كيف تكلم حبيبتك

كيف تسعد حبيبتك بالكلام

إسعاد الحبيبة:

تزداد مشاعر الحب والسعادة عند المرأة عندما ترى صدق العاطفة، والحب الكبير في قلب شريكها، وتشعر بأنه يُريد إدخال البهجة لقلبها بشكلٍ حقيقي ويجتهد في سبيل ذلك، فتتأثّر من الداخل، وتُبادله المودة والعاطفة، ويزداد احترامها وتقديرها له كرجلٍ شهم ونبيل، وتؤمن بأنها اختارت الحبيب الأفضل، ولن تندم على قرارها أبداً، فرغم أنّه لا يوجد شخص مثالي وكامل، إلا أنّ هنالك رجال صادقون في مشاعرهم ورغباتهم الواضحة في إسعاد حبيباتهم، وإظهار الاهتمام براحتهنّ، وإن كان ذلك باستخدامهم أمور بسيطة إلا أنها تظل عميقة التأثير، وتدخل قلب الأنثى الرقيق بسرعة، وتدعم علاقتهما بالحبيب، وتجعلها تنمو ويُصبحان أكثر استقراراً وتناغماً

كيف تسعد حبيبتك

هُنالك العديد من الطرق التي يُمكن للشاب اتّباعها لإسعاد حبيبته، وكسب ودّها وإرضائها، ومنها ما يأتي:

الاهتمام بها:

• تحتاج الفتاة للاهتمام الكبير، والذي هو مؤشر على حب الحبيب وتمسكّه بها، ومن مظاهر الاهتمام التي تُسعدها ما يأتي:
• الاستماع لما تقوله من تفاصيل صغيرة لكنّها تعني لها الكثير، وعدم إهمال مخاوفها والتقليل من شأن أفكارها.
• عدم الانشغال بالهاتف المحمول أو التركيز على شيءٍ آخر عندما تتحدث مع الحبيب، وإظهار الانتباه الكامل والاهتمام بكلامها.
• قضاء الوقت الكافي مع الحبيبة وجعلها أحد الأولويات المهمة في حياته التي يجب الاعتناء بها، ومُشاركتها الوقت والنقاش والأفكار باستمرار.
• مُصادقة الحبيبة وإظهار الاهتمام بهواياتها واهتماماتها الخاصة، ومُشاركتها القيام بها لتوطيد العلاقة معها، ودعمها وإسعادها.

المُعاملة الطيبّة وإظهار المودّة لها

تحتاج الفتيات لمُعاملةٍ رقيقة وخاصةٍ كأنها طفلة مُدللة وأميرة مميزة تستحق القيام بالأفضل لإسعادها، وبالتالي فإنّ إظهار الرجل المودّة والإحسان لها، ورعايتها بحبٍ وحنان كفيل بإسعادها وإدخال البهجة والسرور لقلبها، كما يُمكنه اصطحابها للأماكن الجديدة المميّزة، والترفيه عنها، أو دعوتها على العشاء، إضافةً للتصرفات الأخرى النبيلة التي تُعبر عن اهتمامه وحبه لها، كتقديم سُترته لها عندما تشعر بالبرد، او سحب كرسيّها عند رغبتها بالجلوس على المائدة، وغيرها من التصرفات المميّزة التي تدل على رغبته بإرضائها وجلعها مسرورة.

 

كيف تتكلم مع حبيبتك في الواتس اب

اختيار الوقت المناسب للكلام

قم بالاتصال بها في الأوقات التي لا تكون هي مشغولة بها، اختر وقتًا لتحدث معها يتم الاتفاق عليه أو انتظر حتى الوقت التي تكون غير مشغولة فيه، لا تضايقها أو تخيرها بين أمور مهمة في حياتها كمثال تقول لها اختاري أنا أو أصدقائك.

فمثلا من أوقات الاتصال المناسبة هو الاتصال بها بعد انتهاء موعد النادي أو بعد نهاية تدريب السباحة الخاص بها، أو ممكن أن تتصل بها وقت جلوسها في الكافية.

من الممكن أيضًا أن ترسل لها رسالة قبل ساعات قليلة من اتصالك: مرحبًا، هل ستتمكنين الدردشة هذه الليلة؟ أو هل يمكن أن اتصل بك في الساعة الرابعة؟ لا تكن متجمدًا في أراءك واختار الأوقات المناسبة للاتصال حتى تتمكن من التحدث بحرية.

