في تصنيف مشكلتي بواسطة
تم الإظهار مرة أخرى بواسطة

زوجي يجامعني واحنا متزاعلين

زوجي يجامعني واحنا متخاصمين ! زوجي يجامعني وانا زعلانه منه ! جماع الزوج لزوجته وهي زعلانة ! متزاعلين انا وزوجي ويبغى الجماع !

أنا مشكلتي بدأت من تاريخ 12 في رمضان السنة هذي 1441 قام زوجي بخصامي و السبب أني قلت له نبي نطلع نتمشى شوية لإننا ملينا من حظ التجول هذا ماعاد نقدر نطلع أو نروح أي مكان المهم زعلت منه وتخاصمنا وشد الكلام بيننا وجلسنا يومين مانكلم بعض.

المهم اليوم الثالث من الزعل جاء وقالي ابغى حقي الشرعي رفضت وقلت له أنا زعلانة منك ، قال مايهم أنا دافع فلوس ومتزوجك بفلوسي وابغى حقي الشرعي.

المهم اعطيته الي يبغاه لكن ماتفاعلت معاه ابغى اعرف كيف الزوج يسمح لنفسه يجامع زوجته وهي زعلانه منه !

إذا إستفدت من المحتوى قُم بمشاركته عن طريق مواقع التواصل فقط قم بالضغط والنشر ليستفيد غيرك

6 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

زوجي يجامعني واحنا متزاعلين

لا يصح للمرأة أن تمتنع كأن تكون ليس لها رغبة مادام أنها لا يضرها فلابد من إجابتها ، أما إذا كان عليها ضرر أن تكون تتعب أو تكون مريضة أو يكون الزوج يسبب لها مشاكل في جسدها أو تكون حائض أو تكون بنيتها ضعيفة فلا بأس أن ترفض ، أما موضوع الزعل فما لك حق فهذا الشيء أن ترفضي زوجك.

قد سبق ما يتعلق بحقِّ الزوجة على زوجها، وتقدم أيضًا بعض ما يتعلق بحق الزوج على الزوجة، والخلاصة: أن الواجب على الجميع التعاون على الخير، فالرجل يجب عليه أن يُؤدي حقَّها، ويستوصي بها خيرًا، كما قال ﷺ: استوصوا بالنساء خيرًا، والله يقول جل وعلا: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، ويقول سبحانه: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ [البقرة:228]، فالواجب عليه أن يؤدي حقَّها، ولها رزقها، وكسوتها، وإحسان العشرة، وطيب الكلام، وعدم الإيذاء بغير حقٍّ، وعليها هي: السمع والطاعة لزوجها، وعدم عصيانه في المعروف، ومن ذلك ما ذُكِرَ هنا، فإنَّ حقَّ الزوج على الزوجة عظيم، فالواجب عليها أن تجتهد في ذلك، ولهذا تقدَّم قوله ﷺ: إذا دعا الرجلُ امرأتَه إلى فراشه فأبت أن تجيء لعنتها الملائكةُ حتى تُصْبِح، وفي اللفظ الآخر: «كان الذي في السماء ساخطًا عليها حتى يرضى عنها»، وهنا يقول ﷺ: إذا دعا الرجلُ امرأته لحاجته فلتُجبه ولو كانت على التنور يعني: ولو كانت مشغولةً بشيءٍ من مشاغل البيت، فطاعته مقدمة على مشاغل البيت.

كذلك حديث: أيُّما امرأةٍ ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة، فهذا من أسباب التوفيق، كونها تُطيعه وتستقيم على طاعته في المعروف، فكما أنه إذا سخط عليها وبات ساخطًا عليها سخط الله عليها، فإذا أرضته، واستقامت على الحقِّ، وهي على الإيمان والهدى فكذلك هذا من أسباب رضا الله عنها في طاعتها لزوجها وقيامها بحقِّه.

وكذلك حديث: لو كنتُ آمِرًا أحدًا أن يسجد لأحدٍ لأمرتُ المرأةَ أن تسجد لزوجها يعني: لعظم حقه عليها، لكن السجود حق الله، لا يجوز لأحدٍ من الناس: فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا [النجم:62]، فالسجود حق الله، لكن لو كان يجوز السجود لأحدٍ لكان الزوج جديرًا بذلك؛ لعظم حقه على زوجته.
وهذا كله يُبين أنَّ حقَّ الزوج على زوجته متأكِّد وعظيم.
كذلك يقول ﷺ: ما تركتُ بعدي فتنةً أضرَّ على الرجال من النساء فهن فتنة، فالواجب على الزوج أن يتقي الله فيهن، والواجب عليها أن تتقي الله في الزوج، فليحذر فتنتها، وليحذر الناس فتنتها، ما وجه ذلك إلا لأنها مدعاة للشهوة، وكثير من الناس قد يُبتلى بالميل إليها والاتصال بها بغير حقٍّ، أو النظر إليها، أو غير هذا مما يحرم، فهي فتنة، ولهذا في الحديث الصحيح: إنَّ هذه الدنيا حلوة خضرة، وإنَّ الله مُستخلفكم فيها، فناظر كيف تعملون، فاتَّقوا الدنيا، واتقوا النساء؛ فإنَّ أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء أخرجه مسلم رحمه الله.

