تعتبر أعشاب الكوليسترول فعالة في خفض مستواه في الدم والمساعدة في التمتع بصحة أفضل. فيما يلي سوف نقدم لكم أهم الأعشاب التي تساعد في علاج الكوليسترول.

أعشاب الكوليسترول

سكر القصب فعال جدا في خفض مستويات الكوليسترول في الجسم من خلال قدرته على تكسير الكوليسترول الضار. وجدت بعض الأبحاث العلمية أن سكر القصب مفيد بشكل خاص للنساء بعد سن اليأس حيث يصبحن أكثر عرضة لارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.

نبات الخرشوف المعروف في بلادنا العربية باسم شوكة الأرض، وخلاصة أوراق الخرشوف تساعد في عملية التمثيل الغذائي للدهون وبالتالي تقلل من مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم. كما يعمل على تنظيف الشرايين والأوعية الدموية من الكوليسترول الضار، وبالتالي تقليل الإصابة بأمراض القلب.

الشاي الأخضر الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة الطبيعية التي أثبتت فعاليتها في علاج العديد من الأمراض بالإضافة إلى تأثيره في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، لذلك ستجده في جميع الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى إنقاص الوزن.

الصويا يحب اليابانيون كل ما يتعلق بتناول الصويا، وهذا أحد الأسباب الرئيسية لامتلاكهم أدنى مستويات الكوليسترول في العالم، حيث ذكرت إدارة الغذاء والدواء أن أي طعام يحتوي على منتجات الصويا يمكن أن يساعد في تقليله، مثل تناول التوفو وبروتين الصويا.

الكركم تساعد جذور الكركم على خفض مستويات الكوليسترول في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة.

الزنجبيل عشب يستخدم في العديد من الأطباق الآسيوية لإضافة القليل من النكهة للطعام، وبالإضافة إلى مذاقه الخاص، يتميز الزنجبيل بقدرته على خفض مستوى الكوليسترول في الجسم، ويمكن استخدام الزنجبيل لمكافحة القرحة. الحلق والتحكم في الكوليسترول الضار كذلك.

الحلبة تعمل الحلبة على خفض مستوى الكوليسترول في الدم لأنها تمتص الدهون الزائدة في الأمعاء وبالتالي تقلل نسبة الكوليسترول في الأطعمة التي تتناولها.

الثوم الثوم من الأعشاب التي لها تأثير سحري على خفض نسبة الدهون في الدم ومنع التجلط. أثبتت الدراسات العلمية أن الثوم يحسن الدورة الدموية ويخفض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية وارتفاع ضغط الدم.

القرفة تشتهر بقدرتها الفعالة على خفض وعلاج الكوليسترول، ويمكن إضافتها إلى حبوب الإفطار على شكل مسحوق أو شرب شاي القرفة الدافئ المحلى بالعسل على معدة فارغة أو حتى أثناء النهار.

الكرفس هو نوع نباتي متوفر في العديد من الأطباق اليومية، وله تأثير خاص على الكوليسترول، حيث يخفض مستوى الكوليسترول الضار في الدم. Skullcap نبات فريد من نوعه تم استخدامه في العديد من العلاجات العشبية. أظهرت الدراسات اليابانية أن هذه العشبة تساعد في زيادة إنتاج الجسم للكوليسترول المفيد.

Skullcap نبات فريد من نوعه تم استخدامه في العديد من العلاجات العشبية. أظهرت الدراسات اليابانية أن هذه العشبة تساعد في زيادة إنتاج الجسم للكوليسترول المفيد.

الكزبرة أظهرت العديد من الدراسات والأبحاث أن بذور الكزبرة تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الكلية، وخاصة الضارة والدهون الثلاثية، وهذه البذور تتحكم في نسبة السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة أيضًا في علاج مرض السكري.

الشمندر يحتوي على كميات كبيرة من الألياف القابلة للذوبان التي تساعد على تقليل أكسدة الكولسترول السيئ وبالتالي منعه من التراكم حول جدران الشرايين.

النعناع صديق رائع للجهاز الهضمي، حيث يساعد على تحسين وظائف المعدة وتسهيل عملية الهضم فيها، لأنه يساعد على إفراز اللعاب وبالتالي يزيد من إفراز الإنزيمات الهضمية في المعدة والجهاز الهضمي. القناة تماما لذلك فهي علاج مثالي لمن يعانون من عسر الهضم وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.

الفلفل الحار يعتبر الفلفل الحار من أشهر أنواع البهارات التي تضاف إلى الأطعمة لإضفاء نكهة مميزة، ولكنه يعتبر أيضًا دواء يعالج الكثير من الأمراض والمشكلات الصحية، حيث يُعرف بقدرته على تقليل الدهون الثلاثية في الأطعمة. الدم. يحتوي على قلويدات وكابسيسين، والتي تساعد في تقليل الدهون الثلاثية في الدم وكذلك البروتين الدهني منخفض الكثافة.

الزعرور البري خضع نبات الزعرور لأبحاث مستفيضة أثبتت أن مستخلص ثمار الزعرور حسّن وظائف القلب بشكل كبير حيث أنه يفتح الأوردة التاجية، وبالتالي يحسن من تدفق الدم والأكسجين إلى القلب، يقلل أيضًا من نسبة الكوليسترول في الدم.

بذور الكتان من فوائد بذور الكتان احتوائها على نسبة عالية من الألياف المسؤولة عن خفض نسبة الكوليسترول، كما تساعد في تخفيف الإمساك واستعادة حركة الأمعاء المنتظمة. تساهم بذور الكتان في التحكم في الوزن، إذا كانت تعطي إحساسًا بالشبع عند تناولها، لذلك ينصح بتناولها قبل الوجبة بحوالي 30 دقيقة من أجل كبح الشهية.

أرز الخميرة الحمراء يحتوي أرز الخميرة الحمراء على لوفاستاتين الذي يعمل عن طريق تثبيط الإنزيم الرئيسي في الكبد المسؤول عن إنتاج الكوليسترول الضار الذي يلتصق بالأوعية الدموية، مما يؤدي غالبًا إلى انسداد الأوعية الدموية، مما يتسبب في حدوث جلطة أو نوبة قلبية.

مخاطر وأضرار الكوليسترول

إذا كانت مستويات الكوليسترول السيئ لديك مرتفعة، فسوف تترسب على جدران الأوعية الدموية، مما يضيقها، ويقلل من مرونتها ويسدها، ونتيجة لذلك تحدث مشكلة في تدفق الدم.

يسمى هذا المرض بتصلب الشرايين، وعندما يحدث في الشرايين التي تغذي القلب، فإنه يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الكولسترول الجيد يساعد على منع ترسب الكوليسترول الضار على جدران الأوعية الدموية وإزالته من الدورة الدموية.

منع الكوليسترول

  1. قلل من كمية الدهون الحيوانية واستخدم الدهون الجيدة باعتدال
  2. خسارة الوزن الزائد والمحافظة على وزن صحي.
  3. الإقلاع عن التدخين
  4. اتبع نظامًا غذائيًا قليل الملح يركز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة
  5. تمرن معظم أيام الأسبوع لمدة 30 دقيقة على الأقل
  6. اشرب الكحول باعتدال، إن لم يكن على الإطلاق
  7. اقطع الطريق

أسباب وعوامل الخطر لارتفاع الكوليسترول

يتحرك الكوليسترول في الأوعية الدموية عن طريق الارتباط ببروتينات معينة في الدم. يسمى هذا الاندماج بين البروتينات والكوليسترول “البروتين الدهني” (أو البروتين الدهني) في اللغة الطبية.