 

قم بعمل محادثة بسيطة معها

قم بالتحية لها وأنت سعيد وتتسم نبرة صوتك بالبهجة فسوف تبتهج بدورها، إذا أظهر صوتك المودة والحماس للتحدث معها، فمن المؤكد أن تستجيب لك بنفس الطريقة، عندما تجيب الفتاة على مكالمتك، قم بفتح المحادثة وتقول لها أنك منصت لها.

استخدم الكلمات على حسب قربك منها كأن تقول لها: صباح الجمال. كيف حالك حبيبتي؟ أو أن تقول لها: أهلا أيتها الجميلة. كيف حال تفاصيل يومك؟ إذا كنتما في أول العلاقة، ومن الممكن أيضًا أن تقول لها: انتظرت أن أسمع صوتك طوال اليوم. ماذا كنتي تفعلين الآن؟

قم بترك رسالة صوتية رقيقة، إذا لم تستطيع أن ترد على اتصالك وتحولت إلى البريد الصوتي لديها، سوف تفرح كثيرًا وتعرف أنك تشتاق إليها، فإذا كنتم على علاقة من مدة طويلة، فمن الممكن أن ترسل لها: أنا فقط اتصل بك لأقول لك أنا أحبك!، أما إذا كنت على معرفة قريبة منها، فاترك جملة رقيقة مثل أردت أن أطمن عليكِ، أفتقدك كثيرًا حبيبتي!

تأكد من أنها تعرف أفضل وقت للاتصال بك مرة أخرى حتى لا ينتهي بك المطاف في محاولات فاشلة للتواصل كأن تترك لها: سأعود من ممارسة كرة القدم في الساعة الخامسة. هل ترغبين في التحدث معي وقتها؟

بدء المحادثة بدردشة قليلة، البشر بطبعهم كائنات اجتماعية ومستعدون دائمًا للمشاركة في محادثات بسيطة مع الغرباء، فالمحادثات البسيطة تساهم في وجود تواصل بين الأشخاص حيث يمكن البعض من معرفة الآخرين، حتى المحادثات السطحية يمكن أن تكون ذات معنى في المعاملات الحديثة. التزم بالتحدث بشكل بسيط حتى تشعر معك بالراحة، فمثلا تحدث معها عن تفاصيل يومها أو تحدث معها حول فريقها المفضل أو تحدث عن موقف أو فيلم مثير أو مضحك شاهده أحدكم.

ولكن إذا أحسست بملل أثناء المكالمة لا تغلق معها المكالمة فجأة ولكن حاول إيجاد بعض المواضيع المثيرة وتحدث معها حولها.

قم بمدحها بشكل جميل ورقيق، اجعلها تعرف أنك تستمتع بالتحدث معها، قل الأشياء التي تساعد في تحميسها على أن تكون منفتحة وسعيدة معك ولكن دون أن تفرغ ما في جعبتك مرة واحدة.

كأن تقول لها أن القصص التي ترويها هي الأفضل والمفضلة لديك وتحب سماعها دائمًا، أو أن ما تقوله لك مضحك جدًا، أو تقول لها أنك حريص على معرفة ما حدث بعدها، وأن الحديث معها مريح حقا.

تجنب دائمًا أن تكرر نفس الملاطفة معها في كل محادثاتك، ولكن جرب: قل إنني أحببت الطريقة التي تتحدثين بها عندما تحدثتِ عن ….

 

المحافظة على استمرار الحديث بينكم

اترك الحديث بينكم يتنقل بشكل عادي، إذا انجذب كل منكما، ستأخذك هذه المحادثة إلى محادثة أكثر عمقًا، اسمح لنفسك بالانتقال من المزاح العادي إلى مواضيع شخصية أكثر والاستفادة من المنافذ التي تسمح لك بتعميق معرفتك يبعضكما البعض حتى تعرفان بعضكما أكثر.

وتحاول التقرب منها بأنك تشعرها بالتقارب عن طريق أن تقول لها أنك تحب متابعة دروسا في الجيتار! لماذا اختارت هي الغيتار من بين الآلات الموسيقية؟، أو أن تقول على سبيل فتح موضوع جديد أن الحصول على رخصة القيادة تكون بعد مرور على الأقل ثلاثة أشهر؟ أين تذهب إذا كان لديها سيارة وما هو المكان المفضل لها وتشعر بالراحة عند الذهاب إليه؟، أو أين تحب أن تذهب خلال العطلات المدرسية.

