من قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم انتي امي بعد امي هي السيده ام ايمن الحبشيه وقد كانت مرافقه للسيده امنه بنت وهب ولرسول الله عندما ذهبوا لزياره قبر رسول الله وتوفيت السيده امنه في طريق العوده وهنا احتضنت السيده ام ايمن رسول الله وربته في بيت عبد المطلب حيث انها كانت حبشيه اتت مع ابرهه لغزو الكعبه وتزوجت من الصحابي الجليل زيد بن حارثه وبشرها رسول الله بالجنه

قصة مقولة (أمي بعد أمي ) هي من الأحداث والقصص التاريخية الرائعة في الإسلام .
صاحبة هذا اللقب هي أم أيمن الحبشية .وهي فتاة سوداء أتت مع الحبشة عندما غزوا مكة وأرادوا أن يهدمو الكعبة .
بعد أسرها في مكة أخذها عبد المطلب جد الرسول الي بيته ومكثت طوال حياتها هناك الي أن كبر النبي وجاءه الوحي . وبشرها بالجنة وكان يقول عنها انها امي بعد أمي .
أعتقها محمد صلي الله عليه وسلم . ومن وتزوجت من احد كبار الصحابة ، ومن المفارقات العجيبة الرائعة ، أن هذه المرأة بعد أن كانت غازية مهاجمة .
أصبحت أم خير البشر ومن أهل الجنة ، وأهل بيت رسول الله وأم الصحابي الفاتح أسامة بن زيد بن حارثة رضي الله عنهم اجمعين .

هي مولاة عبد الله بن عبد المطلب والد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومربيته التي شهدت ولادته وهي أم أيمن الحبشية حيث كانت تحبه وترعاه في بيت والده وتبره وقد عاصرت بعثة النبي ونشره الاسلام وقد صدقنه وآمنت به وكان الرسول الكريم يحبها ويرعاها حتى انه قال عنها هي أمي بعد أمي

المرأة الفاضلة التي قال عنها رسول الله هي أمي بعد أمي هي أم أيمن الحبشية التي حضنته ورعته الرعاية التي اكتسب فيها رسول الله الحب والحنان والعطف في منزل جده عبدالمطلب فكانت بمثابة الأم الحانية له ولذلك وحفاظاً للمعروف مدحها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله "هي أمي بعد أمي " لما لاقاه من أهتمام ورعاية 

هي بركة بنت ثعلبة بنت عمر الحبشية ام ايمن حاضنة رسول الله عليه السلام جارية لعبد الله بن عبد المطلب زوجة زيد بن الحارثة بعد ان استشهد زوجها وقد كانت تحارب مع الرسول في المعارك وترد عنه الاذى حيث انها شهدت احد فقد كانت لاتفارق الرسول وكان يكفيها ان يناديها رسول الله يا اماه

هي أم أيمن الحبشية مربية رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال عنها رسول الله هي أمي بعد أمي حيث أن آمنة بنت وهب أم الرسول ماتت عنه و هو ابن ست سنوات فتعهدت أم أيمن بتربية الرسول و رعايته و لقد شهدت أم أيمن بعثة الرسول و أسلمت مع رسول الله