الأحد، 19 مايو 2024

01:40 ص القاهرة


بوابة الثانوية العامة للمراجعات النهائية

غزوة بدر أول معركة في الإسلام.. هل سبقتها غزوات؟

صورة أرشيفية صورة أرشيفية
كتب محمد عبد الرحمن
تمر اليوم الذكرى الـ1398 على وقوع غزوة بدر الكبرى والتي يصنفها المؤرخون على أنها أول معركة فى الإسلام، هي غزوة وقعت في السابع عشر من رمضان في العام الثاني من الهجرة (الموافق 13 مارس 624م) بين المسلمين بقيادة الرسول محمد (ص)، وقبيلة قريش ومن حالفها من العرب بقيادة عمرو بن هشام المخزومي القرشي.  وتعد أول معركة من معارك الإسلام الفاصلة.
 
لكن هناك بعض الغزوات التي سبقت غزوة بدر، لكن بعضها لم يشهد قتال بالشكل المباشر، ومنها:
 

غزوة الأبواء

معركة الأبواء أو غزوة ودان هي أول غزوة خاضها محمد رسول الإسلام (ص)، وكانت في شهر صفر سنة 2 هـ وقد نتج عنها أنه عقد عقدا وحلفا مع بني ضمرة من كنانة ولهذا لم يحصل بهذه الغزوة قتال.
 

غزوة بواط

غزوة بواط هي ثاني الغزوات التي خرج بها رسول الله ﷺ في شهر ربيع الأول سنة 2 هـ، خرج فيها رسول الله في مائتين من أصحابه، يعترض عيراً لقريش. فيها أمية بن خلف الجمحي ومائة رجل من قريش، وألفان وخمسمئة بعير، فبلغ بواطا من ناحية رضوى. علمت عيون قريش بخروج المسلمين فأسرعت القافلة بحركتها وسلكت طريقاً غير طريق القوافل المعبدة، فتخطت المسلمين، ورجع المسلمون إلى المدينة. استخلف في هذه الغزوة على المدينة سعد بن معاذ، ويقال السائب بن عثمان بن مظعون واللواء كان أبيض، وحامله سعد بن أبي وقاص.


غزوة سفوان

غزوة سفوان، ويطلق عليها اسم غزوة بدر الأولى. حين قدم نبي الإسلام محمد من غزوة العشيرة لم يقم بالمدينة الا ليالى لم تبلغ العشرة حتى غزا وخرج خلف كرز بن جابر الفهري وقد اغار قبل أن يسلم على سرح المدينة اي النعم والمواشي التي تسرح للمرعى بالغداة خرج في طلبه حتى بلغ واديا يقال له سفوان بالمهملة (والفاء ساكنة وقيل مفتوحة) من ناحية بدر، لذا قيل لها غزوة بدر الأولى وفاته كرز ولم يدركه وكان قد أستخلف على (المدينة) زيد بن حارثة وحمل اللواء الأبيض علي بن أبي طالب.


غزوة العشيرة

غزوة العشيرة (ويقال بالسين المهملة ويقال العشيراء) خرج محمد ﷺ رسول الإسلام بنفسه في خمسين ومائة راكب وقيل في مئتين أثناء جمادى الأولى حتى بلغها وهي مكان ببطن ينبع وأقام هناك بقية الشهر وليالي من جمادى الآخرة ليتتبع عير قريش ثم رجع ولم يلق كيدا وكان استخلف على المدينة أبا سلمة بن عبد الأسد وفي صحيح مسلم من حديث أبي إسحاق السبيعي قال قلت لزيد بن أرقم كم غزا محمد قال تسع عشرة غزوة أولها العشيرة أو العشيراء.

انسخ الرابط Short URL

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

فيريرا يدعم الزمالك: بالروح والعزيمة سنفوز بكأس الكونفدرالية لإسعاد الجماهير

البداية بنهائى الكونفدرالية.. مباريات مصيرية تنتظر الزمالك حتى نهاية مايو

شوبير: إصابة معلول تبدو خطيرة.. واللاعب يجرى فحوصات حاليًا لتشخصيها

حالات يجوز فيها للنيابة الإدارية الطعن على أحكام المحكمة التأديبية

مباراة واحدة فى انطلاق الجولة الـ24 بالدوري الممتاز اليوم


كريم فؤاد وتاو يخضعان لكشف المنشطات بعد التعادل مع الترجي بذهاب نهائي أفريقيا

موقفه مهدد فى موقعة العودة.. معلول محمولا بعد إصابته أمام الترجي

وزارة الصحة عن الموجة الحارة: لا تخرج من المنزل إلا للضرورة

تجديد حبس متهمين بالاستيلاء على 3 ملايين جنيه بزعم توظيفها في العقارات

فيلم السرب بطولة النجم أحمد السقا يقترب من 30 مليون جنيه إيرادات فى السينمات


لماذا يبكى بعض الطلبة فى فترة الامتحانات.. القلق الشديد والتعرق ونسيان المعلومات التى كنت تعرفها من أعراض توتر الامتحانات.. قسم المراجعة وابعد عن الأكلات التى تضعف تركيزك.. واستشاري: تكلم مع نفسك بشكل إيجابي

التأكيد على الثوابت في دعم القضية الفلسطينية.. خبراء العلاقات الدولية يثنون على مخرجات القمة العربية في البحرين.. ويؤكدون إصرارها على دعم فلسطين في تحقيق مصيرها بحل الدولتين.. وإنهاء الاحتلال الغاشم في غزة

الأهلي يصل ملعب رادس لمواجهة الترجي في ذهاب نهائي أفريقيا.. فيديو

جيش الاحتلال يأمر سكان بعض مناطق شمال غزة بإخلائها ويهدد بقصفها بقوة

الأهلي يغادر فندق الإقامة لمواجهة الترجي في ذهاب نهائي أفريقيا

فصائل فلسطينية: تمكنا من استدراج قوة للاحتلال وقتل 5 جنود منهم وإصابة آخرين

6 انتصارات تاريخية.. ماذا يفعل الأهلي أمام الترجى التونسى فى رادس؟

أبرز المعلومات عن جلال الزكي بعد تعرضه لحادث سير أمس

12 فوزا و38 هدفا و11 لقبا.. أرقام الأهلى فى نهائي دوري أبطال أفريقيا

مصطفى شوبير vs مميش فى حماية عرين الأهلى والترجى قبل مواجهة الليلة

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
IOS اندرويد هواوى
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى

اغلاق

الرجوع الى أعلى الصفحة
الرجوع الى الصفحه الرئيسة