عنب فيكتوريا أهم فوائد عنب فيكتوريا أضرار عنب فيكتوريا كل شيء عن عنب فيكتوريا سنتعرف عليه في هذا المقال.

عنب فكتوريا

عنب فيكتوريا
مراحل النمو / بداية شهر مارس.
بوم / أوائل مايو.
الاستحقاق / أوائل يوليو.
خصائص هذا الصنف / الصنف المبكر (12-15 يوم بعد الكاردينال – طعم ممتاز – شكل هرمي (700 – 600 جم).
عُرف عنب فكتوريا لفترة طويلة جدًا وهو شكل هجين مشتق من أصناف العنب الأوروبية وعنب آمور، بسبب قساوته الشتوية العالية والمحصول، وزراعته المتواضعة ومقاومته للعديد من الأمراض

الفوائد الصحية للعنب

1. خفض مستويات الكوليسترول في الجسم
يحتوي العنب على الألياف الغذائية والمواد الفعالة ومضادات الأكسدة التي سيكون لها دور كبير في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، كما يحتوي العنب الأحمر بشكل خاص على تركيزات كبيرة من الريسفيراترول الذي يساهم في التحكم في مستويات الكوليسترول في الجسم.
2. تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية
بما أن تناول العنب يساهم في التحكم في مستويات الكوليسترول في الجسم، فإنه بالتأكيد سيساهم في تعزيز صحة الشرايين والقلب، والسبب في ذلك غالبًا يرجع إلى احتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما مهم لتنظيم عمل القلب والأوعية الدموية المختلفة ولضبط مستويات ضغط الدم.
3. الوقاية من فقر الدم
نظرًا لارتفاع نسبة الحديد في العنب، فهي مهمة في عملية صنع الهيموجلوبين الضروري لعلاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.
4. يعزز صحة الجهاز الهضمي والتمثيل الغذائي
يساهم المحتوى العالي من الألياف في جميع أنواع العنب بشكل كبير في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، فضلاً عن تسهيل عملية الهضم.
إن محتوى العنب من بعض المعادن، مثل البوتاسيوم، عامل مساعد في عمل الأمعاء والعضلات والأعصاب، ومنظم لتوازن السوائل في الجسم.
5. الوقاية من الإمساك
بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف، فهو يساهم في تسهيل عملية الهضم والإفراز في الجسم، والقضاء على النفايات، وبالتأكيد يساعد على منع الإمساك.
6. مضاد للالتهابات
تساهم مضادات الأكسدة الموجودة في العنب في تقوية مناعة الجسم.
بالإضافة إلى وجود مادة الريسفيراترول التي تعمل على إضفاء خصائص مضادة للالتهابات في العنب، مما يجعلها ثمرة تساعد في الوقاية من الأمراض المعدية والالتهابات المختلفة وخاصة التهاب المفاصل، بالإضافة إلى أن العنب يساعد في تخفيف التشنجات بفضل محتواها العالي من المغنيسيوم. .
7. تعزيز صحة الفم
تساعد الأحماض الموجودة في العنب على تعزيز صحة الفم والأسنان من خلال المساهمة في خلق بيئة متوازنة في الفم.

القيمة الغذائية للعنب

يتميز العنب باحتوائه على نسبة جيدة من السكريات سريعة الامتصاص وسهلة الهضم، حيث يتركز الجلوكوز وسكر الفركتوز G Vit بشكل كبير. كما أن العنب غني بالفيتامينات مثل فيتامين ج – كما أنه يحتوي على نسبة جيدة من العناصر المعدنية مثل فيتامين ب وكذلك فيتامين ب. يحتوي على معادن البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم. كما يحتوي العنب على مواد ذات تأثير علاجي، حيث أنها تحتوي على مركب يعرف باسم ريسفيراتول، وتتميز هذه المادة بتأثيرها الإيجابي في الحد من تصلب الشرايين، حيث لها تأثير مباشر وملحوظ في خفض نسبة الكوليسترول، مما يقلل من الإصابة بأمراض القلب. . كما أنه يقلل من نسبة الكوليسترول السيئ (LDL) في الدم. يوجد في العنب بعض الأحماض التي لها دور في منع تراكم الجذور الحرة، وبالتالي فهي مضاد جيد للسرطان.

مساوئ اكل العنب

1. يسبب الإمساك
في كثير من الحالات التي يتم فيها تناول كميات كبيرة من العنب، وخاصة العنب الأسود والأحمر ذو القشرة السميكة، والذي يحتوي على كميات كبيرة من الألياف غير القابلة للذوبان، وهذا يسبب صعوبة في الهضم، والإمساك، واضطرابات في الأمعاء والارتباك.
2. يسبب الإسهال
على الرغم من أننا ذكرنا أعلاه أنه قد يسبب الإمساك، إلا أنه في بعض الحالات قد يسبب العنب الإسهال، حيث أن تناول كميات كبيرة من العنب قد يؤدي أحيانًا إلى الإسهال بسبب كثرة الألياف الغذائية الموجودة فيه.
3. يسبب السمنة وزيادة الوزن
يعتبر العنب مصدرًا عاليًا للسعرات الحرارية والكربوهيدرات والسكريات البسيطة، وبالتأكيد فإن تناولها بكميات كبيرة سيؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية اليومية وبالتالي زيادة الوزن.
4. يرفع مستويات السكر في الدم
قد يكون النصيب الأكبر من الضرر لمرضى السكر، حيث أن العنب مصدر لمجموعة من السكريات البسيطة التي قد ترفع مستويات السكر في الدم عند تناولها بكميات كبيرة.
5. يصيب الحامل
إذا تناولت المرأة الحامل كميات كبيرة من العنب، فقد يشكل العنب مادة سامة لها ولجنينها، وذلك بفضل محتوى العنب من الريسفيراترول، والذي قد يكون له تأثير على هرمونات الحامل، مما قد يسبب لها بعض المضاعفات.
6. يسبب أعراض أخرى
بالإضافة إلى ما سبق، فإن استهلاك كميات كبيرة من العنب قد يسبب الصداع والغثيان والقيء.