كن صريح بخصوص أحاسيسك تجاهها، سوف تجدها هي أيضًا صادقة وواضحة معك بالمثل إذا تمكنت من إقناعها بمشاعرك وبصراحتك، حيث أن هناك الكثير من الأشخاص يخافون من التعبير عن مشاعرهم بصراحة خوفًا من رفض الطرف الآخر له، ولكن إذا جعلتها تعرف مدى أهميتها لك، فسوف يتم طمأنتها للتعبير عن مشاعرها، كأن تقول لها:

يضيء عالمي كلما أراك وأشعر أنني امتلكت العالم بين يدي.
أنت أحلي فتاة رأتها عيني.
أشعر أنكِ تستطيعين تفهمي أكثر من أي شخص آخر وأشعر بالراحة معك وأنا أتحدث إليك.
اطرح أسئلته بأهداف تكون مفتوحة، اجعل الأسئلة تتشكل بطريقة تجعلها تشعر بالراحة لتخبرك تفاصيل حياتها وتتحدث عن مشاعرها والأمور الخاصة بها، لا تجعل أسئلتك تحصر الإجابة عليها بنعم أو لا.

فيجب الابتعاد عن الجمل التي تتسم بالثقة كأن تقول أنا واثق من إنكِ…. أو أراهن على إنكِ… أو أنك بالتأكيد …، ولكن جرب أن تستخدم الأسئلة التي تتسم بالافتتاحية كالتي تبدأ بـ “كيف …”، “لماذا …” و “ماذا …” حتى تتمكن من منحها فرصة في التحدث عن نفسها أو مشاعرها والأشياء التي تحبها والتي لا تحبها نهائيا.

استمع لها جيدًا عندما تكون تتحدث معك، والاستماع لا يقل أهمية عن الكلام، لا تقاطعها أو تتحدث وهي تتكلم، ولكن أظهر الاهتمام بما تقوله وانتظر حتى تنتهي من تقديم أفكارها ثم يمكنك سؤالها عما تريد، كما ينبغي عليك أن تشجعها على التحدث ومشاركتك اهتماماتها كأن تقول لها:

وماذا بعد؟

ما هو شعورك في هذا الوقت أو ما ترغبين في فعله الآن؟
لماذا تحبين هذا السندوتش من ذلك المطعم أكثر من أي مكان آخر؟

 

 

كيف تضحك حبيبتك في الهاتف

كوّن مخزونك من القصص المرحة:

لا حاجة إلى حفظ الحكايات والقصص المرحة، فالحديث مع الفتيات مختلف عن عروض الكوميديا على المسرح على أي حال؛ بدلًا من ذلك، يمكنك الاكتفاء بمجموعة من القصص المسلية والمذهلة التي يمكنك الإشارة إليها باختصار أثناء المحادثات ووفق سياق الحديث. اختر الموضوعات العامة المرحة وخفيفة الظل، بينما في المقابل تجنب الحكايات الفاضحة أو الحميمية، على الأقل إلى أن تجمعك معرفة وطيدة بالفتاة. ضع في اعتبارك دائمًا الفرق بين الذكور والإناث، فما يعجب صديقك لن يعجب بالضرورة الفتاة التي تتحدث معها، خاصة إذا كانت علاقتك بها علاقة تودد عاطفي وليست صداقة تحتمل قول كل شيء بدون حرج.
استعد المواقف المسلية التي حدثت لك في الماضي، كتلك المرة التي ارتديت فيها قميصك مقلوبًا أثناء التقاط مجموعة من الصور المدرسية.
في حالة امتلاكك لحيوان أليف، فعلى الأغلب يوجد عشرات القصص المسلية التي حدثت بينك وبينه والتي يمكنك حكيها.
يمكنك إنعاش حس الدعابة والحكي المرح في عقلك من خلال متابعة المواقع الإلكترونية المتخصصة في المحتوى الفكاهي ومشاهدة الفيديوهات الكوميدية على يوتيوب.

