمور وإذا كان ما نعتقده كبشر هو بالفعل ما يحدث، وهذه الدراسة ليست استثناء لهذا لأمر، بكل الأحوال من أهم أسباب هذه الدراسات هو معرفة ما يحرك هذه السلوكيات عند البشر، ما هي الإشارات التي تدفع إنسان ما للتصرف بهذه الطريقة، هل هي طبيعية ولا إرادية؟ أم أنها علامات اجتماعية جديدة ناتجة عن التأثر بالإعلام والتكنولوجيا؟ وتطرح هذه الدراسات أسئلة مهمة أخرى مثل: ما معنة هذا السلوك؟ ما النتيجة التي يمكن أن يسببها هذا السلوك؟ والأهم من هذا، هل تتصل هذه الأمور ببعضها البعض؟ على سبيل المثال يمكن القول بأن بيع المثلجات مرتبط بحوادث الغرق، وتؤكد الإحصائيات أن أرقام بيع المثلجات وعدد حوادث الغرق يرتفعان مع بعضهما دائماً، بينما تقول دراسة مضادة أن سبب ارتفاع النسبتين سويةً هو أنهما نشاط موسمي مرتبط بفصل الصيف ولا علاقة لأحدهما بالآخر، يوجد عبارة شهيرة في مجال الأبحاث وهي "العلاقة لا تدل دائماً على السببية". لهذا السبب يكون فحص طرق نظر الرجال إلى المرأة أمر هام حتى لو كان المجتمع قد كون مسبقاً معرفة عامة عن الأمر، إن فحص العلاقة بين نظر الرجل إلى جسم المرأة وتقييمه لها بناءً على ما شاهده تجعلنا ندرك ما يعنيه الشخص الآخر، يجعل النساء يعرفن السبب في هذه الحالة وما هي العواقب المترتبة نتيجة هذا التصرف. ما تؤكده الدراسة هو أن الرجال يميلون إلى النظر إلى جسد المرأة وتحديداً الصدر والخصر والوركين قبل تقييمهم لهذه المرأة، ويجعل هذا الأمر الرجل يفضل المرأة هذه بسبب جسدها وليس بسبب شخصيتها، وتسمى هذه الحالة بحسب الدراسة "تسليع المرأة" أي تحويلها إلى سلعة، أي أن الرجال يقيمون المرأة بناءً على شكلها الخارجي فقط. باستخدام التقنيات التي كانت تتبع حركة العيون عند المشاركين، تمكن الباحثون من تشكيل خريطة للأماكن التي وقعت عليها عيون المشاركين خلال فترة الاختبار. شارك في هذه الدراسة 36 رجل و29 امرأة من جامعة (ميدويستيرن) وتم اختيارهم من بيئات مختلفة. تم تقديم صور للمشاركين لنساء بأنماط جسدية مختلفة وطلب منهم تقييمهن حسب مظهرهن الخارجي. كانت الصور تمثل الأنماط الشائعة في المجتمع، مثل الجسد المثالي الممتلئ والمشدود، أي أن الفتاة في هذه الصورة تملك ثديين كبيرين وخصر ديق مقارنة مع الوركين، وتنوعت بقية الصور وصولاً إلى الفتاة التي تعتبر غالباً ليست جذابة، أي أنها تمتلك ثديين صغيرين وخصر ووركين بدينين. نظر الرجال إلى الجسد قبل أن يمنحوا تقييمهم وكان التقييم الأعلى من نصيب الفتاة المثالية التي ذكرناها سابقاً، نظروا إلى الجسد قبل الوجه ونظروا للجسد لوقت أكبر من نظرهم إلى الوجه، واستمر هذا الأمر عندما طلب منهم أن يقيموا شخصيات هذه النساء واستمرت الفتاة المثالية بتصدر القائمة على أنها الأفضل وما زالت النتائج تشير على أن الجسد لعب دوراً كبيراً في اتخاذ الرجال لهذا القرار عوضاً عن الوجه الذي سيحمل علامات أكبر للدلالة على شخصية هذه المرأة. لم يكن الرجال فقط من أعطوا هذه النتيجة، الإناث المشاركات في الاختبار أيضاً وجد أنهن كانوا يركزن على الجسد لتقييم المرأة، كان تأثير الجسد على القرار النهائي مختلف قليلاً لكن هذه النتيجة جعلت الدراسة تصبح مثيرة للإهتمام. ماذا تعني نظرة "التسليع" هذه التي ينظرها الرجل إلى المرأة؟ قالت الدراسة أنها تعني الكثير، وفقاً لعدة دراسات فإن المرأة تشكل هذه الاعتقاد في تعاملها مع جسدها نتيجة عاملين، الأول هو الأفكار التي تزرع في رأسها من الوسائل الإعلامية المرئية والتي تدفع المرأة إلى أن تكون ذات جسد مشدود بدافع التسويق لبعض السلع وتصور الأمر على أنه أفضل وينعكس بنتائج إيجابية أكثر على حيات المرأة الاجتماعية، الثاني هو مشكلة النظرة إلى الذات، والتي تدفع المرأة للبحث عن المديح والتعزيز من الآخرين والبحث عن المديح نتيجة قلة الثقة بالنفس. أي أن النساء أيضاً أصبحن "يسلعن" أنفسهم ويزداد هذا الأمر إذا كانت المرأة لا تحب نفسها كثيراً. هذه الحالة من النظر إلى صدر المرأة لتقييمها عوضاً عن النظر إلى وجهها . يمكن رؤية هذه الحالة من التقييم والتسليع والنظر إلأى المرأة بهذا الشكل في كل المجتمعات مع اختلاف الطرق، حتى الذين أجابوا على هذه الدراسة بعد صدور نتائجها أكدوا أنهم يقيمون المرأة على أساس أعضاء جسدها الجنسية، ويمكن أن يذهب الأمر بعيداً إلى أن الإعلام والإعلان حولا المرأة إلى سلعة جنسية، مع أن الثديين والخصر والورك ليسوا أعضاءً جنسية. نحن لا ننتقد أحداً هنا لأن هذه الميول يتم تلقينها بغزارة في مجتمعاتنا، لكن الهدف من تسليط الضوء على هذا الأمر هو أنه يعني أكثر من مجرد نظر الرجال إلى جسد المرأة، أثبتت الدراسة أن الرجال ينظرون إلى جسد المرأة لتقييمها لكن أيضاً النساء يملن غالباً لفعل الأمور التي تجعل الرجال ينظرن إليهن أكثر من النساء الأخريات.

69
0
إجابة:عادل بشار

إذا كنت رجلاً طبيعياً وتحب النساء تقوم بتقييمهن أولاً حسب المظهر، شخصياً أنا أنظر إلى وجه المرأة وابتسامتها في البداية، ربما ألاحظ قوام المرأة الجميل، لكن لا أحدق نحو صدرها بوقاحة، ألاحظ فقط. يعتقد معظم الرجال أنه لا يوجد شيء يسمى "التعرض الإفرادي لهذا الأمر" أو أن الرجل فقط من ينظر، كما أن الرجل الناضج يمكن أن يتحكم بهذه الأمور ويمكن أن تميزه عن المراهق في جزء من الثانية، الفكرة هي أن النساء أيضاً يتحكمن بردات فعل الذكور لأنهن يخترن ماذا يرتدين، وأي امرأة تشعر بالجاذبية عندما تتمكن من جذب عدة رجال في وقت واحد، أي أن الأمر مجدداً ليس على عاتق طرف واحد. ينظر الرجال إلى ثدي المرأة لأنه يشعرهم بالمتعة، الأمر لا يحتم أن يكون الرجل مختلاً، لكن الكثير من المتع في الحياة لها ثمنها، لكن تقدير جمال الثديين هو أحد المتع التي لا يتوجب عليه دفع ثمنه، النظر مجاني! أي أن الرجل يستطيع إشباع متعته أو رغبته دون التورط العاطفي، الأمر مشابه لموقف السيارات الغير مأجور، يمكنك الاستفادة منه دون أن تتعرض لمخالفة مرورية. أما بخصوص ما يحدث في عقل الرجل عند رؤية ثدي المرأة يجب ادراك التالي: مهما كان عدد الأثداء التي شاهدتها في السابق، يرجح أن تنظر إلى أي ثدي جديد يمر أمامك، كما أن الأثداء الكبيرة أكثر لفت للأنظار من الأثداء الصغيرة، ويعتمد هذا أيضاً على ما اعتدت عليه، لأن الثدي هو ما يفكر الرجل به وليس الحجم. هل يبدو شكلها طبيعي؟ أم أنها تعرضت لتعديلات ما؟ معظم الرجال يفضلون الثدي الطبيعي، لأنه ذو ملمس أنعم وأجمل أما الأثداء التي خضعت لتجميل فمن الممتع النظر لها فقط، لكن في كلتا الحالتين يعتبر الأمر إشباعاً لرغبة ما عند الرجل يمكن تحقيقها بسرعة، لكن تبقى الأثداء الكبيرة هي الأكثر تفضيلاً. ينجذب الرجال دون توقف إلى الشكل والبنية والحجم واللون الحلمة، التي يمكن أن يتغير من الوردي الفاتح إلى الدرجات الداكنة، وينظر الرجال إلى الحلمات البارزة دائماً، هل تشعر بالبرد؟ هل هي مثارة جنسياً؟ أم أنها تملك حلمتين قاسيتين بشكل دائم؟ يتخيل الرجال هذه الأمور، وعادة يكون الثدي الكبير يحمل حلمة ومحيط حلمة أكبر، هنا يتسائل الرجل، إلى أي درجة هي أكبر؟ يحب معظن الرجال الخيالات والأحلام حول الأمر بأكمله، الخيال يمنحك رضى وإشباعاً للرغبات بناء على تجاربك الشخصية، منطقة الحلمة تكون ناعمة عند كل النساء، يحب الرجل أن يمنح المرأة المتعة من هذه المنطقة. يفكر الرجال أيضاً بالرجل الذي استطاع حقاً أن يداعب ويلهو بهذه الأثداء عند هذه المرأة المثيرة، ويكونون حاسدين وغيورين ويفكرون في أخذ مكانه في عقولهم. يتسائل الرجال عن عدد الرجال الآخرين الذين شاهدوا هذيين الثديين عاريين، ربما يبدأوا بتخيل علاقة صداقة أو تبادل منافع جنسية مع هذه الفتاة، لكن خطر الأمراض الجنسية دائماً ما يوقف هذه الخيالات. يتسائل الرجال عن تدلي الثديين دون حمالة الصدر، هل تتدلى؟ إلى أي حد تتدلى؟ إذا ظن أنه يعرف هذا سوف يشعر بالرضا فوراً لكنه غالباً يكون بعيداً عن النساء لفترة جيدة لدرجة تجعله يكتفي بالخيالات فقط. يفكر الرجال أيضاً في ميل هذه المرأة للوصول إلى النشوة الجنسية بسرعة، هل تجعلها هذه الأثداء الكبيرة تحصل على عدة هزات جماع دفعة واحدة؟ يحب الرجل أن يدرك ماذا تحب هذه المرأة، هل تحب أن تداعب كثيراً أم أنها تفضل أن تبدأ العملية الجنسية بشكل سريع. أما بالنسية للرجال المرتبطين أو المتزوجين يفكرون غالباً في النعمة التي يملكونها لأن لديهم من يفعلون هذا معه، يفكر في جمال ثدي زوجته وكيف أن حياته الجنسية معها تفوق كل الخيالات، إنه يحب زوجته وزوجته تعلم أن حجم ثدي النساء الكبير يجعله يتلعثم بالكلام أحياناً. كما قالت الدكتورة (لورا) في كتابها (الاهتمام والعناية الصحيحة بالأزواج) بأن الرجال كائنات بسيطة، يجب على المرأة أن تفعل ثلاثة أمور فقط، تطعمنا، تهز عالمنا بواسطة الجنس الممتع، وتمنحنا بعض التدليك بين الفينة والأخرى. يمكن أن يكون الرجال مراوغون وشهوانيون، لكن يمكن أن يكون الرجل أيضاً رائعاً ومثالياً ولا يلتفت للأثداء الكبيرة أو المكشوفة بشكل مبالغ به، لذلك لا تحاولي كشف صدرك كثيراً بل استعيضي عن الأمر بقلادة جميلة فوق فستان جميل، واختاري ملابس السباحة المكونة من قطعة واحدة بغض النظر عن حجم ثدييك، فكري بهذا الشكل وستجذبين الرجال الجيدون.

