فوائد الجوافة للمعده

فوائد الجوافة للمعدة في هذا المقال سنتحدث عن اهم فوائد الجوافة للمعدة والصحة وفوائدها العلاجية وما هي اضرارها المفرطة

فوائد الجوافة للمعدة

تحتوي الجوافة على مادة الكيرسيتين التي تؤثر على ألياف العضلات الملساء من خلال مضادات الكالسيوم، وتقلل من حركة الأمعاء، وتقلل من نفاذية الشعيرات الدموية في تجويف البطن. التهاب الأمعاء الفيروسي الطفلي، والتهاب الأمعاء، والإسهال المعدي، وتحسين عدد ووقت وتكوين البراز اليومي، وتخفيف آلام البطن، والتقلصات المعوية، والجوافة لها قدرتها على علاج سرطان المعدة ؛ بسبب خصائصه المضادة للسرطان والأورام، فإنه يحتوي على مركبات الليكوبين، والكيرسيتين، وفيتامين سي، والتي تعمل كمضادات للأكسدة، وتساعد في القضاء على الجذور الحرة في الجسم، وتهاجم خلايا سرطان المعدة.

فوائد الجوافة للقولون

تساعد الجوافة على تطهير القولون من الجراثيم والبكتيريا، وذلك لاحتوائها على مواد مطهرة.
يساعد في علاج مشاكل المعدة وعسر الهضم.
تحتوي الجوافة على مضادات الأكسدة التي تمنع الإصابة بسرطان القولون.
علاج الإسهال والدوسنتاريا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف التي تنظف القولون والمعدة من الجراثيم وتعطي الإحساس بالشبع مما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء والجهاز الهضمي وتساعد في إنقاص الوزن، لذلك ينصح تناولها بدون بذور أثناء الرجيم.
تخلص من الجراثيم المعوية التي تصيب المعدة عن طريق الفم.
تساعد الجوافة في علاج التهابات الأمعاء.
تحتوي الجوافة على مواد قلوية تحفز جهاز المناعة.

فوائد الجوافة

تقوية المناعة
تعتبر الجوافة من أهم مصادر فيتامين سي، ووفقًا للموقع الإلكتروني فإن الجوافة غنية بفيتامين سي 4 مرات أكثر من البرتقال، لذا فإن الجوافة تساعد في تقوية المناعة والوقاية من أنواع العدوى المختلفة.
حماية القلب
يساعد تناول الجوافة على حماية قلبك، من خلال مساعدته على إعادة التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم، مما يعمل على تنظيم ضغط الدم وتقليل نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية الضارة، مما يقي من الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
جيد لمرضى السكر
يجب على مرضى السكر تناول الجوافة، لاحتوائها على الألياف التي لها القدرة على خفض مستويات السكر في الدم، وكذلك تقليل مضاعفات مرض السكري وتنظيم مستويات الدم.
الوقاية من السرطان
تساعد الجوافة في منع نمو الخلايا السرطانية، حيث تحتوي على الليكوبين والبوليفينول، وهما من مضادات الأكسدة القوية، وكذلك تحتوي على فيتامين سي المهم للوقاية من السرطان. أظهرت الدراسات أن الجوافة لديها القدرة على الحماية من سرطان البروستاتا والثدي.
تقوية الجهاز الهضمي
تعتبر الجوافة مصدرًا جيدًا للألياف التي تساعد على حماية الجهاز الهضمي، مما يساعد على التخلص من الإمساك، لأنها من الملينات التي تساعد على تنظيم حركة الأمعاء بطريقة صحية.
تحسين البصر
تحتوي الجوافة على نسبة عالية من فيتامين أ والكثير من الفيتامينات والمعادن التي تساعد على تعزيز صحة العين، مما يساعد على الحماية من التعرض لبعض الأمراض، بما في ذلك إعتام عدسة العين، والتنكس البقعي وأمراض العيون الأخرى.

الفوائد الطبية للجوافة

نزلات البرد ومقاومة أعراض البرد عند الأطفال وعلاج السعال
الوقاية من الاسقربوط.
ينصح بتناوله في بداية البلوغ وللحوامل.
تحتوي ثمار الجوافة على نسبة منخفضة جدًا من السكر، مما يجعلها مريحة
دواء قابض وعلاج للجروح والاسنان.
يستخدم لحاء شجرة الجوافة في دباغة الجلود وصباغة المواد.
أ- العناية بالبشرة حيث تحتوي الجوافة على فيتامينات أ، ب، ج ونسبة كبيرة من الماء مما يساهم في تجنب مشاكل الجلد.
يقي الجسم من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب.
ينصح به لمن يعانون من الإسهال.
لمرضى السكر أكثر من أنواع الفاكهة الأخرى.

تلف الجوافة

داء السكري
قد تتسبب فاكهة الجوافة في إصابة الفرد بانخفاض نسبة السكر في الدم، لذلك يجب على مرضى السكري الذين يتناولون هذه الفاكهة فحص أنفسهم باستمرار لتقليل أي آثار جانبية محتملة.
الحمل والرضاعة
من الممكن أن تكون الجوافة آمنة للأمهات الحوامل والمرضعات إذا تم تناولها كغذاء.
أما إذا تم تناوله كدواء خلال هذه المرحلة فقد يتسبب في بعض الأضرار والآثار الجانبية، ولكن لا يوجد دليل يؤكد ذلك حتى الآن، لذا يفضل تجنب استخدامه وتناوله عادة.
الجراحة
كما ذكرنا سابقًا، تعمل الجوافة على خفض نسبة السكر في الدم، لذا فمن الناحية النظرية يمكن أن تتسبب هذه الفاكهة في زيادة خطر النزيف، أو تتداخل مع السيطرة على نسبة السكر في الدم أثناء وبعد بعض العمليات الجراحية.
ولهذا ينصح الاختصاصي المصاب عادة بتجنب تناول فاكهة الجوافة لمدة لا تقل عن أسبوعين قبل القيام بأي نوع من العمليات الجراحية أو الخضوع لها، أو العمليات الجراحية المختلفة.
الأكزيما
قد يؤدي مستخلص أوراق هذه الفاكهة إلى تفاقم الإكزيما في بعض الحالات، لأن هذا المستخلص يحتوي على بعض المواد الكيميائية التي قد تسبب تهيج الجلد، وخاصة للأفراد الذين يعانون من هذا النوع من الأمراض الجلدية.