السكر المانجو المصري، وأنواع المانجو المصرية الأخرى بالصور، الفوائد الصحية للمانجو، وأضرار الإفراط في تناول المانجو، نتحدث عنها بشيء من التفصيل في المقالة التالية.

سكر مانجو مصري


يتميز سكر المانجو بحجمه الكبير، ويعتبر من أكثر الأنواع احتواءً على السكر. يتميز باللون الأصفر البرتقالي من الخارج والأصفر من الداخل. غالبًا ما يكون متوسط ​​الحجم وقشره رقيق وحلو الطعم ويحتوي على نسبة عالية من السكر، حيث لا يحتوي على ألياف شعر. في بذوره.

أنواع أخرى من المانجو المصري بالصور

يوجد العديد من أنواع المانجو وتختلف فيما بينها من حيث الشكل والاسم واللون والطعم، وسنذكر معكم الآن أشهر الأنواع الموجودة في مصر بالصور
1. صحن مانجو

المانجو الزبدي من أجمل الأنواع، أخضر من الخارج وبرتقالي داكن من الداخل، فاكهة قوية من حيث النكهة والطعم والرائحة، فهي تحتوي على ألياف شعر في بذورها، وهناك حجمان يتراوحان من الحجم المتوسط ​​إلى حجم كبير.
2. مانجو ألفونس

لونه أخضر لكنه من الخارج مصفر ولونه من الداخل برتقالي فاتح وحجمه متوسط ​​وبيضاوي الشكل وقشره سميك وناعم نوعا ما وله نكهة قوية ورائحة قوية.
3. مانجو نعومي

ليس لها لون محدد، فهي غالبًا خليط من الأحمر والأخضر من الخارج، ومن الداخل برتقالي فاتح، من حيث الحجم، وكبيرة، لكن بذورها صغيرة ولا تحتوي على ألياف شعر.
4. مانجو أويسي

من أشهر أنواع الطعام، لونه دائمًا أخضر أو ​​أصفر من الخارج، لكن لونه برتقالي من الداخل، من حيث الحجم غالبًا ما يكون صغيرًا، ومن حيث الشكل فهو بيضاوي، سميك الجلد وطرية، وبذورها الصغيرة لا تحتوي على أي ألياف، إنتاجها في أغسطس.
5. قلب مانجو بول

تتميز هذه الفاكهة بشكلها على شكل قلب ومن حيث الحجم فهي كبيرة جدًا، ومن حيث اللون فهي خضراء فاتحة من الخارج، ولونها من الداخل أصفر زبداني، وجلدها رقيقة وناعمة، بذورها سميكة تلتصق باللب، لها رائحة عطرية خفيفة، تتميز برائحة المانجو، قلب الثور حلو المذاق، بذوره لا تحتوي على ألياف، والبذرة متوسطة الحجم، يبدأ في الظهور في السوق في شهر (سبتمبر).
6. مانجو تيمور

يتميز Mango Timor بلونه الأزرق المخضر الجميل من الخارج، أما الداخل فهو أصفر برتقالي، يتميز بحجمه الكبير وشكله البيضاوي وقشره الرقيق الأملس ولا يحتوي على ألياف.
7. هريس المانجو

لونه أخضر من الخارج بقليل من اللون الأحمر، ومن الداخل أصفر داكن يعطي اللون البرتقالي، ومن حيث حجمه فهو متوسط ​​الحجم، وهو بيضاوي الشكل ممدود، وسميك- مقشر، أما بالنسبة للطعم فهو حامضي، ونكهة قوية، ويحتوي على ألياف.
8. مانجو تومي أتكينز

لونه مميز عن باقي المانجو الأخرى، لونه الأخضر الفاتح يميل إلى الكثير من البنفسجي من الخارج، ولونه من الخارج برتقالي مائل للصفرة، يتميز بحجمه الكبير وشكله البيضاوي، قشرته ناعمة لكن كثيفة لا تحتوي إلا على القليل من الألياف، فأنواع المانجو المصرية كثيرة جدا ومتنوعة ومختلفة وذات مذاق وطعم جميل، تنضج الفاكهة في مصر في أشهر الصيف.

الفوائد الصحية للمانجو

يعطي المانجو فوائد عديدة للجسم، وسنذكر فوائد المانجو في السطور التالية
1. يقي المانجو الجسم من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والثدي، لاحتوائه على حمض الجاليك.
2. تثبّت ثمار المانجو نسبة الكوليسترول في الدم لاحتوائها على البكتين ومجموعة من الألياف.
3. المانجو من الثمار التي تساعد على التقليل بشكل طبيعي وذلك لإعطائها الشعور بالشبع نتيجة الفيتامينات والألياف الموجودة فيها.
4. يمكن استخدام المانجو في عمل ماسكات الوجه التي تعطي للبشرة نتيجة فعالة ومميزة، وذلك بفضل قدرتها على تفتيح وتنظيف المسام وإعطاء الوجه نضارة وبريق.
5. تقوي ثمار المانجو الجهاز الهضمي لاحتوائها على إنزيمات تكسر البروتين بشكل فعال وتسهل عملية الهضم.
6. تعتبر بعض أنواع المانجو التي لا تحتوي على مستويات عالية من السكر من الفواكه التي تنظم مستويات السكر في الدم.

عيوب تناول المانجو بكثرة

عندما تأكل الكثير من المانجو، فإنها تسبب المخاطر التالية
1- زيادة فرص الإصابة بمرض السكري
يحتوي المانجو على نسبة عالية من السكريات، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم عند تناوله، ومع الإفراط في تناوله تزداد فرص الإصابة بمرض السكري.
2- زيادة الوزن
يؤدي الإفراط في تناول المانجو إلى زيادة الوزن والسمنة، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من السعرات الحرارية، تحتوي كل 165 جرامًا منها على 99 سعرًا حراريًا.
3- ارتفاع ضغط الدم
يوصي خبراء التغذية بتناول المانجو بكميات معتدلة، وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من الأملاح، مما يسبب احتباس السوائل في الجسم، وارتفاع ضغط الدم، وتورم الأطراف.
4- التعرض للحساسية
قد يؤدي تناول المانجو بكميات كبيرة إلى تفاقم أعراض الحساسية، مثل حكة الجلد وجفاف اللسان والشفتين وآلام البطن وضيق التنفس.
5- التسبب في مشاكل في الكلى
لا تسبب الأملاح المتوفرة في المانجو ارتفاع ضغط الدم واحتباس السوائل في الجسم فحسب، بل تؤثر أيضًا على صحة الكلى وتسبب الحصى في حالة الزيادة.