44
0
إجابة:Amany Adham

أعتقد أن العديد من الأفكار تقفز إلى رأس الرجل عندما يشاهد ثدي المرأة، مثل أن يحاول تقدير قساوة هذين الثديين وشكلهما، إن قساوة الثدي أو أن يكون مشدوداً هي أمر مهم لمعرفة إمكانية الإمساك به أو مداعبته، يريد دماغ الذكر حقاً أن يعرف درجة الشد والكتلة التي يشكلها هذين الثديين. هل استطيع أن أعرف كيف سيبدو ملمسهما من المشاهدة فحسب؟ من غير الضروري أن يكون الثدي مشدود فحسب لأن كل الأنواع تقريباً قابلة للمداعبة ولا بأس ببعض الطراوة، وأحياناً يكون الثدي مشدود جداً، في إحدى المرات تحسست ثديين مشدودين للغاية وكانا قاسيين ومن الصعب التعامل معهما. طبعاً عليك أن تنتظر قليلاً حتى يتحرك الثديين لأن الثدي الغير متحرك صعب الاكتشاف، وهنا يأتي وقت التحديق، نحن ببساطة ننتظر بعض الحركة. شاهدت عدة مرات على التلفاز (وفي الواقع) فتاة تجلس على طاولة وفي مرحلة ما تنحني فتضغط ثدييها على الطاولة، هنا يمكنك معرفة درجة شد هذين الثديين والقوة التي تلزمك للتأثير عليهما بذات الشكل باستخدام أصابعك. من البسيط أن تدرك أن الثدي كبير الحجم يشكل خيارات أوسع وتفاصيل أكثر إثارة للاهتمام لكل ما ذكرته سابقاً، كما أنه سيملئ اليد التي تمسكه بشكل تام وأكثر إرضاءً. تقترب صديقتي الحميمة مني وأنا جالس على الأريكة، وتنحني لتجعل ثدييها يتدليان أمامي، عندها أستطيع إمساكهما وهما في أكبر حجم ممكن، علمتها هذا الأمر ببطئ بعد أن أخبرتها عدة مرات أني أحب الأثداء المتدلية، لأن مقاس ثدييها حوالي 340 وعندما تكون مستلقية على ظهرها يكون من الصعب أن تمسك بأي شيء، لأن أليف الثدي تغوص كثيراً في صدرها. وإذا كانت حمالة الصدر مشدودة كثيراً يكون من الصعب معرفة طبيعة الثديين لأنها بالكاد يتحركان ومن الصعب تقدير أبعادهما الحقيقية. لا بد أن المرأة تجد صعوبة في آلاف النظرات التي تتلقاها في حياتها من الرجال الذين يحدقون نحو صدرها، لكن عقلي وعيني يفعلون هذا لا إرادياً وأنا أحاول أن أجعل نظراتي نحو الثديين خاطفة وسريعة بقدر المستطاع، أحب أن تظهر الفتيات جزءاً من الثديين ولا تشد حمالات الصدر كثيراً لأن هذا يسهل المهمة. وأنا أنصحك بأن تدعي صديقك الحميم يتحسسك ويداعبك بقدر المستطاع لأن هذا سيجعله يتعلق بك ويلبي لك طلباتك لأنه سيكون بمزاج حسن، لكن لا تربطي بين الأمرين دائماً.

35
0