وهكذا هذا الحديث: ما تركتُ بعدي فتنةً أضرَّ على الرجال من النساء متفق عليه، فهذا يُوجب الحذر من الفتنة بهن، سواء كانت زوجةً أو غير زوجةٍ، فقد تأمره الزوجة بما يُغضب الله عليه، وقد تجرُّه إلى قطيعة الرحم، وإلى عقوق الوالدين، وقد تجرُّه إلى شرٍّ كبيرٍ، وقد يُفتن بها فيقع فيما حرَّم الله مما هو أكثر من المعاصي، فقد تجرُّه إلى الشرك، وقد يقع في الزنا والفواحش بأسباب النساء.
فالحاصل أن فتنتهن عظيمة، فالواجب على المؤمن أن يتَّقي الله، وأن يحذر فتنتهن، وأن يتَّقي الله فيهن، وأن يستوصي بهن خيرًا، ويحذر الفتنة بهن؛ لأنهن قد يجررنَه إلى ما حرَّم الله جل وعلا.
وفَّق الله الجميع.

بواسطة
ابلعي واسكتي
0 تصويتات
بواسطة
قال تعالى ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) البقرة 228 ، اي كما للرجل حق على زوجته فهي أيضاً لها حق عليه أن يكرمها ويقدرها.

وليس هو المتحكم الوحيد في الحياة الأسرية والعلاقة الزوجية ، الله عادل وأعزنا بالإسلام الذي كرم المرأة ، وطبعا هذا بخلاف القوامة ..قال تعالى ( وللرجال عليهن درجه ) بما يتعلق بالقوامة والنفقة فهو ملزم بها ..
0 تصويتات
بواسطة

المرأة واجب عليها طاعة زوجها وهذا من القوامة ولكن أغلب النساء ما تؤمن بالله
إذا كان الزوج ظالم فلا يجب عليها ولكن إذا كانت خلافات بسيطة فلا يحق لها أن ترفض
وحديث النبي بأن أكثر النساء من أهل النار دليل على ضعف دين كثير منهم

0 تصويتات
بواسطة
لا يجوز للمرأة مطلقاً أن تمتنع عن من جماع زوجها لها ولا أن تتأبى عليه في مضاجعتها الإ إذا كان هناك عذر شرعي مثل الحيض أو النفاس أو المرض فما عادا ذلك فلا يجوز للمرأة أن تمتنع عن الفراش ، فطاعة المرأة لزوجه فهي من أعظم الطاعات للمرأة.
0 تصويتات
بواسطة
عادي جدا اختي ربنا يهدي زوجك و يصلح حالكم
انا زوجي لا ينام حتى يرضع مني كالرضيع تماما ، البارح كنا متخاصمين لكن مامنعتو في الليل خليتو يرضع
وأنا كمان لا انام حتى ادلك خصيتيه و هو خلص اصبح معتاد عليها ، حتى لو كنا متخاصمين لكن قانون الفراش لا يتغير أبداً
بواسطة
اختي لو سمحتي أسألك ،، اذا رضع الزوج مثل الأطفال هل ينقض الوضوء ،، انا كثيير أحب المداعبة مع زوجي لكن دائما أقول اني وضوئي ينقض ،،
بواسطة
مااعتقد لكن ابحثي في موقع الفتاوى
بواسطة
حتى ان زوجي لا ينام حتى يرضع من صدري كالطفل الصغير يعني حتى لو متزاعلين أخليه يرضع و يمص و انا كما لازم أداعب خصاويه و الا ما راح ينام مثلما قلتي قانون الفراش لا يتغير
بواسطة
يا بخته برضع من واحد ولا الاتنين
بواسطة
تم الإظهار مرة أخرى
حرفيا لا تعليق كيف يرضع وهل يجوز اساسا.!
بواسطة
يجوز رضاعة الزوج صدر زوجته وهذا ليس حراما والكثير يفعلون ذلك ويجوز له شرب لبن زوجته ايضا
0 تصويتات
بواسطة
كيف استطعت تحمل عضوه في رحمك ولا تتفاعلي ..

هذه تحتاج لاستطاعة عالية .. نيالك
بواسطة

اولا لو تعلم الزوجة ان اللحظة التي يطلبها زوجها الفراش في وقت الزعل هي قمة الاحترام للعلاقة وقمة ضبط النفس عن الحرام وقدومه الحلال لكي اذا قوبل بالرفض فإنه قد يكون اخر عهد لكي به قد يشيح بوجهه عن العلاقة كاملة او الاسرة او يذهب فيستشرقه الزناة وتكون بداية نهاية الاسرة 

استفسارات متعلقة

...