احفظ مجموعة من النكات القصيرة المضحكة:

لا ينظر إلى ذلك النوع من الدعابات كأفضل خيار ممكن لمن يرغب في استعراض مهاراته الفكاهية، لكنها خيار لا بأس به في منتصف الأحاديث أو عندما ترغب في التظاهر بالقليل من التفاهة وقلة العقل (المرحة بالطبع). التبسط وقول نكات سطحية أكثر؟ ذلك هو المطلوب تمامًا. يمكنك قول تلك التعليقات عن شخصيتها أو الحديث عن تعليقات عامة أكثر، لكن الأهم هو أن تتجنب كليًا التعليقات ذات الإيحاءات الجنسية أو المحرجة، فعلى خلاف ما يتمناه كل الرجال، لا تضحك الفتيات من تلك التعليقات المبتذلة، بل قد تتسبب في كرهها لك في المقابل. فيما يلي بعض التعليقات المرحة القصيرة التي يمكنك استلهام الأفكار منها:
“أين هو!؟ أريد أن أصل لذلك الحبل الذي يشدني إليك كل الوقت!”
“يوجد شيء ما غريب على وجهك. آه! إنها حُلة من السحر والأناقة والجمال الشديد.”
“الشطرنج؟ لقد تعرضت لخسارة مريرة ذات مرة من جهاز الكمبيوتر في مباراة، الغريب أن أدائه كان سيئًا للغاية عندما لاعبته مصارعة حرة!”

 

ابتكر أسلوبك الخاص من الدعابة المعتمدة على نقاط قوتك المميزة:

فكر في الأشياء التي تفعلها وتقولها بأسلوب مميز يقدر على اجتذاب الضحكات من أصدقائك، خاصة صديقاتك الفتيات. ربما أنك مميز في الدعابات الجسدية المبنية على الحركة، لذا طور ذلك الأسلوب أكثر. ربما أنك صاحب أداء رائع في المحاكاة والتقليد، لذا جرب ذلك أكثر. ربما أنك مميز في التعليقات الساخرة المُحرجة للطرف الآخر، فافعل ذلك من حين لآخر على سبيل الضحك. تأكد دائمًا فقط من أن أسلوبك يميل أكثر للمرح وليس للخبث والإهانة

 

طريقة الكلام مع الحبيب بالهاتف

هناك بعض القواعد والأصول العامة بحديث الأحبة مع بعضهما في الهاتف، حتى يصلان معاً إلى مكانة مميزة في علاقتهما، وحتى يستطيعان التواصل والتعبير عن مشاعرهما الجميلة التي يحملا كلا منهما للأخر، والتي من أهمها:

أولاً: عدم التحدث بصوت مرتفع

من أولى القواعد الأساسية العامة عند التحدث مع الحبيب في الهاتف هي عدم التحدث بصوت مرتفع أو بصراخ عال، فلابد من الإنتباه بأن تكون نبرة الصوت هادئة وخافتة حتى يستطيع الحبيب أن يُوصل لحبيبه إحساسه ومشاعره وحديثه، حتى وإن كانا الحبيبين يتحدثان من أماكن مزدحمة، لذلك احرص على عدم الصراخ في الهاتف حتى لا تزعج الآخرين أولاً وحتى أن يكون حديثك مفهوم.

ثانياً: لا تستخدم السماعات الخارجية (السبيكر)

من أسوء الأشياء التي يمكن أن يفعلها الحبيب أثناء حديثه في الهاتف هي تشغيل السماعات الخارجية، فهي تمنح الفرصة لإستماع الآخرين للمحادثة التي تدور في الهاتف، مما تسبب لهم الشعور بالضجر والإنزعاج لعدم رغبتهم في معرفة حديثك، وعدم سماع صوت المحادثة لتركيزهم في أمور خاصة بحياتهم، لذلك يفضل عدم استحمام السماعات الخارجية حتى لا تزعج الآخرين، وكذلك لعدم خروج أسرار حديثك مع حبيبك لهم.

ثالثاً: عدم استخدام الهاتف أثناء تناول الطعام

وليس من فن آتيكيت التحدث في الهاتف مع الحبيب هي التحدث أثناء تناول الطعام، فلابد من الانتهاء من تناول الوجبة، ثم تحدث مع حبيبك حتى لا تضع نفسك في موقف محرج للغاية، وإصابته بحالة من الضجر.

