الكتابة تحقق نتائج شتَّى، من ذلك أنها قد تؤدي إلى الأمان داخل المجتمعات، وتلهم أفراده القيم والأخلاق واحترام الرأي الآخر، وتوحد الشعوب، ولكنها من جهة أخرى قد تكون مدخلاً للتنافر والشرور والحروب، أي أنها تعبر الوجه السيئ للبشر.وبعيداً عن تقييم الأفكار أو تصنيفها، فهي تميزنا عن باقي الكائنات، ثم إننا من خلال الكتابة نتبادل الأفكار، ونمد بل ونطور علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية والثقافية، لذلك ينتظر منّا بذل جهود كبيرة لزرع«حب القلم» (حب الكتابة) في أطفالنا.. وذلك لن يتحقق إلا بحبهم للقراءة، وتلك هي طريقنا للرقي الحضاري، وأيضاً لتعميق الأفكار البناءة بما تحمله من قيم في مجتمعاتنا، انطلاقاً من أبنائنا، وذلك سيقودنا إلى عالم جديد، قوامه «حب قراءة الكتب»، والتي ستنتهي بنا صناعة عقول نيرة، مبشرة بحياة أفضل مرفقة بالرقي بين الأمم.والواقع أن ذلك يصبح مطلوباً أكثر في زمن الانشغال الكلي بالصورة، وبوسائل التواصل الاجتماعي، عبر الهاتف النقال، وغيرها من الوسائل التكنولوجية الأخرى، حيث تبدو الصعوبة جليّة في العودة إلى القراءة بنهم، ومن ثم الكتابة بوعي، ذلك لأن تلك الوسائل على ما يبدو فيها من نشاط، أدت إلى ركود الإبداع، وبالتالي موت الخيال في ظل ما يمثل اليوم حقيقة «التباعد الفكري»، وإن بدَا تواصلاً اجتماعيّاً.هنا أعيد التذكير بمسألة في غاية الأهمية، وهي أن استمرار الأمم في بناء دولها فكريّاً واقتصاديّاً وبشريّاً، وسيرها على طريق الحضارة والتطور، يأتي من حب الكتاب وحب صوت القلم البنّاء (أي حب الكتابة)، ذلك أن الأفكار البناءة مثل نور الشمس في زمن طغى عليه الظلام.
2021-07-31
للكون أسرار عظيمة تستحق أن ترى بعين ثاقبة، لما لها من أهمية في فتح الرؤى والتعمق فيما أهدانا الله، وهو قانون الجذب.
يقول المختصون: إن أفكار الإنسان تعمل كترددَات مرسلة للكون من داخل العقل البشري، والمهتمون بهذا النوع من الدراسات يتحدثون عن هذا القانون، الذي يقوم على أن كل فكرة تقاس بحسب التردد الخاص بها، وهي ترسل بشكل تلقائي إلى الكون ليعود مرة أخرى إلينا، إما محققاً أو قيد التحقيق، وهذا أمر طبيعي جدّاً.
والأساس هو أن تعمل على تحفيز قانون الجذب لديك، لأنه في حقيقة الأمر أبرع طريق يساعد المرء على الوصول إلى أهدافه بسهولة ويسر، مع التوكل على الخالق.
ومع تجارب الكثير من الأشخاص تم بالفعل تحقيق أهدافهم، من خلال التركيز وبتحفيزهم المستمر لهذا القانون الفكري، ما أدَّى إلى رؤيتهم للحياة بشكل أفضل مما قبل، لأنه ليس هناك إحساس أروع من شعور الإنسان أنه مَلِك، وأن هذا الكون مسخّر له ولخدمته، لذا دعوني أخبركم كيفية تطبيق هذا الفانون في 3 خطوات:
أوَّلاً: عليك أن تكتب ما تريد تحقيقه على ورقه، وتجعله يوميّاً نصب عينيك.
ثانياً: أن تصل للإيمان المطلق بالله، وأن ما تريد تحقيقه، يتم بإذن الله عز وجل.
ثالثاً: تخيلك المستمر بأنك قد وصلت لهدفك، وقد تحقق فعليّاً حتى تسري الفكرة في جسدك بالكامل.
لتبدأ بتطبيق هذا القانون وستجد نفسك تشكر الله على عظمته، وعدله، وحكمته، فقد سخر الكون وقوانينه لأجلك.
يقول المختصون: إن أفكار الإنسان تعمل كترددَات مرسلة للكون من داخل العقل البشري، والمهتمون بهذا النوع من الدراسات يتحدثون عن هذا القانون، الذي يقوم على أن كل فكرة تقاس بحسب التردد الخاص بها، وهي ترسل بشكل تلقائي إلى الكون ليعود مرة أخرى إلينا، إما محققاً أو قيد التحقيق، وهذا أمر طبيعي جدّاً.
والأساس هو أن تعمل على تحفيز قانون الجذب لديك، لأنه في حقيقة الأمر أبرع طريق يساعد المرء على الوصول إلى أهدافه بسهولة ويسر، مع التوكل على الخالق.
ومع تجارب الكثير من الأشخاص تم بالفعل تحقيق أهدافهم، من خلال التركيز وبتحفيزهم المستمر لهذا القانون الفكري، ما أدَّى إلى رؤيتهم للحياة بشكل أفضل مما قبل، لأنه ليس هناك إحساس أروع من شعور الإنسان أنه مَلِك، وأن هذا الكون مسخّر له ولخدمته، لذا دعوني أخبركم كيفية تطبيق هذا الفانون في 3 خطوات:
أوَّلاً: عليك أن تكتب ما تريد تحقيقه على ورقه، وتجعله يوميّاً نصب عينيك.
ثانياً: أن تصل للإيمان المطلق بالله، وأن ما تريد تحقيقه، يتم بإذن الله عز وجل.
ثالثاً: تخيلك المستمر بأنك قد وصلت لهدفك، وقد تحقق فعليّاً حتى تسري الفكرة في جسدك بالكامل.
لتبدأ بتطبيق هذا القانون وستجد نفسك تشكر الله على عظمته، وعدله، وحكمته، فقد سخر الكون وقوانينه لأجلك.