أماكن لدغات النحل لكل مرض، فوائد لسعات النحل للأعصاب، فوائد لسعات النحل في الرأس، كل ذلك في السطور التالية.

أماكن لدغات النحل لكل مرض

قبل الاستخدام يجب استشارة الطبيب والتأكد من عدم وجود حساسية لسم النحل.
– اغسل المكان بالماء الدافئ والصابون ولا تستخدم الكحول.
أحد أكثر المطهرات شيوعًا هو صبغة الكحول أو اليود، ولا ينبغي استخدام هذا لتعقيم موقع العلاج قبل اللدغة لأن هذه المطهرات تدمر بسرعة المكونات النشطة في سم النحل، ويمكن غسل موقع العلاج بالماء والصابون ثم يجفف.
بعد إزالة الشوكة، دهن المكان بأي دهون غير فعالة ويفضل أن يكون ذلك بالعسل.
عند استخدام لسعات النحل، يجب أن تكون اللاسعة على الجسم في أماكن منفصلة.
العدد التدريجي للعضات، في اليوم الأول الأول، وفي اليوم الثاني، نحلان، وهكذا، حتى عشر لدغات، تليها راحة للمريض لمدة أربعة أو خمسة أيام.
قد يسبب العلاج بسم النحل ألمًا لدرجة لا يستطيع المريض تحملها. قد يقلل استخدام الثلج على موقع اللدغة من الألم.
ثم تبدأ الجرعة الثانية “140 إلى 150” لدغة.
– يعتمد عدد الوخزات وفترة الاستخدام على نوع الخطأ. في الحالات البسيطة، هناك 2 إلى 3 لدغات لجلستين أو خمس جلسات فقط. إذا كانت الحالة أكثر صعوبة، فستكون هناك عدة لدغات بين جلستين إلى ثلاث جلسات في الأسبوع لمدة شهر إلى ثلاثة أشهر، وهكذا.

ما هو معدل نجاح علاج لسعة النحل

تبلغ نسبة نجاح لسعات النحل 90٪ من الحالات، وتشعر بتحسن عام في جميع أجزاء الجسم، مع علاج للأعراض التي كان المريض يشكو منها.

الأمراض التي تستفيد من علاج لسعة النحل

1- الآلام المزمنة في الظهر والرقبة والمفاصل
2- ندبات الأنسجة الناتجة عن الحروق أو الجروح
3- الالتهابات وآلام الأعصاب والتهاب المفاصل والتواء المفاصل
4- الروماتيزم المزمن بأنواعه
5- التهاب الغشاء المخاطي للقولون والقولون العصبي
6- التهاب الأوتار والألم والتيبس كذلك
7- التهاب قيحي، صديد، كدمات، تصلب في طبقات الجلد
الأمراض التي ثبت علاجها بلسعات النحل
1- انزلاق غضروفي
2- تدق بالرقبة وتشنج الرقبة
3- آلام الكتف وتيبس الكتف
4- ألم الكوع لمضرب التنس
5- نتوءات وعقد الأصابع
6- شلل الوجه وشلل العصب السابع
7- مشاكل التهاب الأذن الوسطى وطنين الأذن
8- عسر الهضم وعدم انتظام البراز
9- التهاب اللوزتين القيحي المزمن
10- الإمساك المزمن وانتفاخ البطن
11- إزالة البلغم من الجسم
12- التهاب الشعب الهوائية والربو
13- التهاب البروستاتا وتضخم البروستاتا
14- العجز الجنسي عند كلا الجنسين
15- سرعة القذف عند الرجال
16- ضعف القدرة الجنسية وعدم القدرة على الانتصاب
17- البرود الجنسي عند كلا الجنسين
18- التهاب وتضخم الثديين
19- آلام الدورة، أي الدورة الشهرية
20- مرض النقرس أو مرض الملوك
21- الغضب المكبوت والقهر النفسي
22- مرض السكري (تحسن سريع بجميع أنواعه) وخاصة في مراحله الأولى.
23- علاج أمراض العين الفيروسية وأورام العين والتهاب الشبكية وضمور العصب البصري
24- نقص المناعة في الجسم
25- توسع الأوردة في الخصيتين عند الرجال وعلى الساقين لكلا الجنسين

لماذا لدغة النحل علاج مفيد

لأنه عندما تلسعك النحلة، فإنها تترك داخل جسمك مادة شافية تسمى سم النحل
يحتوي سم النحل على مادة ميليتين وهي مادة مضادة للالتهابات بقوة مائة مرة أقوى من الكورتيزون.
كما يحتوي على هرمونات والعديد من المواد البروتينية التي تعمل على زيادة كفاءة جهاز المناعة وزيادة نشاطه والعمل على زيادة الدورة الدموية.
يؤثر سم النحل على الجسم كله ويزيد من قدرته على المقاومة، حيث يتكون من حمض الهيدروكلوريك والفورميك والفوسفوريك والكوليسين والهيستامين والتوبوفان وفوسفات المغنيسيوم والكبريت. كما أنه يحتوي على آثار من النحاس والكالسيوم ونسبة كبيرة من البروتينات والزيوت الطيارة التي تسبب الألم عند اللسع. سم النحل هو تركيبة من الإنزيمات والبروتينات والأحماض الأمينية.

سم النحل

يحتوي سم النحل على أكثر من 40 مادة فعالة، العديد منها لها تأثيرات فسيولوجية. المركب الأكثر وفرة في السم هو المكون المضاد للالتهابات ميليتين. في الواقع، تحفز هذه المادة إنتاج الكورتيزول، وهو عامل مهم في عملية الشفاء الذاتي للجسم.
أما العلاج، فيؤخذ من خلية أو خلية بواسطة ملقط ويوضع على جزء من الجسم حتى يلدغ، على أن يبقى في مكانه مدة من عشر إلى خمس عشرة دقيقة. أما بالنسبة لعدد اللسعات في الجلسة الواحدة، وعدد الجلسات، فهي تختلف حسب طبيعة المرض وقدرة المريض على التحمل. لعلاج التهاب الأوتار على سبيل المثال … قد يحتاج المريض ما بين جلستين إلى خمس جلسات علاجية فقط، يتعرض في كل منها لسعتين أو ثلاث لسعات، بينما قد يحتاج علاج الأمراض المزمنة مثل التهاب المفاصل على سبيل المثال تتطلب عدة لسعات في جلسة واحدة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع لفترة من الوقت. ما يقرب من ثلاثة أشهر. لاحظ أن المعالجين بسم النحل اليوم لا يستخدمون النحل الحي، بل يحصلون منه على السم ويحقنونه تحت الجلد، ويتم إعطاء الحقن بمعدل مرة إلى مرتين في الأسبوع. أما عدد الحقن في كل جلسة فهو يتجاوز ما بين واحد وثلاثين حقنة حسب المرض الذي يتم علاجه.