رابعاً: لا تقوم بعمل أي شيء أثناء مكالمتك وتفرغ لها

هناك بعض الأشخاص الذين يقومون بفعل العديد من الأمور أثناء التحدث في الهاتف، مثل انجاز مهمة ما، أو الكتابة على الكمبيوتر المحمول أو أي شيء آخر وهو ما يسبب تشتت للإنتباه بغرض انجاز أكثر من عمل خلال وقت واحد، ولكن عليك أن تدرك أن فن الكلام مع الحبيب في الهاتف يحتاج إلى اهتمام خاص، وتركيز شديد حتى تتمكن من توصيل الأفكار بشكل جيد بينك وبين حبيبك.

 

خامساً: عدم التحدث في الأمور الشخصية في الأماكن العامة

ومن فن الكلام مع الحبيب في الهاتف هي الحرص على وجود حيز من الخصوصية لحياتك، وعدم التحدث حول الأمور الشخصية داخل الأماكن العامة، وإذا كانت المحادثة تضطرك للتحدث عن الأمور الشخصية وأنت في مكان عام، فعليك أن تعتذر لحبيبك عن الحديث، واستكماله في وقت آخر، وانتبه دائما للأماكن والأوقات المناسبة التي تضمن لك السرية والخصوصية التامة أثناء الحديث في الأمور الهامة المتعلقة بالحياة الشخصية.

ماهي المواضيع التي اتحدث بها مع حبيبتي

 

يمكنك التحدث فى المواضيع التى تستحوذ على عقله وإنتباهه، حيث يجد الإنسان نفسه منتبهًا إلى المواضيع التى تشعره بالإرتياح وخاصًا عند التحدث عن نفسه أو المواضيع التى يفضلها وذلك لأنه يستطيع التحدث بشكل جيد عن تلك المواضيع التى قد تحدث بها كثيرًا، وسوف نقدم لك بعض الأسئلة التى يمكنك طرحها على حبيبك والتحدث بها ومنها:

كيف قضى وقته اليوم.
التحدث عن أعوامه السابقة مثل السؤال عن مكان طفولته وما أهم الأشياء التى يستطيع تنفيذها وأيضًا من المقرب إلى قلبه من أفراد أسرته.
ما أهم الرياضات المفضلة له
ما أهم نشاطاته التى يهتم بها
أهم الكتب التى يقرأها أو الأفلام والدراما التى يشاهدها .
كونى دائمًا متابعة لأهم الأخبار، فإذا كان لديكى وقت متاح ، يمكنك مواكبة الأحداث اليومية بواسطة قراءة الجرائد والمجلات أو الدخول على شبكة الإنترنت أو متابعة أهم الأخبار التى يتم تداولها عبر شاشات التليفزيون، وفى تلك الحالة سوف تجدين عقلك مثار بكثير من المواضيع، كما يمكنك متابعة أهم المسرحيات الدرامية المسلية والتى يتابعها الكثير من الأشخاص وأيضًا قراءة أهم القصص الموجودة عبر الفيسبوك أو اليوتيوب. فعندما تجدين نفسك صامتة أمام حبيبك يمكنك أن تسأليه عن : هل سمع أو قرأ عند موضوع أو خبر قد أثار عقلك وإنتباهك، فإذا وجدتيه قد قرأ عن نفس الموضوع يمكنك فى تلك الحالة متابعة التحدث معه عن رأيكما فى ذلك الموضوع، وإذا وجدتيه لم يكن لديه أى معرفة عن ذلك الموضوع فالأن تستطيعين إخباره والتحدث معه فى ذلك الموضوع.

يمكن التحدث معه عن موقفه تجاه شئ إفتراضى، مثل أيهما أفضل بالنسبة لك : أن تكون كفيف أو أصم ؟ وأيضًا ماذا تفضل أكل السبانخ بدون شئ أو متابعة برامج على شاشة التليفزيون لمدة ثمان ساعات متواصلة يوميًا لأخر العمر ؟ حيث يمكنك التحدث فى الكثير من المواضيع التى تثير إبتسامته وتثير تفكيره بها من أجل الحصول على الحل المناسب لها، كما تستطيعين أن تسأليه عن أهم الأسباب التى جعلته يفضل فعل ذلك الأمر.

