حكم العلم قبل الدعوة إلى الله الإجابة هي?
حكم العلم قبل الدعوة إلى الله الإجابة هي، الدعوة إلى الله هي الهدف الأول من إرسال الرسل للناس، حيث كانت دعوة الأنبياء كافة هي عبادة الله وحدة لا شريك له وترك ما سواه من الأوثان والمخلوقات والأصنام، والعوة إلى الله هو فرض كفاية على المسلمين ولا بد أن من يتصدر لدعوة الناس إلى الله أن لديه دراية وعلم وتفقه بالدين الإسلامي حتى لا يضل الناس أيضا بغير علم، وقد قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في سورة النحل الآية 125 "ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" أي أمرت الآية الكريمة بالدعوة إلى الله بالحكمة أي بالعلم وبالموعظة الحسنة بعيد ا عن الجفاء والغلظة، والمجادلة بالتي هي أحسن وليس رد الإساءة بإساءة مثلها، حكم العلم قبل الدعوة إلى الله الإجابة هي.
حكم العلم قبل الدعوة إلى الله الإجابة هيالإجابة هي:
- واجب، أي أنه لا يجوز للمسلم ان يدعو الله بغير علم.