تشرف، وتنور، وجدد في قلبك ونفسك ودنياك معالم الحياة، وصب على روحك أنوار التوفيق، واتخذ لك مقعدًا في ديوان السعداء، بكثرة الصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله ﷺ ..

واتخذ هذه الصلة المحبوبة بابًا للدخول عليه والتعرف إليه ومتابعة أثره وملازمة سنته، والتحلي بأخلاقه ونفي الجهالة عن نفسك؛ فإنه الأحب والخليل والمراد، أعلم الخلق بالله وأشدهم له خشيةً، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرًا كثيرًا كثيرًا.

إذا أردت أن ترزق كثيرا وتكفى الهموم
ردد كثيرا
اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَا مُحَمد ﷺ

السلام عليكم
حبيت احكي قصتي مع الصلاة الابراهميه
سبحان الله معجزه وتحقيق كل تمنيت اقسم بالله فعلا معجزه
طلبت وظيفه وفعلا تحصلت ع وظيفتين ليس واحده.. كنت انتظر مبلغ من الدوله من سنين اقسم بالله اي شخص احكيله يقولي مستحيل تحصلين عليه بعد شهور بسيطه لقيت بحسابي مبلغ كبير من الدوله سبحان الله العظيم..
كنت اتمنى سياره جلست اصلي ع النبي من عصر الخميس الي مغرب الجمعه وقبل الاذان بدقائق يتصل على اخوي ويقولي السياره وصلت وبعد المغرب رح اجيبلك المفتاح.. اقسم بالله العظيم عندي كنز ما عدت احتاج احد من البشر مكتفيه تماما بالله ورسوله في حياتي واخرتي
السر معاي والحمد لله
انصح كل من يقرأ كلامي ان يكثر من الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم ويكون بيقين انه أمانيه رح تتحقق وانتظر المعجزات

كثرة الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.
.
اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا .
اللهم بك نصول وبك نحول وبك نستغيث وبك نستجير . اللهم كن لنا عونا و نصيرا وجارا لنا يارب العالمين.
.

يقول ابن الجوزي _رحمه الله_ :

واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام ، إلا نوَّر الله قلبه ، وغفر ذنبه ، وشرح صدره ، ويسَّر أمره ، فأكثروا من الصلاة ؛ لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته ، ويستعملكم بسُنته ، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته ، فهو المتفضل علينا برحمته .

بستان الواعظين صـ ٢٩٧.

مقامُكَ محمودٌ و أنتَ مُحمد ، و ربُّ العُلا المعبود هُوَ سمَّاكَ أحمدُ
صلّوا عليهِ.

قال ابنُ الجوزي :
« إِذَا أَرَادَ اللهُ بعبدِهِ خيرًا ؛ يسَّـرَ لسَانه للصَّلاةِ علىٰ مُحَمَّدٍ ﷺ»

كثرة الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.
.
اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا .
اللهم بك نصول وبك نحول وبك نستغيث وبك نستجير . اللهم كن لنا عونا و نصيرا وجارا لنا يارب العالمين.

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
[ الأحزاب: 56]

كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ مُحمد ﷺ تفتَحُ أبوَابَ الخيرَات .

إنّ الصلاةَ علىَ النبيِّ تَكفلُ اسْتجَابة كُل ما خَفِيَ فِي قلبك

اللهم صلِّ على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها، وروح الأرواح وسر بقائها، وعلى آله وصحبه وسلم

من عجائب الذكر عموما والصلاة على النبي خصوصا = أنك كلما أكثرت منه وداومت عليه وصلت لدرجة الإدمان واللذة ، وعند هذه الدرجة تأتي الفتوحات وتتنزل الكرامات
.
ولقد رأيت وسمعت وقرأت عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عجبا = صلوا عليه وسلموا تسليما

(فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ)
ما ظنك باللَّه..؟
يقول النبي ﷺ: يقول الله تعالى: [أنا عند ظن عبدي بي].
من ظن بالله خيرا أفاض عليه جزيل خيراته وجميل كراماته، ومن عامل الله باليقين أدهشه الله من عطائه بما يفوق خياله، وإذا استغفرت ظن بالله خيرا وأنه سيغفر لك.
تفائل وظن بالله خيرا وخذ بالأسباب الجالبة للخير.

د.محمد الغليظ

قال الرسول ﷺ:
البَخيلُ مَن ذُكِرتُ عِندَه فلم يُصَلِّ علَيَّ

‏مَا مِن عَبدٍ مُسلِم أكثَر الصَلاةَ عَلَى النَبيٌ ﷺ ، إلاَّ نورَ الله قَلبهُ، وغَفرَ ذَنبَه، وَشَرحَ صَدرهُ، ويَسـر أمـرَهُ.

"إذًا تُكفَى همّك، ويُغفَرَ لك ذنبك".

الصلاةُ على النبي ﷺ سبب لتفريجِ الهموم والكُربات، ومغفرة الذنوب

تُكفَى همّك=كلُّ همّ
هم الذنب، هم عدم التوفيق للطاعات، هم التعثر، هم الرزق، هم الولد...
مهما كان همَّك يُكفى بالصلاة على نبيك، فاستكثر وأبشر بالفرج.

وهذا الفضل العظيم في كل وقت وحين، ويتأكد في ليلة الجمعة ويومها حتى أذان المغرب.

‏قالَ النبيُّ ﷺ:
‏"أَكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمعةِ وليلةَ الجمعةِ فمن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللَّهُ عليْهِ عشرًا".

فاستكثروا ولاتحرموا أنفسكم هذا الأجر العظيم.

اللهم صَلِّ وسَلِّمْ عَلى نَبِيّنَا مُحَمد ﷺ.

.

‏✍🏻قال العلامة ابن القيم رحمه اللَّه :
إذا أراد اللَّه بعبده خيرًا .. يسّر لسانه للصلاة على النبي صلى اللَّه عليه وسلم.

بستان الواعظين📚(٣٠٠/١)

حديث أبيّ بن كعب الذي قال فيه للنبي ﷺ : ( أجعل صلاتي كلها عليك !! ) ... فقال له النبي ﷺ : ( إذن تُكفى همك !! .. ويُغفر لك ذنبك !! ) [ حديث صحيح - رواه الترمذي ] .

وأنها سبب في تفريج الكربات .. وأن أفضل طريقة للصلاة عليه ﷺ .. هي الصلاة الإبراهيمية ( كما في آخر التشهد ) :

( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ) رواه البخاري.

الصَّلاةُ على النبيّ ﷺ مِنْ أبْرَكِ الأعْمَال وأفضلِها، وأكثرِها نفعًا في الدِّين والدُّنيا.

السخاوي - رحمه الله -