يمكنك إقتباس دور شيطانى مخالف لجميع أفعاله مما يجعله يعيد التفكير فى موقفه وإختياره كذلك يعيد تقييم الموضوع من البداية، حيث تستطيعين إخباره أنك تحاولين من مناقشته وتجديد الحديث معه وأن ليس السبب فى ذلك الإختلاف فى وجهه النظر .

كما أن هناك بعض الأسئلة التى يمكنك مناقشتها معه ومنها ما أهم الأشياء التى تثير عقلك وتفكيرك ولا يمكنك النوم بسبب التفكير بها؟ أو إذا أتاحت الفرصة لك من إعادة حياتك للخلف ما الذى ستقوم بفعله من جديد وبشكل مختلف عن ماسبق؟ أو ما أهم الأشياء المهمة فى حياتك والتى لا تجعلك تعيش بدونها؟ أو إذا أتاحت الفرصة أمامك أن تتمسك بعشرة أشياء فقط فما أهم تلك الأشياء التى ستحتفظ بها دائمًا ؟

إطلبى منه أنه يتحدث معك عن الأشياء التى يخفيها عنك أو لا تعرفيها عنه، حيث يمكنه أنه يخبرك عن شئ معين لم يسبق له التحدث عنه معكى أو أهم الأشياء التى إخفاها عنك فى يوم من الأيام الماضية، ومن المؤكد أنه سيخبرك عن بعض الأشياء المهمة التى أخفاها أو لم يتذكر أن يخبرك بها، ويمكن أن تسأليه عن سؤال محدد هل يوجد هواية مفضلة أخرى له لم يتحدث عنها معكى من قبل ؟

هناك الكثير من الأشخاص الذين يفتقدون ذكرياتهم وأيامهم الماضية كثيرًا وهنا يمكنك التحدث معه عن أيامه السابقة وذكرياته الجميلة والمضحكة مثل اليوم الأول الذى ذهب فيه إلى المدرسة أو أول الألعاب التى جلبها إليه والديه، كما يمكنه أن يتحدث معكى عن أول حفلة له بمناسبة عيد ميلاده ويتذكرها، فتلك الأسئلة يمكنك من طرحها عليه لمعرفة أهم الأحداث التى مرت عليه أثناء طفولته.

يمكنك طرح عليه أسئلة غير مألوفة وهى الأسئلة المثيرة التى يشعر عند التحدث فيها بالسعادة والمتعة ولكن يمكن من إختيار الوقت المناسب للتحدث بها ومن أهم تلك الأسئلة: هل تخاف من حجرة الفئران المظلمة التى كنت تخاف منها فى الماضى ؟ أو ما الأفضل لديك الجلوس أمام البرامج التليفزيونية أم التصفح على شبكة الإنترنت ؟ أو كيف تبدو الحياة التى نعيشها إذا لم يكن هناك ساعات محددة ؟ فتلك الأسئلة خفيفة ومرحة ولا يوجد بها جواب محدد ويمكن إثارة الضحك بها.

حيث يمكنك إثارة ضحكته وإبتسامته عن طريق إخباره ببعض النكات المضحكة وسوف يشعر بأنكى تتمتعى بخفة ظل وفكاهية.

يمكنك أن تكونى مجاملة له، أخبريه عن مدى سعادتك عن بعض المواقف التى حدثت بينكما فى الأيام الماضية، ومن أهم الأمثلة أخبريه عن سعادتك المتزايدة عند الذهاب معه إلى إحدى الأماكن العامة وتناول وجبة العشاء معه، ويمكنك قول بأن ذلك المطعم من المطاعم الجميلة التى لم تريها من قبل.

يمكنك إخباره عن أيامك معه المستقبلية، حيث يمكنك من إخباره عن أهم الأمنيات التى تحلمى بها فى المستقبل، حيث أنك تحلمين بالذهاب إلى مدينة كريت أو كتابة قصص ممتعة أو ركوب قارب صغير يجمعكما، وفى النهاية اسأليه عن أهم الأمنيات التى يتمناها فى المستقبل .

