أفضل 43 حكمة ومقولة وخاطرة عن الاحترام .. الصفة التي تكاد أن تنتهي في عالمنا

الاحترام

الاحترام تلك الصفة الإنسانية التي تكاد تنتهي في عالمنا الحاضر، إنها الصفة التي أكدت عليها جميع الأديان والمجتمعات والعادات والتقاليد، هذه الصفة التي يجب أن نتحلى بها جميعاً في التعامل بيننا وبين الآخرين، فما هي هذه الصفة وما هي الحكم والأقوال التي تعرفنا قيمتها،

هذا ما نتناوله في النقاط التالية من هذا المقال فيها بنا نتعرف عليها:

  • إنّ العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد صلى الله عليه وسلم .. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنّه أقوى دين خالد خلود الأبد.
  • لدينا مشكلات كثيرة عالقة لا تحل إلّا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل، وإن من طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.
  • لا تُحاول أن تبحث عن الوجه الثّاني من أيِّ شخصٍ حتّى لو كُنت متأكِّد أنّه سيّء.. يكفِي أنّه احترمك، وأظهر لك الجانبَ الأفضلَ منه.
  • عندما لا تشعر بمن حولك ممن جرحتهم ولا تهتم بأحاسيسها ولا تبالي بمشاعرهم.. اعلم أنك فاقد بعض الأدب والأخلاق والاحترام.
  • الإنسان بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله أن يحترمه ويوقره، فعلينا التحلي بأعظم الصفات ونقابل الإساءة بالإحسان وأن نسامح من أخطأ ولا نهينه.
  • اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرّر إعدامكم مع فائق الاحترام، لا يا سيدي، اشتمني واتركني حيا؛ لا أريد تهذيبك هذا.
  • إنّ الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون غنياً أو ناجحاً أو ذا نفوذ لكي يُعامَل باحترام فديننا وإسلامنا وعقيدتنا وقيمنا كلها تدعو لاحترام الذات.
  • لقد اقتنعت أكثر من أي وقت مضى بحقيقة أنّ السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للاسلام في تلك الأيام، بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود.
  • إنّ احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على رؤية أنفسنا من منظار قيمتها.
  • يمكن للإنسان أن يدخل قلوب الآخرين دون أن ينطق بكلمه واحدة، إذ يكفيه سلوكه الناطق بالصفات الكريمة والأخلاق الحميدة.
  • حب البشر دون احترام يعني اعتبارهم حيوانات مفضلة، وإطعامهم دون حب يعني معاملتهم كحيوانات حقيرة.
  • كثيرون لا تربطنا بهم علاقة شخصية ، لكن أرواحنا تعتاد وجودهم فنحبهم ونحترمهم وفِي بعض الأحيان تكون نوايانا أنقى مَن قطرات الندى لكن تتلوث بِظنون الآخريـن.
  • أحتقر الناس الذين لا دموع لهم , فهم إما جبابرة أو منافقون , وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.
  • كلنا ندرك جيداً أن الاحترام حاجه نفسيه للإنسان (الطبيعي ) كحاجته للهواء والماء والطعام.
  • أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي فقدان إحترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام .
  • إن الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون غنياً أو ناجحاً أو ذا نفوذ لكي يُعامَل بإحترام فديننا وإسلامنا وعقيدتنا وقيمنا كلها تدعو لإحترام الذات.
  • أجمل شيء أن يعترف الإنسان بتواضع علمه ومعرفته وأن يمتلك شجاعة الإعتراف بالجهل عندما يجهل . . لأن هذه الشجاعة ستأخذك لمواجهة الحقائق وزيادة معارفك.
  • إنني أكن الاحترام لكل من خالفني كما أكنّه لكل من وافقني وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون أو يقسون.
  • الإنسان بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله أن يحترمه ويوقره ، فعلينا التحلي بأعظم الصفات ونقابل الإساءة بالإحسان وأن نسامح من أخطأ ولا نهينه.
  • ابسط وجهك للناس تكسب ودهم ، وألن لهم الكلام يحبوك ، وتواضع لهم يجلوك .
  • إن الافتقار إلى إحترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. إن أعظم سعادة للرجل المفكر هو أن يفهم ما يستطيع أن يفهمه ويتقبل بإحترام ما لم يستطع أن يفهمه. احترم غيرك إحتراماً لإنسانيته .
  • أياً كان سِنّه وأياً كان مركزه ووضعه في المجتمع ، فهو مثلك إنسان.
  • الحَسَب مُحتاجِ إلى الأدب والمعرفة محتاجة إلى التَّجربة‏.‏
  • أن تستحق الاحترام ولا تحصل عليه خير من أن تحصل عليه وأنت لا تستحقه.
  • إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون ، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام.
  • حُسْن الخُلق خيْر قَرِين والأدب خير ميراث والتَوفيق خير قَائد‏.
  • إحترام الكبار أمر يمارسه الجميع تقريباً ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلا متمرد.
  • إن إحترام الذات وإحترام العقل وإحترام الفكر الحر يدعونا إلى الصدق مع أنفسنا والبعد عن خداعها بكبرياء وجحود.
  • إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام.
  • احترام الكبار أمر يمارسه الجميع تقريباً، ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلا متمرد.
  • احترامك للناس يكسبك محبتھم، ولا يفقدك مھابتك. الذين يتظاھرون بأنھم علي حق دوماً يفقدون الاحترام، لأن جميع الناس تراھم على أنھم مخادعون.
  • يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك، ليس أحقر من احترام مبني على الخوف.
  • اقتحمنا بأرواحھم الراقية، وتواجدھم العبق برائحة المحبة، والاحترام.
  • لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ.
  • إنني أكن الاحترام لكل من خالفني كما أكنّه لمن لكل من وافقني، وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون، أو يقسون.
  • الاحترام ليس مجرد حلية، بل حارس للفضيلة.
  • الحسد أعلى درجات الاحترام في بعض الدول. يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك. قمة الاحترام لنفسك، أن تبتعد عن صغار العقول.
  • الاحترام، أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين.
  • لا يستقيم الحب إلا على ساقين، ساق الإهتمام، وساق الإحترام، فإذا فقد أحدهما فهو حب أعرج. الاحترام تم ابتكاره لتغطية المكان الفارغ الذي كان ينبغي أن يشغله الحُب.
  • الأدب لا يباع، ولا يشترى بل هو طابع في قلب كل من تربى، فليس الفقير من فقد الذهب، إنما الفقير من فقد الأخلاق، والأدب.
  • أحسن الحسن حسن الأدب.
  • دوام الحب في مراعاة الأدب.
  • إن الأدب يؤدي إلي تغيير إنساني، يجعل الإنسان أكثر رقياً، وأكثر رحابة، ويعمل على زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم.

في هذا المقال؛ قدمنا إليكم أهم العبارات والحكم والأقوال عن الأدب والاحترام وهي من الصفات التي يجب أن نتحلى بها جميعاً كباراً وصغاراً.

بواسطة: Shaimaa Lotfy

مقالات ذات صلة

اضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *