علامات الاسم والفعل والحرف

صورة مقال علامات الاسم والفعل والحرف

علامات الاسم

إنّ تعريف الاسم حسب اصطلاح النحاة: كل ما دلَّ على معنى في نفسه غير مُقتَرِن بزمان مثل: خالد وفَرَس وعصفور وماء،[١] ثم جعل علماء النحو علامات للاسم تُميّزه عن الفعل والحرف، وهذه العلامات كثيرة، أهمها وأشهرها ما يأتي:


التنوين

وهو في الاصطلاح: الإتيان بنون ساكنة زائدة في آخر الاسم، ولكن هذه الزيادة تكون لفظًا لا خطًّا،[٢] فالاسم يتميّز عن الحرف وعن الفعل أنّه يصح دخول التنوين عليه، ويقبل ذلك، فإننا نستطيع أن نقول: رجلٌ، وبيتٌ، وسيارةٌ، وأسدٌ، وشجرةٌ، وعامرٌ، بينما في الفعل والحرف لا يمكن أبدًا أن يدخل التنوين عليهما، فلا يصحّ في الفعل أن تقول: يلعبٌ، ولا يصح في الحرف أن تقول: فيٌ.[٣]


الألف واللام (أل التعريف)

الألف واللام لا يدخلان إلا على الاسم، وسُمِّيت أل التعريف لأنّها إذا دخلت على الاسم حوّلته من نكرة إلى معرفة، فهي تُفيد التعريف، فتقول في باب: الباب. وتقول في قلم: القلم. وتقول في وردة: الوردة. فإنّ استعمالها أثناء الكلام يجعل السامع عالمًا عن ماذا تتحدث، فهي تُعيّن المسمى، وفي الأصل همزتها همزة قطع، ولكن جعلوها همزة وصل لكثرة الاستعمال.[٤]


ولا يمكن أن تدخل على فعل أو حرف، فلا يصحّ في الفعل أن تقول: اليأكل، ولا يصحّ في الحرف أن تقول: الفي، وإنّما تدخل على الاسم خاصة فتميّزه عن الفعل وعن الحرف، فحيثما وجدناها في كلمة حكمنا عليها أنّها اسم، مثل: القطار، والبناء، والمزرعة، والطعام، والرجل.[٥]


الجر

الجر يقع للأسماء خصوصًا، والمُراد به أنّه الكسرة التي تكون في آخر الكلمة بسبب ثلاثة أمور، هي: الجر بحرف الجر، والجر بالإضافة، والجر بالتّبَعيّة، وقد اجتمعت هذه الأمور الثلاثة في قولنا: بسم الله الرحمن الرحيم، فأوّل كلمة جُرَّت بحرف الجر، وثاني كلمة جُرَّت بالإضافة، وثالث كلمة جُرَّت بالتّبَعيّة على أنها نعت.[٦]


لا يمكن بأي حال أن يقع الجر لفعل أو حرف، فلا يصحّ في الفعل أن تقول: يكتبٍ، ولا يصح في الحرف أن تقول: مِنٍ. وإنّما يصح أن نقول: جئت إلى مدرسةٍ، ورأيت قلم رصاصٍ، ومررت بطالبٍ مميزٍ، فكلمة (مدرسة) اسم لأنها مجرورة بحرف الجر، وكلمة رصاص اسم لأنها مجرورة بالإضافة، وكلمة مميز اسم لأنّها مجرورة بالتبعية.[٧]


النداء

وهو أن تُنادي بـ "يا النداء أو إحدى أدوات النداء"، فتقول: يا عامر، ويا سلمى، ويا غلام، ويا أرض، ويا سماء، ويا جبال،[٨]فكل كلمة جاءت بعد أداة النداء مباشرة هي اسم؛ لأن النداء خاصّ بالأسماء، ولا يصح أبدًا أن يكون في الأفعال أو الحروف، فلا يصح أن تقول في الفعل: يا يشرب، فالعرب لا تنطق بهذا، ولكن يصح استعمال أداة "يا" في الحروف، ولكن تكون حينئذ أداة تنبيه لا أداة نداء،[٩] كما في قوله تعالى: {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ}.[١٠] فهنا الياء حرف تنبيه.[١١]


علامات الفعل

ينبغي تبيين معنى الفعل في اصطلاح النحاة قبل الشروع في تعداد علاماته، فالفعل عندهم: هو كلّ ما يدل على معنى في نفسه مقترن بزمان، مثل: قام ويلعب واركب،[١٢] وأما علاماته فهي:


تاء الفاعل

هي التاء المضمومة للمتكلم كما في قولنا: ضربْتُ، وهي التاء المفتوحة للمخاطَب كما في قولنا: ضربْتَ، وهي التاء المكسورة للمخاطَبَة كما في قولنا: ضربْتِ. فهذه التاء بأنواعها الثلاثة تُسمى تاء الفاعل؛ لأنها دائما في محل رفع فاعل.[١٣]


هذا الضمير لا يتصل إلا بالفعل خصوصًا، فهو علامة مميزة له، أينما وجدناها حكمنا على الكلمة أنها فعل، وهذه العلامة من أنفع العلامات؛ فإننا من خلالها استطعنا تمييز بعض الكلمات التي أثارت تساؤلات، مثل: ليس، وعسى، فقد وجدنا ذلك في قوله تعالى: {لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ}[١٤] فكلمة (ليس) فعل، بدليل اتصال تاء الفاعل بها، وكذلك قول ربنا: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ}[١٥] فكلمة (عسى) فعل، بدليل اتصال تاء الفاعل بها.[١٦]


تاء التأنيث الساكنة

سُمّيت تاء التأنيث لأنّها تدل على أنّ الفعل مؤنث، كما في قولنا: أحبّتْ عائشةُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فكلمة "أحبّ" فعل بدليل اتصال تاء التأنيث الساكنة بها، وقد يطرأ عليها أن تكون هذه التاء مكسورة لعارِض هو التقاء الساكنَين، كما في قول ربنا: {قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا}[١٧] فكلمة (قال) فعل بدليل اتصال تاء التأنيث بها، نعم هي مكسورة، ولكنه ليس أصليًّا، بدليل قول ربنا في فعل آخر: {وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ}.[١٨]

وأيضًا من فوائد تسميتها بالساكنة أنها تُفرِّق لك بين التاء اللاحقة بالأفعال والتاء اللاحقة بالأسماء؛ فالتاء اللاحقة بالأسماء لا تكون ساكنة بل تكون متحركة، كما في قولنا: المسلمةُ عفيفةٌ.[١٩]


ياء المخاطبة

هي ياء الفاعلة، وتكون دائمًا في محل رفع فاعل، وهي تختص بالفعل المضارع والأمر فقط، فتقول: اضربي وتقول: تضربين فهي تتصل بالفعل فقط، ولا يمكن بأي حال أن تتصل باسم أو حرف، وإنما سمّيناها ياء المخاطبة ولم نسمّها ياء الضمير مع كونها ضميرًا لكي نُخرِج ياء المتكلم، كما في قولنا: هذا كتابي. فهذه الياء تتصل بالأسماء، وتتصل بالحروف كما في قولنا: إنني مسلم.[٢٠]


وقد أثارت كلمة (هات) وكلمة (تعال) جدلًا، هل هما فعلان أم اسما فعل؟ فلما رأينا أنهما يقبلان ياء المخاطبة حكمنا عليهما أنهما فعلان، فإنك تقول: هاتي كأس ماء، وتعالَي أطعميني.[٢٠]


نون التوكيد

يُقصَد بها نوعان اثنان؛ نون التوكيد الخفيفة، ونون التوكيد الثقيلة، وقد اجتمعتا في قول ربنا: {لَيُسجَنَنَّ وَلَيَكونًا مِنَ الصّاغِرينَ}،[٢١] فكلمة (يسجن) فعل بدليل اتصال نون التوكيد الثقيلة بها، وكلمة (يكون) فعل بدليل اتصال نون التوكيد الخفيفة بها، وهذه النون لا يمكن أن تتصل بغير الفعل، فلا تتصل بالاسم، ولا تتصل بالحرف، لذلك كانت من العلامات الدالة على فعلية بعض الكلمات، ومن ذلك قول ربنا: {قالَ المَلَأُ الَّذينَ استَكبَروا مِن قَومِهِ لَنُخرِجَنَّكَ يا شُعَيبُ}،[٢٢] فكلمة (نخرج) فعل بدليل اتصال نون التوكيد الثقيلة بها.[٢٣]


حرف قدْ

أي أنّ من علامات الفعل صحة دخول حرف (قدْ) عليه، وهي إنما تتصل بالفعل الماضي والفعل المضارع خصوصًا، فتقول: قد فهمت الدرس. وتقول: قد يأتي المسافر، فكلمة (فهمت) وكلمة (يأتي) فعلان؛ لأنه صحّ دخول (قد) عليهما، وورد استعمالها في القرآن الكريم كثيرًا، من ذلك قول ربنا: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ}،[٢٤] فهنا كلمة (نرى) فعل لدخول (قد) عليها، وهذا في المضارع، وأما الأمر ففي قول ربنا: {قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ}[٢٥] فكلمة (علم) فعل لدخول (قد) عليها، وتُفيد معاني كثيرة بحسب سياقها.[٢٦]


حرفا الاستقبال 

والمقصود بهما سوف والسين، أي أنّ الفعل يتميز عن غيره بصحة دخول حرفي الاستقبال عليه، فهما يدخلان على الفعل ولا يدخلان على اسم أو حرف، ويدخلان على نوع معين من الأفعال، وهو الفعل المضارع، فتقول: سيأتي الربيع، فكلمة (يأتي) هنا هي فعل لدخول حرف الاستقبال السين عليه، وكذلك في قولنا: سوف أبلغ العلم. فكلمة (أبلغ) هي فعل لدخول (سوف) عليها، وبعض العلماء يسمي هذين الحرفين بحرفي التنفيس لأنهما يُوسِّعان وقت حدوث الفعل، والتسمية الأولى أَوْلى لوضوحها وجلائها.[٢٧]


الجوازم 

أي أنّ من علامات الفعل صحة دخول أدوات الجزم عليه، ونقصد بالفعل -هنا- الفعل المضارع خصوصًا، فهو الفعل الوحيد الذي يقبل ذلك، كما في قول ربنا: فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا} [٢٨] فكلمة (تفعلوا) هي فعل لدخول أداة الجزم عليها، بينما لا يصح بأيّ حال أن تدخل أداة جزم على اسم أو حرف، فلا تقول: لم عمر. ولا تقول: لم لعلّ، فالعرب لا تنطق بكل هذا، بل إنّه لا يسوغ أن تقول: لم قام، ولا أن تقول: لم قم، ولكن يصح أن تقول: "لم يقم".[٢٩]


فيتقرر ممّا تقدم أنه ثمة علامات للفعل تميزه عن الاسم وعن الحرف، ثم تقرر أن من هذه العلامات ما هو مختص بفعل دون غيره أو يشترك في فعلين.[٢٩]


علامات الحرف

إنّ النحاة قد عرّفوا الحرف على أنّه كلّ ما دل على معنى في غيره لا في نفسه،[٣٠] وعلامته أنّه لا يصلح له علامة؛ فقد علمت أنّ الاسم له علامات، وأنّ الفعل له علامات، فما لم يكن اسمًا ولا فعلًا فهو حرف، وقد جوّد ذلك شرف الدين العمريطي حينما بيّن علامة الحرف فقال: "والحرفُ لمْ يصْلُحْ لهُ علامة إلّا انتِفا قبولِهِ العلامَة"، يقصد-رحمه الله- أنّ عدم علامة الحرف هي علامة الحرف،[٣١] إذا تقرر ذلك فإنّ الحروف تُقسَم لقسمين:

حرف مُختَصٌّ: وهو على قسمين أيضًا: حرف مختص بالأسماء، وذلك مثل: حروف الجر وإن وأخواتها، فإنّها لا تدخل إلا على الأسماء، وحرف مختص بالأفعال، وذلك مثل: حروف الجزم والنصب والاستقبال، فإنّها لا تدخل إلا على الأفعال.[٣٢]

حرف غير المختص: أي أنّه يدخل على الأسماء والأفعال سواء بسواء، وذلك مثل: حروف الاستفهام والعطف.[٣٣]


فمثلًا في قولنا: لم يأتِ خالد، هل كلمة (لم) اسم أم فعل أم حرف؟ فإنك لو جرّبت أن تُنزِّل علامات الاسم جميعها وعلامات الفعل جميعها فإنه لن تصلح أيّة علامة، فإذًا هي ليست اسمًا ولا فعلًا، وما كان كذلك فهو الحرف فقط، وقل مثل هذا الكلام في كلمة (في) عند قولنا: محمد في البيت. وعلى هذا فقِسْ.[٣٤]


تدريبات على علامات الاسم والفعل والحرف

فيما يلي تدريبات على علامات الاسم والفعل والحرف:

تحديد الاسم والفعل والحرف في جمل

بعد أن أوضحنا أقسام الكلمة، وأوضحنا تعريفاتها وعلاماتها، فإننا سنجعل هذا القسم للتدريب على استخراجها من الجمل، فنذكر من ذلك:

  • العلم سلاحٌ عزيزٌ: (العلم) هو اسم لدخول (أل) عليه، وكلمتا (سلاح) و(عزيز) كلاهما اسم لقبولهما التنوين.
  • يا سلمى، ادرسي الحصة: (يا) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، و(سلمى) هي اسم لأنها جاءت بعد أداة النداء، و(ادرس) هي فعل لاتصالها بياء الفاعلة، وكلمة (الحصة) هي اسم لدخول (أل) عليها.
  • سلمتُ على الرجل: فكلمة (سلّم) هي فعل لاتصالها بتاء الفاعل، و(على) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، و(الرجل) اسم لأنه مجرور ولأنه معرف بأل.
  • لم ينجح الكسول: (لم) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، (ينجح) فعل مضارع لدخول أداة الجزم عليه، (الكسول) اسم لأنه معرف بأل.
  • المدرسة آلَتْ إلى السقوط: (المدرسة) اسم لأنه معرف بأل، (آلَى) فعل ماضٍ لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة، (إلى) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، (السقوط) اسم لأنه معرف بأل.
  • سوف يتعلّم الضعيف: (سوف) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، (يتعلم) لدخول حرف الاستقبال عليه، (الضعيف) اسم لأنه معرف بأل.
  • قد شربتَ زيتا: (قد) هي حرف لأنها ليست اسمًا ولا فعلًا، (شرب) فعل لاتصاله بتاء الفاعل، (زيتا) هي اسم لقبولها التنوين.


تصنيف كلمات مبعثرة في جدول

سنصنّف-الآن- الكلمات المبعثرة الآتية في جدول إلى اسم أو فعل أو حرف:

الجيش، إلى، جبل، هل، تعلم، مسجد، عن، اسبح، لم، جعل، في، استقر، سماء، كي، تزوج، ثم، سافر، زجاجة، مقال، موضوع، أو، اسجد، قد، كان، شمس، أرسل، بئر.


اسم
الجيش
الجبل
مسجد
سماء
زجاجة
مقال
موضوع
شمس
بئر
فعل
تعلم
اسبح
جعل
استقر
تزوج
سافر
اسجد
كان
أرسل
حرف
إلى
هل
عن
لم
قد
في
كي
ثم
أو


المراجع

  1. مصطفى الغلاييني (2017)، جامع الدروس العربية صفحة 23، جزء 1. بتصرّف.
  2. ابن عقيل (2020)، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك مع حاشية محمد محي الدين صفحة 25، جزء 1. بتصرّف.
  3. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 25. بتصرّف.
  4. مصطفى الغلاييني، جامع الدروس العربية، صفحة 138-139. بتصرّف.
  5. مصطفى الغلاييني، جامع الدروس العربية، صفحة 138-139. بتصرّف.
  6. ابن هشام الأنصاري، أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، صفحة 14-15. بتصرّف.
  7. ابن هشام الأنصاري، أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، صفحة 14-15. بتصرّف.
  8. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك مع حاشية محمد محي الدين، صفحة 29. بتصرّف.
  9. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 35. بتصرّف.
  10. سورة يس، آية:26
  11. عزيزة بابستي، المعجم المفصل في النحو العربي، صفحة 899. بتصرّف.
  12. مصطفى الغلاييني، جامع الدروس العربية، صفحة 25. بتصرّف.
  13. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 31. بتصرّف.
  14. سورة الغاشية، آية:22
  15. سورة محمد، آية:22
  16. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك مع حاشية محمد محيي الدين، صفحة 32. بتصرّف.
  17. سورة الحجرات، آية:14
  18. سورة الأحزاب، آية:13
  19. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 31. بتصرّف.
  20. ^ أ ب ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 32. بتصرّف.
  21. سورة يوسف، آية:32
  22. سورة الـأعراف، آية:88
  23. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 32. بتصرّف.
  24. سورة البقرة، آية:144
  25. سورة البقرة، آية:60
  26. خالد الأزهري، شرح المقدمة الأزهرية في علم العربية، صفحة 105-106.
  27. خالد الأزهري، شرح المقدمة الأزهرية في علم العربية، صفحة 106. بتصرّف.
  28. سورة سورة البقرة، آية:24
  29. ^ أ ب ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 34. بتصرّف.
  30. مصطفى الغلاييني، جامع الدروس العربية، صفحة 25. بتصرّف.
  31. إبراهيم البيجوري، فتح رب البرية على الدرة البهية نظم الآجرومية، صفحة 35. بتصرّف.
  32. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 34. بتصرّف.
  33. ابن عقيب، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 34. بتصرّف.
  34. ابن عقيل، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، صفحة 34-35. بتصرّف.
للأعلى للأسفل