ومن أهم الاسئلة التى يمكنك طرحها عليه:

ما الجامعة المفضلة له ويمكنه الدراسة بها؟
ما أهم المواد الدراسية التى يفضل دراستها؟
ما هو المكان المفضل له ويمكنه العيش به؟
ما المكان الذى يتمنى الذهاب إليه؟
ما أهم النشاط المفضل له أو ما النشاط الذى يحلم بعمله مستقبلًا؟
ما هى الوظيفة التى يتمنى أن يعمل بها؟
يمكنك لعب لعبة يفضلها، مثل لعبة الطاولة إذا كان يستطيع لعبها أو لعبة عبر شبكة الإنترنت أو لعبة فيديو، حيث يمكنكما من تحديد وإختيار اللعبة التى تريدون اللعب بها، وإذا كنتما تقعان داخل نفس الفريق يمكنما التحدث عن كيفية لعب تلك اللعبة ويمكنك من لعب بعض الألعاب المعروفة ومنها:

لعبة الشطرنج
لعبة أونو
لعبة الكوتشينة
لعبة سباق السيارات
لعبة بنك الحظ
لعبة السلم والثعبان
إستمعى إلى كلامه بفاعلية، فعندما يتحدث حبيبك عن موضوع مهم ويثير عقله فيجب عليكى الإستماع له والإنصات الجيد مما يجعله يتحدث إليكى بفاعلية وشجاعة، حيث يجب عليكى الإهتمام بكلامه وتشجعيه وتأكيد رأيه فى ذلك الموضوع وذلك عن طريق مناقشته ببعض الكلمات المعبرة وعرض بعض أرائك عن موضوعه وذلك يؤكد له بأنكى مهتمة بالموضوع.

إذا كان الإرتباط بينكما فى بدايته وتشعرين ببعض الخجل الذى يجعلك متخذة لصمت وتخجلين من التحدث فيجب ألا تزيد مدة التحدث بينكما عن ساعة حيث أن الوقت الممتد أثناء التحدث مع حبيبك يجعل العلاقة مملة وغير مستقرة.

إجعليه يشعر بأنك موجودة معه وتتحدثين معه بطلاقة ،لأن قلة الكلام تؤدى إلى الصمت وفتور العلاقة بينكما.

 

كيف تتكلم مع حبيبتك في الفيس بوك

الصورة الشخصية:
تبدأ الخطوة الاولي لإثارة اعجاب أي فتاة للكلام عبر الفايس بوك ، بوضع صورة شخصية مناسبة ، لذا اخترها بعناية ، حيث أنها تزيد من فرصك في التواصل والتعارف بشكل كبير .

اضافة صديق

فحسب دراسة نشرة في جريدة ‘ديلي ميل’ البريطانية فالحسابات التي لديها صور شخصية لديها فرصة أكبر في التعرف علي الجنس الاخر بنسبة تصل الي 7 مرات عكس الحسابات التي لا تتوفر فيها صور شخصية .

حاول أن تستشير صديقك أو أختك بخصوص الصورة التي تضعها ، إذا لم تكن تحبد فكرة وضع صورة شخصية فلا بأس ، يمكنك وضع صورة أحد اللاعبين أو الممثلين المشهورين ، فقط تجنب الصور الكئيبة السوداء التي يضعها عادة بعض الاشخاص

 

اطلع علي ملف الفتاة:

الهدف من الاطلاع علي ملفها الشخصي هو إجرِاء عملية بحث ذكية لمعرفة الاشياء التي تحبها والتي تشعر بالحماس للحديث عنها . وخير مثال علي من يطبق هاته الخطوة هو السجين الامريكي “توماس” حيث أوقع عدة ضحايا في حبه، عبر موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك ، وقد أكدن أنهن يندهشن من تنوع معرفته واتساع أفاقه ، كان السجين “توماس” قبل أن يراسل أي فتاة، يجلس الي وقت متأخر من الليل يطلع علي ملفها الشخصي ويدرس الاشياء التي تهتم بها ، مثل الافلام التي شاهدتها ، الاغاني التي تستمع لها ، الكتب التي قرءتها ، هوايتها الخ من الامور ، لقد علم “توماس” أن الطريق الي قلب أي فتاة هو أن يحدتها عن الاشياء التي تهتم بها .

 

 

كيف تبدأ المحادثة:

في بداية حديثك معها ، حاول أن تختار موضوعا بسيطا لكليكما تستطيعان معا التحدث حوله دون أن تتحول المحادثه الي حوار غريب أو مزعج لأي منكما . وتجنب الثالوت المقدس ، ويقصد به (السياسة – الدين – مشاكلك الصحيّة أو النفسية ) عليك أن تؤجل تلك المناقشات لوقت أخر .

حاول أن تلتزم بالموضوعات الشائعة و التي تمكنك من إجراء محادثة رائعة من خلالها ، وهذه أمثلة عن بعضها :

• الأخوة والاصدقاء
• الاغاني المفضلة
• أحوال الطقس
• الأفلام
• الحيوانات الأليفة
• الأنشطة التي قمتما بها في نهاية الأسبوع
• السفر

مواضيع للتحدث مع البنات

ابدأ بموضوع بسيط. في المرة الأولى التي تتحدث فيها مع فتاة، عليك أن تختار موضوعًا خفيفًا بحيث تقدرا معًا على التحدث حوله دون أن يصبح الموقف غريبًا أو مزعجًا لأي منكما. لا تخبرها عن الأشياء الغريبة التي تحدث لك، أو عن الطفح الجلدي في ظهرك!. لا تسألها عن الأمور بالغة الخصوصية أو أكثر اللحظات التي شعرت فيها بالحرج وغير ذلك. عليك أن تؤجل تلك المناقشات لما بعد. التزم بالموضوعات الشائعة والخفيفة التي تمكنك من إجراء محادثة ممتعة بدون أن تشعر الفتاة بالحرج أو عدم الراحة. لا تستخدم اللغة المنفلتة. تحب أي فتاة أن تعامل كأنها سيدة وقورة!. التزم الاحترام والتقدير. هذه هي بعض الموضوعات الآمنة والممتعة التي يمكنك أن تبدأ الحديث حولها:

• الفرق الموسيقية المفضلة
• الأفلام التي شاهدتها مؤخرًا
• الحيوانات الأليفة
• الأخوة والأقارب
• الأنشطة التي قمتما بها في نهاية الأسبوع الفائت، والخطط للأسبوع القادم
• الخطط للأجازة القادمة

تجنب الموضوعات الشخصية. تجنب الموضوعات الشخصية يعمل جنبًا إلى جنب مع البدء بالمواضيع الخفيفة. بالطبع تطمح للحظة التي تقدر فيها على التحدث معها بشكل عميق وقريب، لكن ذلك سيحدث بعد أن تتعرف عليك الفتاة بشكل أكبر. بالنسبة للآن، من الأفضل أن تتجنب التحدث معها حول الأمور الشخصية: مثل حالات الوفاة، وقصص الحب الأولى، أو المرض الغريب المُصاب به، أو عن الأمور الوجودية: كخوفك من الموت. إذا شعرت أن لديك فرصة خاطفة للتواصل معها، فقد تكون قادرًا على تخطى الأحاديث القصيرة بشكل أسرع وصولًا للمواضيع الهامة، لكنك أيضًا يجب أن تتجنب نهائيًا التطرق إلى أي موضوع بالغ الخصوصية عندما تكون تلك هي المرة الأولى التي تتحدث معها، وإلا ستتراجع الفتاة عن مواصلة التحدث معك.
إذا حدث أن تطرقت هي إلى أحد الموضوعات الشخصية وكانت شجاعة للتحدث حول ذلك، فيمكنك وقتها أن تتابع ذلك لترى إلى أين سيصل الأمر، لكن حافظ على تركيزك وثباتك.
راقب انفعالات وجهها ولغة الجسد. إذا تراجعت أو ظهر أنها منزعجة عند سؤالك حول شيء ما كنت تظن أنه عادي وبسيط، فقد يكون ذلك دليلًا على أنها تعتبر هذا الموضوع شخصيًا وحساسًا.

 

الابتسام. المحافظة على الابتسامة على وجهك، والتصرفات الإيجابية سوف يجذب انتباه الفتاة وسيجعلها على استعداد أكبر لمواصلة التحدث معك. بالطبع ليس المقصود أن تبتسم حتى يتخدر خداك، لكن أن تبتسم كلما كان ممكنًا. سوف يظهر ذلك للفتاة أنك تحب التحدث معها وسيترك عندها أثرًا إيجابيًا. قد تكون متوترًا بحيث تنسى وضع الابتسامات على وجهك أثناء الحديث، لذلك انتبه جيدًا للتحكم في ذلك الأمر.
الابتسامات في غاية الأهمية خاصة في بداية التحدث مع الفتاة وفي نهاية المحادثة. من الضروري أن تبدأ وأن تنهي بالقوة الكافية